مايكل عادل :
إلى المهندس خيرت الشاطر الذي يتحدث عن (كنيسة , نصارى , مؤامرة) :
1) النصارى الذين تتحدث عنهم كانوا يؤمنون صلاة الثوار في جمعة الغضب و أي وقت يكون به تهديد بفضالتظاهرة أو الاعتصام , و العبد لله أصيب يوم الجمعة 28 يناير 2011 وهو يؤمّن المصلين على كوبري قصر النيل ولكن سيادتك و أتباعك لم يكن أحدك هناك يومها كي ترى ذلك .
2) الكنيسة التي تتحدث عنها كانت مستشفى ميداني للثوار في كل أحداث الثورة في ميدان التحرير و لكنكو أتباعك لم يكن أحدكم هناك و الاتحادية بل و عالجت المصابين من أتباعك في الاتحادية .
...
3) تذكر جيداً في عام 2009 و انت سجين عندما كنتتذهب يوم الأحد من كل اسبوع إلى قسم الروماتيزم والتأهيل بمستشفى قصر العيني القديم تحت حراسة ضباظ المباحث .. كان هناك دكتور امتياز يُدعى مايكل عادل و آخر يدعى ماريو مجدي , كانوا يقومون على علاجك من آلام الرقبة المزمنة و المسمى بمايكل عادل كان يطيل مدة الجلسة كي تستطيع الجلوس مع ابنتك مدة كافية وسط تذمر من ضباط المباحث خارج العيادة .
4) تذكر جيداً أن كل من سعى للفتنة بوطننا العزيز كان مصيره بشع و لك في التاريخ خير شاهد .
.............