الله عليك أستاذى الغاالى رسلان
دائماً تجود بكرمك وسخاؤك على الجميع واليوم نالنى هذا الجود
فلا تكفى كلمات ولا أقوال لتصف مدى فرحى بترحابك ولكن ما يزيدنى شرفاً أننى أعتز بك معلماً وموجهاً
نعم فأنت المعلم وأنا التلميذ ومن علمك ننهل ونزداد معرفة
تحيتى لك أخى الغالى وجزاك الله خيراً