بعد ان زادت حدت الثوار وملا شوارع مصر من الصعيد الى البحير
طلبوا من المشير ان يتدخل بعد فشل الداخليه
رفض المشير بحجة ان الجيش هو الشعب ولايستطيع ان يخمد الثوره
انتظروا فتره قليله وامهلوه مهله قصير كى يقوم باى اجراء للحيلوله وقتل الثوره نهائيا فرض الرد عليهم بعد ان اجتمع بالقاده والاركان اجمع الجميع بعدم التعرض للشباب مهما كلفهم الامر
فاصر جمال مبارك وزكريا عزمى والقواد على فكرة اقالة المشير
على اساس ورقة تهديد ولكن ايمانا من المناوى وقتها بان الثوره ماضية فى اهدافها والجيش هو العامل الاساسى لحماية مصر وممتلكاتها فرفض اذاعة بيان الاستقاله او تسليمه للمشير
وهذا حدث بالفعل
شكرا اختنا على التعليق وزيارتك التى اسعدتنى
تقبلى تحياتى
رسلان