أتوهج عشقاً فقط لأنى أحبك
أدين لك بالشوق
فلا فرق عندى أنا فى عينيك
أم أنك تستظل بجفنى
سيدى البار بحبى
أشرقت بين يديك
وتفرعت أعواد صبرى
فهنيئاَ لى
فقد صاغنى حبك باقة ورد
وإزداد عمق جذورى
علواً فى أرض الحب
فصرت راسخة الود
لذا أعلنها أحبك عن سابق عمد
نعم أعلنها
فإنصت فى صمت
تستهوينى رويتك
ويدفئنى جنونى بك
والشوق ملاذى منك إليك
اليوم إزداد يقينى بل أمنتً
أن لعمرى آوان
ولنبضى حياه
ولفكرى رشد
فأنا على مشارف الإنبهار تعلونى الدهشة
هل هى أنا تلك.. من صامت دهراً
متمنعة ... متعففة
يطويها الظن
أن الأقدار لها شاءت
موت بعد موت
هل هى أنا تلك
التى تلقيت
أروع جوائز الصبر
على ماكنت
الشكر لك ياالله
من قبل .. ومن بعد