[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اعترف أبو الليف والفنانة علا رامي زوجته ببعض أسرار زواجهما، خلال الحوار الذي أجرياه مع مجلة "أخبار النجوم" أمس
(الخميس)، فقالت علا رامي: لقد اتفقنا على ألا يتم إعلان خبر زواجنا إلا بعد الانتهاء من تجهيز الشقة والإعداد لحفل الزفاف، إلا أننا فوجئنا بالخبر يتسرّب عبر وسائل الإعلام، فاضطرّ أبو الليف لنفي الخبر، ولكني طلبت منه أن يؤكد الخبر بعد ذلك.
وأضافت: أنا كأي زوجة مصرية تحبّ زوجها وتدعمه معنويا ونفسيا، وأخبرته أنه يستحق هذا النجاح؛ لأنه مجتهد ويحب عمله، فهو صوت ربنا أكرمه أخيرا بعد طول صبر وانتظار، فأبو الليف إنسان جميل ويتقبّل رأيي بسعة صدر، ويعرف أني لا أجامل، لكنه في نفس الوقت لديه القدرة الرائعة على انتقاء أعماله بشكل جيد.
وعن بداية تعارفهما قال أبو الليف: حدث هذا عن طريق الصدفة البحتة، فكان أول لقاء بيننا في مكتب أحد أصدقائي المقرّبين، وبعدها نشأت علاقة صداقة، ثم بدأنا نشعر بتقارب وتفاهم، حتى تحوّلت العلاقة إلى حبّ، فهي إنسانة طيبة وحنونة و"غلبانة ومالهاش حظّ زيي".
وأضاف: لقد صارحتها بحبي منذ شهر تقريباً، عندما بدأت أفكر في الموضوع بجدية، وطلبت مقابلتها، وأخبرتها أنني أود الارتباط بها، وبعدها بأسبوع قمنا بعقد القران واتفقنا على ألا نعلن الخبر؛ لأني كنت أعاني من بعض المشاكل المادية كانت ستؤدي حتماً لتأجيل الزواج.
واعترف أبو الليف أن أكبر عقبة تواجهه الآن لإتمام زواجه من علا رامي هي مشكلة إيجاد شقة أو "عش الزوجية"؛ حيث إنه ما زال يبحث عن الشقة المناسبة له ولظروفه.
وبسؤال علا رامي عن شكل حياتها بعيداً عن الفنّ قالت: أقضي وقتي كأي شخص عادي، فأنا إنسانة عادية كأي شخص، أشاهد التليفزيون وأتابع معظم القنوات الفضائية، خاصة البرامج الإخبارية، وأحب مشاهدة الأفلام العربية القديمة، والباليه مجرد دراسة وهواية، وقد أخذت منها ما يفيدني في الحياة، لكني لا أمارسه في الفن؛ لأني فنانة وأحبّ التمثيل.