إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!!
5 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
ايهاب عبد المنعم من اسره مترو
الجنس : عدد المساهمات : 2083نقاط : 2636 تاريخ التسجيل : 05/04/2011العمر : 47 الموقع : بهتيم/شبرا الخيمة
موضوع: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الجمعة يوليو 01, 2011 7:43 pm
بمناسبة أحداث إمبابة الأخيرة وما صاحبها من لغط شديد وهجوم لا أخلاقى على التيارات السلفية يجب علينا تحليل هذا الأمر بكل جدية ووعى ، إننا نستطيع أن نقول أن التحرك الواسع والظهور الكبير للتيارات السلفية والمؤتمرات الشعبية الحاشدة ، كان لها الأثر الأكبر فى تزكية المخاوف لدى العلمانيين والنصارى فى مصر ، وإستعجلت الصدام مع قوى كثيرة متربصة من أعداء الإسلام فى الداخل والخارج ، فقد ظهر للعيان أن قوة السلفيين أكبر وأكثر تأثيراً مما يظن الكثيرون وأن الرقم السلفى فى المعادلة السياسية سيصعب تجاوزه أو إهماله ، وأن هذا التيار المؤثر لا يمكن السيطرة عليه وتحجيمه إلا عبر الحملات الدعائية العنيفة التى تهدف لتشويه صورة أبناء الدعوة السلفية ورموزها وهو ما بدأت مظاهره بالفعل فى الظهور فى الأيام الماضية ، وإذا لم يتدارك التيار السلفى أوضاعه ويرشد تحركاته ، ويضبط أداءه السياسى وخطابه الإعلامى فى الأيام المقبلة ، ستكون الهجمة أشرس والخسارة أكبر . نجد فضائيات رجال أعمال النظام البائد تهاجم الإسلاميين وخاصة السلفيين بشكل غير أخلاقى وغير موضوعى ، حتى التلفزيون المصرى جاهز دائما لإطلاق الشائعات ضد السلفيين ، وإتخذوا شعاراً لهم هو " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " يقول تعالى " يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون " لا يخفى علينا أنه لا يزال الفاسدون من بقايا النظام البائد يقبعون فى كافة المواقع الإعلامية وينفذون التعليمات والمخططات الإعلامية الهدامة التى كانت ولا تزال تصدر من رؤوس الفتنة وزعماء الفساد من رجال الأعمال الفاسدين ورجال السلطة الفاسدة فى النظام البائد سواء من يقبع فى السجن أو من ينتظرونهم بالخارج من فلول الحزب الوطنى وأمن الدولة البائد ، من زرع الفتنة وتهييج النصارى ضد المسلمين وتهييج المسلمين ضد النصارى وإنها لأكبر خطيئة لإعلام الفضائيات الخاصة والجرائد الصفراء والسوداء التابعة لرجال أعمال فاسدين ومحسوبين على النظام البائد وأعضاء لجنة سياسات الشر واللصوصية بقيادة مافيا طرة . ولا تزال هذه القنوات الفضائية المغرضة والصحف الصفراء والسوداء تتبارى فى إكمال المسلسل القذر فى الهجوم على كل ما هو إسلامى بل وصل الأمر إلى أنهم يستخدمون النصارى وأعداء الإسلام فى التحدث عن الإسلاميين ومهاجمة الدعاة والعلماء وتنفير المجتمع من أبناء الدعوة الإسلامية لاسيما الدعوة السلفية المباركة وإننا لنعجب من هذا الجحود والنكران للجميل فبدل من أن توجه وسائل الإعلام الشكر الواجب لأبناء المسلمين خاصة من أبناء الجماعات الإسلامية كالإخوان المسلمين والسلفيين على جهدهم المبارك فى إنجاح الثورة المصرية والتعاون المثمر مع إخوانهم المسلمين عبر ربوع الوطن الحبيب لإزالة الظلم ومحاربة الفساد سواء كان بنزولهم الشارع ودفاعهم عن أنفسهم وإخوانهم وثورتهم فى الميادين والشوارع ويشهد على ذلك ميدان التحرير يوم واقعة الجمل ، أو فى حماية البلاد والمجتمع من الداخل عندما انسحبت الشرطة وتخلت عن دورها فى حماية البلاد كمخطط إجرامى تزعمه الفاسدون من أمن الدولة وقادة النظام الفاسد البائد . فمن قام بحماية البلاد وقيادة المجتمع لتكوين اللجان الشعبية إلا المخلصون الصالحون من أبناء المسلمين حتى كان الأخوة السلفيون يحمون الكنائس ومحلات النصارى وبيوتهم قبل بيوت المسلمين تديناً منهم وإيماناً بما يلزمهم من حكم الله تعالى بحماية الذمى والمعاهد ودفع الظلم عن كل مظلوم ولو كان كافراً . نرى هذه الأبواق الإعلامية الكاذبة المسارعة فى الشر وبث الإشاعات المغرضة تسعى جاهدة لزرع الفتنة وإثارة أسبابها لاسيما بين المسلمين والنصارى وتحرض النصارى على المسلمين خاصة السلفيين وتدعوا صراحة للطائفية وإن زعمت أنها تحاربها كذباً وزوراً ولا أدل على ذلك مما فعله نجيب ساويرس وغيره من مهاجمة الإسلام ورموزه وتعاليمه . يقول تعالى " يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم " هنا لنا سؤال هو : ما الفرق بين سياسات الإعلام الحالى الخاص والرسمى وبين إعلام النظام المخلوع ؟ مازلنا نرى ونسمع إستمرار تلك السياسات الفاشلة التى كان يتبناها النظام الفاسد البائد فى التعامل مع ملف النصارى وتطرف الكنيسة فى مصرنا الحبيبة من التدليل الطائفى والسكوت عن النعرة الطائفية المتطرفة فى خطاب بعض رؤوس الكنيسة المصرية والمتطرفين والمتعصبين من أقباط المهجر وبعض رجال الأعمال النصارى فى مصر ، والتى تزج بجماهير الشباب القبطى المتحمس الى هاوية التعصب والتطرف الدينى حيث خرجوا بالألاف فى الميادين والأماكن العامة والحساسة كما هو الحال فى الإعتصام المستمر أمام ماسبيروا يقطعون الطريق ويرهبون المجتمع ويروعون المارة ويرفعون الشعارات الدينية ويرددون الهتافات المعادية للإسلام والمصادمة للمجتمع مهددين السلام الإجتماعى والأمن القومى ومحرضين على الإستقواء بأمريكا وأعداء البلاد حتى ولو كانت إسرائيل . كما نال تطاولهم رجال الشرطة والجيش معا فى تحدٍ سافر للشرعية وبعد هذا كله لم نرى أو نسمع من ينكر عليهم أو يهاجمهم فى وسائل الإعلام والصحافة إستمرارا فى سياسة الكيل بمكيالين بل إن كل هؤلاء من أبواق النظام الفاسد السابق يسارعون فى إجابة مطالب هؤلاء غير العادلة وتدليلهم والهجوم على الإسلام والدعاة إلى الله مما يزيد من الشعور بالإحتقان والغضب فى قلوب جماهير المسلمين وأبناء الدعوة الإسلامية فى جميع أرجاء البلاد . فى حين لما خرج أبناء المسلمين يطالبون بحقهم فى حرية المسلمات من أخواتهم اللاتى دخلن فى الإسلام لم نرى مسيرة واحدة لهم تعطل المرور أو تقف فى ميدان عام أو تهدد أحداً أو تعتدى على أحد وهذه هى أخلاق الإسلام ومنهج السلفية فى الحفاظ على أمن البلاد والعباد ، عندها خرج هؤلاء المغرضون فى جميع قنواتهم يهاجمون الإسلاميين وخاصة السلفيين ملفقين لهم التهم والأكاذيب الباطلة بشراسة وضراوة . فمتى يكف هذا الإعلام الفاشل ورجاله من أتباع النظام المخلوع عن تضليل الشعب المصرى العريق ويتعامل مع الأحداث وفق هذا الظرف الراهن الخطير الذى تمر به البلاد فى هذه المرحلة الصعبة ؟؟ ومتى يقوم هذا الإعلام بدوره فى توعية الشعب المصرى ودفع البلاد الى منطقة الأمن والأمان ونبذ التطرف والعنف والإرهاب الفكرى والمادى ؟؟ أخيرا فمصر بلد جميع أهلها ولا خير فينا إن لم نحافظ عليها معاً مسلمين وأقباط ، لذلك ينبغى علينا ألا ننساق وراء من يبغ الفتنة ومن يستقوى بأعداءنا ، وليعلم كل مسيحى أن أفضل معاملة لاقاها جميع المصريين كانت أثناء الحكم الإسلامى لمصر ، وأن عصر الإستشهاد كان تحت الحكم الرومانى المسيحى !!!! ولا ننسى قصة أبى الملهب بن أبى صفرة لما أراد أن يوصى أولاده بوصية تنفعهم فى حياتهم حينما قربت منيته ، فجمعهم فى مكان وأحضر كثيرا من الرماح ووضع بعضها على بعض وأمر واحد من أبناءه أن يكسرها فلم يقدر وفعل ذلك مع أولاده جميعهم فلم يستطع أحد منهم كسر الرماح ، ثم فرق الرماح وأعطى كل واحد رمح فكسر كل منهم رمحه بسهوله ، ثم قال لهم : يا بنى انتم كهذه الرماح إن عشتم فى وئام وائتلاف لا يستطيع العدو إزلالكم ، وإلا خذلكم وشتت شملكم !!!!
رسلان ناظر محطة السياسة
الجنس : عدد المساهمات : 6439نقاط : 10010 تاريخ التسجيل : 14/06/2010العمر : 63 الموقع : الصعيد
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الجمعة يوليو 01, 2011 8:03 pm
ايهاب عبد المنعم كتب:
بمناسبة أحداث إمبابة الأخيرة وما صاحبها من لغط شديد وهجوم لا أخلاقى على التيارات السلفية يجب علينا تحليل هذا الأمر بكل جدية ووعى ، إننا نستطيع أن نقول أن التحرك الواسع والظهور الكبير للتيارات السلفية والمؤتمرات الشعبية الحاشدة ، كان لها الأثر الأكبر فى تزكية المخاوف لدى العلمانيين والنصارى فى مصر ، وإستعجلت الصدام مع قوى كثيرة متربصة من أعداء الإسلام فى الداخل والخارج ، فقد ظهر للعيان أن قوة السلفيين أكبر وأكثر تأثيراً مما يظن الكثيرون وأن الرقم السلفى فى المعادلة السياسية سيصعب تجاوزه أو إهماله ، وأن هذا التيار المؤثر لا يمكن السيطرة عليه وتحجيمه إلا عبر الحملات الدعائية العنيفة التى تهدف لتشويه صورة أبناء الدعوة السلفية ورموزها وهو ما بدأت مظاهره بالفعل فى الظهور فى الأيام الماضية ، وإذا لم يتدارك التيار السلفى أوضاعه ويرشد تحركاته ، ويضبط أداءه السياسى وخطابه الإعلامى فى الأيام المقبلة ، ستكون الهجمة أشرس والخسارة أكبر . نجد فضائيات رجال أعمال النظام البائد تهاجم الإسلاميين وخاصة السلفيين بشكل غير أخلاقى وغير موضوعى ، حتى التلفزيون المصرى جاهز دائما لإطلاق الشائعات ضد السلفيين ، وإتخذوا شعاراً لهم هو " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " يقول تعالى " يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون " لا يخفى علينا أنه لا يزال الفاسدون من بقايا النظام البائد يقبعون فى كافة المواقع الإعلامية وينفذون التعليمات والمخططات الإعلامية الهدامة التى كانت ولا تزال تصدر من رؤوس الفتنة وزعماء الفساد من رجال الأعمال الفاسدين ورجال السلطة الفاسدة فى النظام البائد سواء من يقبع فى السجن أو من ينتظرونهم بالخارج من فلول الحزب الوطنى وأمن الدولة البائد ، من زرع الفتنة وتهييج النصارى ضد المسلمين وتهييج المسلمين ضد النصارى وإنها لأكبر خطيئة لإعلام الفضائيات الخاصة والجرائد الصفراء والسوداء التابعة لرجال أعمال فاسدين ومحسوبين على النظام البائد وأعضاء لجنة سياسات الشر واللصوصية بقيادة مافيا طرة . ولا تزال هذه القنوات الفضائية المغرضة والصحف الصفراء والسوداء تتبارى فى إكمال المسلسل القذر فى الهجوم على كل ما هو إسلامى بل وصل الأمر إلى أنهم يستخدمون النصارى وأعداء الإسلام فى التحدث عن الإسلاميين ومهاجمة الدعاة والعلماء وتنفير المجتمع من أبناء الدعوة الإسلامية لاسيما الدعوة السلفية المباركة وإننا لنعجب من هذا الجحود والنكران للجميل فبدل من أن توجه وسائل الإعلام الشكر الواجب لأبناء المسلمين خاصة من أبناء الجماعات الإسلامية كالإخوان المسلمين والسلفيين على جهدهم المبارك فى إنجاح الثورة المصرية والتعاون المثمر مع إخوانهم المسلمين عبر ربوع الوطن الحبيب لإزالة الظلم ومحاربة الفساد سواء كان بنزولهم الشارع ودفاعهم عن أنفسهم وإخوانهم وثورتهم فى الميادين والشوارع ويشهد على ذلك ميدان التحرير يوم واقعة الجمل ، أو فى حماية البلاد والمجتمع من الداخل عندما انسحبت الشرطة وتخلت عن دورها فى حماية البلاد كمخطط إجرامى تزعمه الفاسدون من أمن الدولة وقادة النظام الفاسد البائد . فمن قام بحماية البلاد وقيادة المجتمع لتكوين اللجان الشعبية إلا المخلصون الصالحون من أبناء المسلمين حتى كان الأخوة السلفيون يحمون الكنائس ومحلات النصارى وبيوتهم قبل بيوت المسلمين تديناً منهم وإيماناً بما يلزمهم من حكم الله تعالى بحماية الذمى والمعاهد ودفع الظلم عن كل مظلوم ولو كان كافراً . نرى هذه الأبواق الإعلامية الكاذبة المسارعة فى الشر وبث الإشاعات المغرضة تسعى جاهدة لزرع الفتنة وإثارة أسبابها لاسيما بين المسلمين والنصارى وتحرض النصارى على المسلمين خاصة السلفيين وتدعوا صراحة للطائفية وإن زعمت أنها تحاربها كذباً وزوراً ولا أدل على ذلك مما فعله نجيب ساويرس وغيره من مهاجمة الإسلام ورموزه وتعاليمه . يقول تعالى " يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم " هنا لنا سؤال هو : ما الفرق بين سياسات الإعلام الحالى الخاص والرسمى وبين إعلام النظام المخلوع ؟ مازلنا نرى ونسمع إستمرار تلك السياسات الفاشلة التى كان يتبناها النظام الفاسد البائد فى التعامل مع ملف النصارى وتطرف الكنيسة فى مصرنا الحبيبة من التدليل الطائفى والسكوت عن النعرة الطائفية المتطرفة فى خطاب بعض رؤوس الكنيسة المصرية والمتطرفين والمتعصبين من أقباط المهجر وبعض رجال الأعمال النصارى فى مصر ، والتى تزج بجماهير الشباب القبطى المتحمس الى هاوية التعصب والتطرف الدينى حيث خرجوا بالألاف فى الميادين والأماكن العامة والحساسة كما هو الحال فى الإعتصام المستمر أمام ماسبيروا يقطعون الطريق ويرهبون المجتمع ويروعون المارة ويرفعون الشعارات الدينية ويرددون الهتافات المعادية للإسلام والمصادمة للمجتمع مهددين السلام الإجتماعى والأمن القومى ومحرضين على الإستقواء بأمريكا وأعداء البلاد حتى ولو كانت إسرائيل . كما نال تطاولهم رجال الشرطة والجيش معا فى تحدٍ سافر للشرعية وبعد هذا كله لم نرى أو نسمع من ينكر عليهم أو يهاجمهم فى وسائل الإعلام والصحافة إستمرارا فى سياسة الكيل بمكيالين بل إن كل هؤلاء من أبواق النظام الفاسد السابق يسارعون فى إجابة مطالب هؤلاء غير العادلة وتدليلهم والهجوم على الإسلام والدعاة إلى الله مما يزيد من الشعور بالإحتقان والغضب فى قلوب جماهير المسلمين وأبناء الدعوة الإسلامية فى جميع أرجاء البلاد . فى حين لما خرج أبناء المسلمين يطالبون بحقهم فى حرية المسلمات من أخواتهم اللاتى دخلن فى الإسلام لم نرى مسيرة واحدة لهم تعطل المرور أو تقف فى ميدان عام أو تهدد أحداً أو تعتدى على أحد وهذه هى أخلاق الإسلام ومنهج السلفية فى الحفاظ على أمن البلاد والعباد ، عندها خرج هؤلاء المغرضون فى جميع قنواتهم يهاجمون الإسلاميين وخاصة السلفيين ملفقين لهم التهم والأكاذيب الباطلة بشراسة وضراوة . فمتى يكف هذا الإعلام الفاشل ورجاله من أتباع النظام المخلوع عن تضليل الشعب المصرى العريق ويتعامل مع الأحداث وفق هذا الظرف الراهن الخطير الذى تمر به البلاد فى هذه المرحلة الصعبة ؟؟ ومتى يقوم هذا الإعلام بدوره فى توعية الشعب المصرى ودفع البلاد الى منطقة الأمن والأمان ونبذ التطرف والعنف والإرهاب الفكرى والمادى ؟؟ أخيرا فمصر بلد جميع أهلها ولا خير فينا إن لم نحافظ عليها معاً مسلمين وأقباط ، لذلك ينبغى علينا ألا ننساق وراء من يبغ الفتنة ومن يستقوى بأعداءنا ، وليعلم كل مسيحى أن أفضل معاملة لاقاها جميع المصريين كانت أثناء الحكم الإسلامى لمصر ، وأن عصر الإستشهاد كان تحت الحكم الرومانى المسيحى !!!! ولا ننسى قصة أبى الملهب بن أبى صفرة لما أراد أن يوصى أولاده بوصية تنفعهم فى حياتهم حينما قربت منيته ، فجمعهم فى مكان وأحضر كثيرا من الرماح ووضع بعضها على بعض وأمر واحد من أبناءه أن يكسرها فلم يقدر وفعل ذلك مع أولاده جميعهم فلم يستطع أحد منهم كسر الرماح ، ثم فرق الرماح وأعطى كل واحد رمح فكسر كل منهم رمحه بسهوله ، ثم قال لهم : يا بنى انتم كهذه الرماح إن عشتم فى وئام وائتلاف لا يستطيع العدو إزلالكم ، وإلا خذلكم وشتت شملكم !!!!
""""""""""""""""" حينما كانت جماعة الاخوان المسلمين يقولون الاسلام هو الحل ويتخذون هذه الجمله شعارا لهم قامت الدنيا وقعدت فى هجوم شرس وخايب لانهم لايعنون معنى الشعار بكل ما يحتويه من جمال وتوريه ونورانيه اتخت وسائل الاعلام هذا الشعار عدوا لهما ولنظام الفاسد مبارك اما ما يشنه بطرس ذكريا الخنزير ضد الاسلام والرسول الحبيب صلوات الله وسلامه عليه لم نرى هجوما ولا استنكارا ولا طلب محاكمة هذا النجس ذكريا بطرس اتخزوا كلامه موضوعات فقط ومضيعه للوقت ومناقشاشات وحوارات هل سمعنا مسئول مصرى فى الحكومه السابقه يحارب هذا الشاذ الوقح مطلقا لماذا؟ لانهم يرو ان بطرس شخص مقبول لدى النصارى وخوفا على مشاعرهم اتخذوا الصمت بديلا حينما استهزاء ساويرس الملعون الذى امتلات خزائنه من اموال المسلمين بالحجاب والنقاب واللحيه لم يتحرك اى مسئول ولا الحاكم العسكرى فكر ولو مره واحده يوجه له رساله ليعاتبه والله لوحدث فى اى دوله غير مصر لكانت اتقطعت فيها رقاب وعندما ظهرت السلفيه بكل قوتها بعد الثوره وقبلها ايضا وازدادت فى نشاطها ودورها الاسلامى اصبحت فى عيون الغير انها فئة ضاله تريد افساد الوطن كلا والف كلا السلفيه هم من اعظم رجال وشيوخ الدعوه الاسلاميه وانا عن نفسى احبهم رغم انى انتمى لجماعة الاخوان المسلمين وجدت فيهم ما لااجده فى جماعتى الاخوانيه وده كلام صريح منى وواضح السلفيه لاتريد اى منصب سياسى ولا تحلق على مشروعات اقتصاديه ولاتريد ان تتملك قصوراا وهم فئة لايعرفون الكذب مقارنة بتيارات اخرى انا ارى ان السلفيين هم جماعه بيتفانون من اجل الدين فقط لاغير وحتى لااطيل اخى الشيخ ايهاب احسنت فى موضوعك وابليت بلاء حسنا شكرا لك واتمنى لك التوفيق بالرك الله فيك اسف لو كنت اطلت عليك رسلان
حوريه من الجنه راكب درجه ثالثه
الجنس : عدد المساهمات : 375نقاط : 627 تاريخ التسجيل : 07/10/2009
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الأحد يوليو 03, 2011 12:21 pm
جزاك الله خيرا اخى العزيز السلفيه تيار منساب بتروى ووداعه داخل الشوارع والبيوت المصريه ولن يستطيع ان يوقفه احد كلما حاولوا اطفائه كأنهم يضعون الزيت على النار فتذداد اشتعالا لا تخشوا شيئا اعلموا جميعا ان الاسلام الحق قادم ولو كره الكافرون والايام بيننا
ايهاب عبد المنعم من اسره مترو
الجنس : عدد المساهمات : 2083نقاط : 2636 تاريخ التسجيل : 05/04/2011العمر : 47 الموقع : بهتيم/شبرا الخيمة
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الأربعاء يوليو 06, 2011 12:01 am
جزاك الله خيرا اخى رسلان وشكرا على مرورك الذى يدخل السرور لقلبى والله يعلم ذلك اما بخصوص الموضوع ففعلا نجد ان السلفية فهى جماعة مبتغاها الإعتدال فى العبادة وإرشاد العباد الى الطريق الصحيح لطاعة الله فهم يطبقون قول الله تعالى " ولتكن منكم امة يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون " لذلك سنجد أن من يحارب هؤلاء انما هم الذين لا يريدون أن تعلوا كلمة الحق والدين بل يريدون أن يملأوا الأرض بالفساد والضلال ومنهم اليهود والنصارى الذين أخبر الله عنهم فى قوله " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم " وأنا أرى أن إتباع الملة ربما لا يكون فى الدخول الى ملة المسيحية فقط بل يكون أيضا بالإتفاق معهم على ما يسيء للإسلام والمسلمين فنجد أن هناك وللأسف جماعة من المسلمين يهاجمون أى جماعة تخاطب الناس بنظرة دينية ربما يهاجمونهم بصورة أكبر من التى يهاجمهم بها غير المسلمين وهؤلاء أخطر على الإسلام من غير المسلمين لذلك يقول رب العباد عن هؤلاء " إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيراً " فالإسلام سيجد فى كل زمان من ينصره من خلق الله تعالى سواء على يد السلفيين أو غيرهم ممن يحبون الله والإسلام ويغارون عليه لذلك فأنا وغيرى الكثير يرى أن السلفية صورة معتدلة فى طريق البحث عن الطاعة والسير فى طريقها الصحيح وتعليم حب الدين والغيرة عليه وأعتقد أنك تتفق معى اخى الغالى وذلك واضح من تعليقك على الموضوع خاصة أنه فعلا هذه الجماعة لا تبتغى أى نشاطاً سياسياً فاللهم سدد خطاهم ووفقهم للإرشاد لطاعتك وانصرهم نصرا لدينك وحبا لنبيك وحبا لعبادك الصالحين .
ايهاب عبد المنعم من اسره مترو
الجنس : عدد المساهمات : 2083نقاط : 2636 تاريخ التسجيل : 05/04/2011العمر : 47 الموقع : بهتيم/شبرا الخيمة
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الأربعاء يوليو 06, 2011 12:16 am
جزاك الله خيرا اختى /حورية نجد انه فى كل زمان ومكان توجد جماعة يسخرها رب العباد لنصرة دين الحق والحفاظ على الإسلام لذلك فمن يتفق مع غير المسلمين على اى ضرر للإسلام فإن الله تعالى يقول فيهم " ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين " ذكرت ذلك لأننا نجد ان غالب القنوات التى تهاجم السلفيين من القنوات التى يقوم عليها المسلمين بل نجد ان مقدم البرامج هذه هو ممن يحسبون على الإسلام فالله يقول فى هؤلاء " ومن يتولهم منكم فانه منهم " اى من أصحابهم والمتفقين معهم على الضرر للإسلام فنصرة الإسلام موجودة دائما الى يوم الدين ولله جنزد يسخرهم فى كل زمان ومكان لهذه المهمة أسأل الله العلى العظيم أن يجعلنا ممن يحبهم ويجعلهم من جنوده فى الأرض الذين يحبون الإسلام ويدافعون عنه ووالله انا لنحب الإسلام ورسول الإسلام ورب العباد ونفديهم بدمنا وولدنا ووالدينا وكل ما نملك اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
ward123 واقف امام شباك التذاكر
الجنس : عدد المساهمات : 9نقاط : 9 تاريخ التسجيل : 20/06/2011
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الإثنين يوليو 18, 2011 7:45 am
لا تكذب كثيرا يا محترم وشغل عقلك وبعدين هاجم واعمل بطل لأنو السلفيين الذين تدافع عنهم وانت منهم ليسوا سوا شراذم وقتلة وهمهم إرجاع عجلة الزمن للوراء وتقسيم الناس وتفتيت وحدة وكينونة المجتمع المصري الطيب
ايهاب عبد المنعم من اسره مترو
الجنس : عدد المساهمات : 2083نقاط : 2636 تاريخ التسجيل : 05/04/2011العمر : 47 الموقع : بهتيم/شبرا الخيمة
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الإثنين يوليو 18, 2011 10:48 am
ward123 كتب:
لا تكذب كثيرا يا محترم وشغل عقلك وبعدين هاجم واعمل بطل لأنو السلفيين الذين تدافع عنهم وانت منهم ليسوا سوا شراذم وقتلة وهمهم إرجاع عجلة الزمن للوراء وتقسيم الناس وتفتيت وحدة وكينونة المجتمع المصري الطيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا سامحك الله على اتهامك لى بالكذب ثم اننى لست بطلا ان دافعت عن فكر السلفية فهناك ابطال كثر من السلفيين قادرين على ايصال أهداف وفكر السلفيين لمن لا يعلمونها من امثالك ، لكننى مجرد انسان يغار على دينه ممن يريدون تحطيمه وعودة المجتمع الى زمان الجاهلية ان كنت تقول على السلفية بأنهم شراذم وقتلة فذلك يدل على فهمك الشخصى واعتقاداتك المعادية للإعتدال الإسلامى فهناك من أفراد المجتمع مسلمين وغير مسلمين من يريدون انفتاح دون قيود ودون مسائلة ولو بالتحذير من عقاب الله ، وهنا كل الخوف من فئة منافقة ليس لها هم الا تفتيت الاسلام والمسلمين وزرع الفتن بينهم لذلك اخبر عنهم رب العباد بقوله "ان المنافقين فى الدرك الاسفل من النار" اما قولك باننى سلفى من هؤلاء الشرذمة القتلة فذلك شرف لى ان اكون على منهج السلفية ومعتقداتهم لكن هم ليسوا كما وصفتهم اخى لذلك لا اقول لك فى النهاية الا ما قاله رب العباد عندما يساء لمسلم " وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما " اخى ادعوك للتفكير مرة اخرى فى حقيقة معتقداتك ان كنت مسلما وتصحيحها ، وأدعوك ان كنت غير مسلم الى ان تشترى الجنة ونعيمها وتشهد أن لا اله الا الله وان محمدا رسول الله يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابين " احييك بتحية الإسلام السلام عليك اخى
السلطان العاشق من اسره مترو
الجنس : عدد المساهمات : 1607نقاط : 2268 تاريخ التسجيل : 13/06/2011العمر : 62
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! الخميس أغسطس 04, 2011 4:17 pm
اللهم ولى من يصلح
والدين للة والوطن للجميع
والا سلام هو الا سلام لجميع المسلمين
بالقران كتاب اللة ودستور المسلمين
لا فرق بين عربى ولا اعجمى الا بالتقوى والعمل الصالح
واخر دعواتنا
اللهم جمع كل المسلمين على كتاب اللة وسنة رسولة محمد صلى اللة علية وسلم
عاشق القمر
السلطان العاشق
ايهاب عبد المنعم من اسره مترو
الجنس : عدد المساهمات : 2083نقاط : 2636 تاريخ التسجيل : 05/04/2011العمر : 47 الموقع : بهتيم/شبرا الخيمة
موضوع: رد: إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!! السبت أغسطس 06, 2011 1:06 am
جزاك الله خيرا أخى / السلطان العاشق قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أبداً ، كتاب الله وسنتى " إن السلفية أو غيرها من المناهج الإسلامية المعتدلة لا تهدف إلا لعلو كلمة التوحيد وما يحزننى وغيرى من المسلمين ، أن هناك فئة تهاجم كل ما هو إسلامى ، والمصيبة الكبرى انك تجد هناك من المسلمين من يوافقون هؤلاء الخائفين من المنهج الإسلامى ، يعتقد البعض أن الإسلام لو كان هو الحاكم فى الدولة أصبحت الدولة دينية ،وأقول انها فعلا دولة دينية من البداية وحتى اليوم ، وليس معنى انها دولة دينية انها إسلامية فقط بل ان هناك من غير المسلمين من يعيش فى مصر وله مثل ما للمسلمين من حقوق ، وذلك شىء لا يستطيع احد انكاره وان كانت هناك بعض الشكاوى فإننى أتسائل ما قول غير المسلمين فى حقوقهم أثناء الحكم الإسلامى فى مصر عودوا الى التاريخ وإقرأوه وتعرفوا على عدالة الإسلام ورحمته بغير المسلمين وعن ظلم الروم والأقباط الروم الذين كانوا يستعبدون أقباط مصر ويتعاملون معهم على انهم جنس دونى لا يصح ان يكون من المميزين هنا أقول الدين لله والوطن للجميع ، شعار جميل لكن الدين لله صحيح ولكن تطبيقه يحتاج الى أفراد ووطن يقام فيه شرع الله الذى يعطى كل ذى حق حقه فى النهاية أقول : أن الخوف من الإسلام والمسلمين فى هذه المرحلة التاريخية يذكرنى ببعض أقوال بعض المستشرقين عندما قالوا ان الإسلام لو حكم الأرض لإنتهت الحروب والعداوة بين الدول ولكن على من يريد هدمه ان يمحوا القرأن ، وأن يلصق الدناسات بأهل العلم منهم ليشكك فيهم من يثقون بهم ، وأن يشاع بينهم الفحشاء ليصير شىء يعتاد على وجوده بينهم . أحبابى الخوف من الإسلام كان عند بداية الدعوة ولكن إنتشر الإسلام ودخل الى كل العالم وإهتدى به كثير من الناس فأصبح قوياً ، واليوم الإسلام فى مرحلة ولادة جديدة وقد قال احد الرؤساء الغربيين " أن الإسلام مثل الشخص النائم فإحظروا صحوة النائم " ذلك لمن لا يريد فى الأرض إلا الفساد يقول تعالى: "ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ " حتى يعودوا الى رشدهم وطاعة ربهم ، وقد ظهرت فينا خمس خصال حذر منها الرسول عليه الصلاة و السلام في حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " يا معشر المهاجرين خمس خصال إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن ، لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم ، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله تعالى ويتخيروا فيما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم "
إتخذوا شعارهم " إكذب....وإكذب....ثم إكذب فسيصدقونك فى النهاية " المؤامرة الكبرى ضد السلفيين !!!