قرار التقسيم للامم المتحده 48 لوجود دولتين متجاورتين طبقا للتقسيم ولان دويلة اسرائيل سارقة الشرعيه لوجودها ارادت بالتوسع والتهم الاراضى الفلسطينيه والاراضى المتجاوره -وقامت حروب واستنزاف للعدو واخرها حرب اكتوبر العاشر من رمضان وانتصار كالزلزال لمئات السنين تبعاته وتدريس فى الاكاديميات العسكريه - اما الذهاب لمجلس الامن وهم نفس الدول الموقعه على التقسيم لابد من الاعلان للدوله الفلسطينيه والا ليسوا لاهل الثقه - ثم يصبح الحل ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوه