هاآرتس: مرسي طلب من هنية اعتقال 3 قيادات من حماس لتورطهم في هجوم سيناء

ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، أن الشرطة المصرية استمرت صباح اليوم -الخميس- في حربها ضد الجماعات المسلحة والإرهابية بمدينة العريش بشمال سيناء.

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن مصدرا فلسطينيا بارزا، أكد في تصريح لصحيفة "القدس" الفلسطينية، أن المخابرات المصرية مررت طلبا رسميا لرئيس حكومة حماس إسماعيل هنية، طالبت فيه باعتقال عاجل 3 من قادة الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، كتائب عز الدين القسام.

وقالت "هاآرتس" إن المصدر أكد أن الثلاثة هم أيمن نوفل، ورياض العطار، ومحمد أبو شمالة، وهم من قادة الجناح العسكري لحماس في جنوب قطاع غزة، وهم متهمون بتقديم مساعدات لوجيسيتة غير مباشرة للجماعات المتطرفة العاملة في أنحاء سيناء، والمتورطة في تهريب الأسلحة، ورفض الثلاثة تسليم أنفسهم للمصريين.

ونقلت "هاآرتس" عن صحيفة "القدس" الفلسطينية، أن الموساد الإسرائيلي نقل قائمة بأسماء 9 من المتورطين في هجوم رفح للمخابرات المصرية، وقال نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، موسى أبو مرزوق، إن التسعة ينتمون لجماعة "التوحيد والجهاد"، وأسماءهم موجودة بالفعل لدى المخابرات المصرية. ووفقا لـ"أبو مرزوق"، فإن الجيش الإسرائيلي نجح في قتل اثنين منهم بالقرب من الحدود الإسرائيلية.

موضوع رئع مك اخى

الخونه الفلسطنيون امامهم العدو المحتل لاارضيهم ويتعاونون معهم
ويتاتون ليعتدو على جنود حراسه. ويقتلوهم غدرا.
يجب ان يكون لدينا جهاز ليصفى من يعتدى علينا كما يفعل العدو
هذا هو السبب انهم لم يجرءوا على مهاجمه عدوهم الاسرائيلى.
حسنا فعل الجيش بدك الانفاق واغلاقها. ونرجو ان يكون فتح المعبر
بأشد انواع التدقيق.

الخونه الفلسطنيون امامهم العدو المحتل لاارضيهم ويتعاونون معهم
ويتاتون ليعتدو على جنود حراسه. ويقتلوهم غدرا.
يجب ان يكون لدينا جهاز ليصفى من يعتدى علينا كما يفعل العدو
هذا هو السبب انهم لم يجرءوا على مهاجمه عدوهم الاسرائيلى.
حسنا فعل الجيش بدك الانفاق واغلاقها. ونرجو ان يكون فتح المعبر
بأشد انواع التدقيق.

اخى ربيع

هل تعلم من الذين هاجموا على السجون المصريه واخرجوا المساجين والمعتقلين

هل تعلم من هاجم اقسام الشرطه ومديريات الامن وقتل جنود الامن المركزى

قرأت تقرير فى الاهرام يقول

مسلحون حماس والقسام

وكشف المصادر عن تفاصيل دقيقة في المعلومات التي تضمنتها التقارير منذ أحداث الثورة، والتي أكدت دخول عناصر من كتائب عز الدين القسام وحركة حماس يوم 26 يناير البلاد عبر الأنفاق بمساعدة بعض العناصر داخل مصر، وقامت هذه العناصر بشن هجوم على حرس الحدود المصري وكان عددهم نحو 150 عنصرا مما أدى الى تراجع قوات حرس الحدود، وذلك بهدف اقحام القوات في نشاط عسكري ليتم تهريب السلاح الى مصر ودخول عناصر تابعة لهم إلى الأراضي المصرية، وأكدت المصادر أنه علي الجانب الآخر قامت تلك العناصر بالاتفاق مع بعض من بدو سيناء بضرب الأكمنة الشرطية في وقت واحد، وهو ما حدث في كمين الشيخ زويد وكمين الطور وذلك لتسهيل عملية دخول هذه العناصر والأسلحة التي تحملها.

وبالفعل بعد دخول عناصر عز الدين القسام تم إيواؤها بمنطقة رفح، حتي اشتعال الثورة يوم 28 يناير بدأت عناصر عز الدين القسام في التحرك، وبالتحديد في الساعة الرابعة من بعد عصر جمعة الغضب وبدأت في تنفيذ مهمتها الرئيسية باقتحام السجون بالتنسيق مع بعض البدو من خلال استئجار اللوادر وقاموا باقتحام السجون مستخدمين قذائف (آر بي جي) واللوادر وتم تهريب آلاف المسجونين من سجون مصر، وأبرز هؤلاء الهاربين هم المتورطون في قضية حزب الله علي رأسهم قيادي الخلية الإرهابية سامي شهاب والمحكوم عليه بالسجن 15 عاما في القضية.

الهروب في سيارات الاسعاف

وتضيف المصادر: بعد نجاح عمليات اقتحام السجون كانت مجموعة الدعم الموجودة في الداخل قد جهزت بعض سيارات الإسعاف التي تم سرقتها في أحداث الانفلات الأمني، وقامت هذه المجموعة بنقل عناصر كتائب عز الدين القسام والهاربين من حزب الله داخل هذه السيارات إلي سيناء وتم نقلهم بمساعدة بعض البدو إلي منطقة رفح الحدودية، وتهريبهم مرة أخري عبر الأنفاق.

وقالت المصادر إن قوات الجيش في أعقاب هذه الأحداث تمكنت من القبض علي عناصر غير مصرية داخل احدي الشقق المستأجرة بأحد العقارات في شارع خيرت بالسيدة زينب وكان بحوزتهم أسلحة قنص وكميات كبيرة من قنابل المولوتوف، والأسلحة الأخري، وأجهزة الكمبيوتر المحمول لاب توب، وتم التحفظ عليهم

المصدر للعلم اخى ربيع

http://www.kofiapress.net/ar/node/107791.html

عندما يعتدى علينا فلا وجود لصديق او حبيبب

اهم شىء من بلادنا

ويجب المعامله بالمثل حتى يتعلمون من وقاحتهم وسفالتهم

يتعاونون ضد المصريين الذين يعانون من اجلهم الكثير

ويقدمون لهم كل متطلبات الحياه

ولانبخل عليهم بسىء اذا هذا جزاء الاحسان

لامعابر تفتح لهم ولا انفاق تبقى لهم الا بعد ما نتاكد من هو الجانى الحقيقى

ولوثبت انهم حمساوين فهنا يبقى لنا وقفه مع كل ما هو فلسطينى

نحن نعلم علم اليقين انهم خونه حتى على انفسهم

كم شاب فلسطينى اعدم بسبب الخيانه

ليس بهم خيرا

لانهم ارشدوا عن الشيخ احمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسى وابناء الزهار وكثير منهم خائن

والخائن لايستحق عطف المصريين

نحن لانريد اى فلسطينى يدخل مصر من حدونا

عليهم ان يعتمدوا على انفسهم ومصر يكفيها مشاكلها

فلسطين لايحررها الا فلسطينيون

ام نحن كنت اود ان ننفض ايدينا عن كل من هو ظالم وقاتل وفاسد وخائن

شكرا اخى على الخبر

اعلم اخى بلال
منذاول يوم للثوره انهم هم تعاونوا مع حزب الله بالهجوم على السجون المصريه لاطلاق سراح معتقليهم فى خليه
حزب الله وتباهو واذاعو وصول مساجينهم. ولم نرد..............هم الطرف الثالث فى كل ماكنا نعانيه من انفلات
امنى............ وكان البعض يتهم الجيش لو كان الجيش يريد السلطه فمن كان يمنعه........

والان بكل وقاحه يطلب هنيه فتح المعبر بعد تجاهله بتسليم المتورطين وهم يعرفوهم.

شكرا لرسلان لاتفاقك فى الراى ولم تأخذك حماستك للدفاع عن حماس المأجوره
هل اسرائيل عاجزه عن اغتيالهم لو فعلوا مايمس امن وسلامه مواطنيها.حتى مشعل القاطن فى سوريا
سبق للسلاح الجو الاسرائيلى ان حلق على قصر الرئاسه السورى من 3سنوات لايصال رساله اننا نستطيع ان نصل لاى مكان يشكل خطوره علينا. مجاهد الفنادق الاكبر.

اضم صوتى لوصوت عم ربيع واشكر اخى واستاذى العظيم رسلان لتفهمه المرحله الدقيقه التى تمر بها البلاد التى تحتاج منا العقل اكثر من العاطفه

واشاركه الرأى ان الفلسطينين بطبيعتهم خونه وهم من مكنوا اسرائيل من الاغتيالات التى يتم بها تصفيه عناصر المقاومه وليس الشيخ ياسين ببعيد

بل هناك تقرير يؤكد ان حارس عرفات الشخصى هو الذى قتله بالسم البطئ