منتديات مترو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حفلات الشيخ ياسين التهامى mp3 للتحميل , تحميل حفلات ياسين التهامى
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:48 pm من طرف الزقم

»  تحميل كتاب شمس المعارف , كتاب السحر الأسود , بحجم 32 ميجا تحميل
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:26 pm من طرف الزقم

» كتاب ( نهايـــــــة العالــــــم ) للدكتور ‘‘ محمد العريفي ‘‘ من أغرب الكتب وأكثرها مبيعا للتحميل المباشر وعلى اكثر من سيرفر علامات الساعة بالصور والخرائط
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالإثنين أبريل 10, 2023 5:37 pm من طرف الزقم

» كلما ابتعدنا
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالخميس نوفمبر 19, 2020 12:46 pm من طرف ربيع محمد

» تحميل جميع البومات ام كلثوم
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالإثنين ديسمبر 16, 2019 10:36 pm من طرف نبيل سويلم

» فيلم القشاش بصيغة 3gp للهواتف المحموله برابط مباشر
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالخميس نوفمبر 28, 2019 4:40 pm من طرف sjody

» المقادير لابن الباديه
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالخميس أكتوبر 24, 2019 7:53 am من طرف ربيع محمد

» تحميل نغمة سلام قول من رب رحيم , نغمة لطفى لبيب سلام قول من رب رحيم للتحميل
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 9:41 pm من طرف الزقم

» 1000 لعبة من العاب الاتارى بتاعة زمان تعمل على اى جهاز للتحميل على سيرفرات متعدده
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 8:59 pm من طرف الزقم

» سفينتى*سفينة الحب*السلطان العاشق
ابن لادن ما له وما عليه Emptyالخميس أكتوبر 03, 2019 6:27 pm من طرف عماد الصغير

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
body onbeforeprint="onbeforeprint()" onafterprint="onafterprint()"onselectstart="return false" oncontextmenu="return false">

 

 ابن لادن ما له وما عليه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسلام
راكب درجه اولى
راكب درجه اولى
اسلام


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 693
نقاط : 1128
تاريخ التسجيل : 26/09/2009

ابن لادن ما له وما عليه Empty
مُساهمةموضوع: ابن لادن ما له وما عليه   ابن لادن ما له وما عليه Emptyالإثنين مايو 16, 2011 6:32 pm

ابن لادن ما له وما عليه _5326_120x100


قضى المجاهد أسامة بن لادن نحبه ، وأفضى إلى ربه، ونحسبه شهيداً - إن شاء الله تعالى- وقد دئب المؤرخون على كتابة تراجم مفصلة للشخصيات التي كان لها أثر كبير في مجريات التاريخ، وعمل ضخم في وقائعه وأحداثه، ولست هاهنا أكتب ترجمة لابن لادن أو شرحاً وافياً لحياته، لكني إنما أريد تقويم صنيعه للأهمية البالغة مداها لهذا التقويم خاصة في هذا الوقت، وقد كان ابن لادن شخصية من النوع الذي ملأ الدنيا وشغل الناس، فلابد من تقويم مسيرة حياته والنظر فيها بعين الإنصاف بدون إفراط ولا تفريط، وهذا أمر صعب شاق لكني سأحاول أن أصيب شيئاً منه والله الموفق.

ابن لادن : ماله من مزايا :

قد كان لأسامة - رحمه الله تعالى - مزايا عديدة، أحسبه كذلك والله حسيبه منها :

أولاً : هو شخص ضحى في سبيل الله بأشياء كثيرة، ضحى بماله الوفير، وهو أحد الأثرياء الكبار.

وضحى بسمعته حيث إنه قد اتهم باتهامات عديدة.

وضحى بوقته فقد بذل من حياته زيادة على ربع قرن متنقلاً بين عدة بلاد، وضحى بأمنه واطمئنانه فقد عاش مدة طويلة مهدداً بالقتل، محاصراً من كل جانب، ثم ختم هذه التضحيات بالتضحية بحياته حيث خُتم له بالشهادة إن شاء الله، وهذا أمر طالما تمناه، رحمه الله تعالى.

والناظر للحركة الإسلامية اليوم ولدعاة الإسلام لا يكاد يجد مثيلاً لهذه التضحية إلا في أشخاص قلائل معدودين، وهذا هو -على التحقيق- سر تأخر الحركة الإسلامية عن بلوغ كثير من أهدافها؛ إذ لا يوصِل إلى المعالي إلا التضحيات الجسام والبذل العظيم.

ثانياً: إذكاء شعلة الجهاد في النفوس :

كان لابن لادن أثر كبير في إذكاء شعلة الجهاد في نفوس كثير من المسلمين، خاصة الشباب، فقد كان من المشاركين الأوائل العرب في الجهاد الأفغاني، وكان له عمل كبير في دفع آلاف بل عشرات الآلاف من العرب إلى ساحات الجهاد في أفغانستان، وسهّل ذلك بماله وجاهه وعلاقاته، وقد كان لصلته المبكرة بالمجاهد الكبير عبدالله عزام -رحمه الله تعالى- أثره في دفع عجلة الجهاد في الأمة قدماً إلى الأمام، ثم لما استشهد الشيخ عبدالله عزام تولى ابن لادن قيادة التوجيه للجهاد مدة طويلة حتى قبضه الله تعالى إليه، وكان لتسجيلاته الصوتية والمرئية أثر كبير في نفوس الشباب من أتباعه وغيرهم.

ثالثاً: استخفافه بالقوة الصليبية الصهيونية:

كان ابن لادن رحمه الله تعالى يشيع الطمأنينة في نفوس أتباعه وكثير من الناس خاصة الشباب بما يبديه من استخفاف كبير بالقوة الصليبية والصهيونية، والتحدي المستمر لها والتهديد الدائم لها، ومحاولة إثارة الشعوب الغربية على حكوماتها، وهذا الاستخفاف الدائم كان مثيراً لأعدائه، غائضاً لهم، وفي الوقت نفسه كان ذلك الاستخفاف من أكبر عوامل الاطمئنان لأتباعه وغيرهم، وهذا مهم جداً في إزالة الخوف من قلوب بعض المسلمين من أعدائهم، وفي الوقت نفسه هو مهم في الحرب النفسية التي كان يخوضها ابن لادن ضد القوى الصليبية واليهودية، وقد كان يذكرنا باستخفاف ربعي بن عامر برستم الفارسي ومجلسه، واستخفاف الصحابة -رضي الله عنهم - بمظاهر الأبهة والفخامة التي كان عليها أعدائهم.

رابعاً: الهدوء الكبير الذي يميز شخصيته :

كان الهدوء الكبير الذي كانت عليه شخصية ابن لادن عاملاً مساعداً لإقناع كثير من الناس بما كان يفعله ويقوله، فلم يكن متهيجاً ولا صاخباً ولا صائحاً ولا عصبي الطبع ولا حاد المزاج بل كان يوصل ما يريد فعله أو قوله بهدوء شديد مميز، وهذا عامل مساعد في إنجاح ما يريد صنعه أو قوله.

خامساًً : الظهور المتواصل في وسائل الإعلام:

قد كان لابن لادن - رحمه الله تعالى - ظهور متواصل في وسائل الإعلام لا يكاد ينقطع عن أتباعه وسائر الناس إلا ويظهر من جديد، وهذا مهم جداً في إنجاح مقاصد أي داعية لأي شيء يريده، نعم إن الغرب ضخمه جداً وصوره بصورة تفوق حقيقته - في رأيي - لغرض يريده، ولكن يبقى حضوره الإعلامي علامة فارقة ميزته عن سائر أمثاله ممن نهجوا نهجهم، ويقاربه في هذا تابعه الطبيب أيمن الظواهري لكن لم تكن له شعبية ابن لادن ولا أثره في الشباب كأثر ابن لادن.

ابن لادن: ما عليه من ملاحظات:

ابن لادن بشر يصيب ويخطئ، وقد كان له جملة من الصواب والعمل الصالح، وعليه عدد من الملاحظات، فمن ذلك:

أولاً: تغير منهجه الدعوي الوسطي:

قد كان ابن لادن معروفاً بمنهج دعوي وسطي لا غبار عليه في الجملة، لكنه لما تنقلت به الأحوال بعد ذلك، واحتك بأشخاص جهاديين من مصر خاصة -وعلى رأسهم الطبيب أيمن الظواهري- لوحظ على منهجه تغير وابتعاد عن الوسطية التي كان عليها والاعتدال الذي عُرف به، ولذلك شواهد عديدة من خطابه وخطاب المحيطين به المحسوبين عليه.

ثانياً: مناصبته العداء لقادة جهاديين:

وهذه مشكلة عويصة، وآفة كبيرة ولا أريد الخوض في تفصيلاتها لكني أقول إنه ناصب قادة تاريخيين للجهاد في أفغانستان العداء لأمور ارتآها، ولو أحسن التفاهم معهم، وجَوّد العلاقة بهم فلربما تغير التاريخ في تلك المنطقة بل في غيرها من المناطق المحيطة بها، لكن ليقضي الله أمراً كان مفعولاً، والله أعلم.

ثالثاً: تورطه في تفجيرات في بلاد عربية وإسلامية:

قد أعلن ابن لادن بنفسه مراراً مسؤوليته عن أعمال تفجير وقعت في بلاد عربية وإسلامية وأوقعت ضحايا مسلمين، وهذا أمر تساهل فيه -عفا الله عنه وغفر له- وتمادى به حتى أعلنه مراراً ورآه جزءاً من صنيعه في عقاب الأنظمة التي عاداها، وهذا أمر لا يحل شرعاً، ولا برهان على فائدته في التغيير الذي أراده، بل على العكس كان لصنيعه أثر كبير في تحرير الصليبيبة العالمية والصهاينة ضده وضد منظمته "القاعدة" مما عجل بمواجهتهه وإنهائه.

رابعاً: الانطباع السيء في أذهان كثير من الكافرين:

الإسلام دين الدعوة والهداية والإرشاد والتوجيه، ويطمع الدعاة في الوصول إلى عقول وقلوب الناس أجمعين، وذلك إنما يكون تحت مظلة قوله تعالى: "ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن"، ولا جدال أن الجهاد جزءٌ من منهج الإسلام بل هو ذروة سنام الإسلام لكنه ليس كل شيء في الإسلام، وقد ظهر ابن لادن وانتشر أمره، وعظمة شهرته من باب الجهاد – بالطريقة التي يراها هو للجهاد وليس كلها موافقة للشريعة كما بينت آنفاً- وانطبع في أذهان كثير من كفار الأرض أن الإسلام هو هذا الذي يدعوا إليه، ويعمل من أجله الأعمال التي صنعها واشتهرت وانتشرت في الأرض فأدى هذا إلى نفورهم من هذا المنهج، وساعد في ذلك التحريض الصليبي والصهيوني العالمي ضده، وأظن -والله تعالى أعلم- أن ابن لادن بصنيعه هذا أساء في عرض الإسلام بهذه الطريقة التي كان ضررها أكثر من نفعها.

خامساً: تقليله من شأن الحركات الإسلامية :

قد كان ابن لادن -¬غفر الله له- يقلل من شأن الحركات الإسلامية ويرى أنهم ارتضوا القعود منهجاً لهم عوضاً عن الجهاد العسكري، وهذا واضح في خطابه ومنهجه، وهذا أضر كثيراً بأتباعه الذين تبعوه في نظرته هذه، بل تخطوه وزادوا عليه فيها واستمرأوا الهجوم على الحركات الإسلامية وقادتها، والتقليل من شأنها إلى الغاية، مما كان له أثر سيء في تفريق الصف الدعوي الإسلامي، والله أعلم.

هذا كان شيئاً يسيراً في تقويم مسيرة ابن لادن -رحمه الله تعالى وغفر له- وهو لا يغني عن دراسات موسعة موثقة إنما هو جهد المقل، ونظرة العَجِل.

ومهما قيل في ابن لادن فإنه سيظل معلماً من معالم التاريخ المعاصر، وسيظل تراثه الواسع ملهماً لأجيال عديدة، وهو تراث مهم في باب تقويم الحركة الإسلامية المعاصرة بأطيافها الكثيرة وامتداداتها الواسعة وتوجهاتها المختلفة، ومهما قيل فيه من قبل معارضيه وشانئيه ومخالفي منهجه فسيبقى على ممر الأيام مثلاً مضروباً لأصحاب الثراء والوجاهة كي يبدلوا ويضحوا ويقدموا لدينهم شيئاً مما قدم ، رحمه الله تعالى وغفر له.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رسلان
ناظر محطة السياسة
ناظر محطة السياسة
رسلان


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6439
نقاط : 10010
تاريخ التسجيل : 14/06/2010
العمر : 63
الموقع : الصعيد

ابن لادن ما له وما عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابن لادن ما له وما عليه   ابن لادن ما له وما عليه Emptyالإثنين مايو 16, 2011 10:43 pm

اشكرك اخى الاستاذ اسلام على الطرح الذى اعطيت الشهيد اسامه بن لادن حقه نعم الشيخ اسامه شهيد لانه جاهد فى الله حق جهاده وهاجر فى سبيل الله لم يبتغى دنا يصبها ولا امراءة يستنكحها ولاكن هجرته كانت انصرة الضعفاء من المسلمين واظهار الوجه القبيح للمحتلين لبلاد العرب والمسلمين وكانت مقولته الشهيره امة مستضعفة لاتنال كرامتها ولاعزتها فيجب على كل مسلم ان ينتصرها ويضحى فى سبيل اعلاء كلمة الحق نجح الشهيد فى اظهار طمع الدول الغربيه وانتمائهم للدوله العبريه ونجح فى اشعال ثورة الشباب بين المسلمين فى جميع انحاء العالم ومايثبت ذلك ان له فى جيشه جنسيات مختلفه منها الفرنسى والامريكى والسنغالى والسعودى والمصرى والبريطانى كثير جدا من ااخوانه اقتنعوا بدعوته للجهاد واسلم الله كثيرا منهم وعلى يده بفكره وعلمه رحم الله الشهيده واسكنه فسيح جناته مع النبيين والصدقيين والشهداء شكرا اخى وتقبل تحياتى رسلان[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ابن لادن ما له وما عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المارينز استخدمت كلبا أطلقت عليه اسم "القاهرة" في قتل بن لادن
» قصص الانبياء كامله من ادم عليه السلام الى خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم
» المفتى السابق : بن لادن مات شهيدا
» هل بن لادن مات حقا ام انه لايزال حيا
» مصرع 8 وإصابة21 سائحاً أمريكياً بحادث تصادم بأسوان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مترو :: محطه السياسه :: رصيف الحوار الساخن-
انتقل الى: