- تيتو كتب:
- هل مرسي فعلا لم يخرج المشير وعنان وبدين خروج امن
هل مرسي لم يقلدهم قلاده النيل و وسام الجمهوريه
هل مرسي لم يقيل رئيس تحرير الجمهوريه من اجل خبر ان المشير وعنان سوف يتم التحقيق معهم خلال سلعات
هل مرسي لم يقل انى ارفض اهانه رمز الجيش الحاليه والسابقه
هل مرسي لم يعلن امام الجميع انه يشتشير المشير وعنان وانه على تصال دائم بهم
حقا انه صديق بيريز الوفى
***********************************
اولا الرئيس مرسى رجل متدين ويعلم تماما ان من كانت له يدا فى انتصارات اكتوبر
ويعلم ان طنطاوى لعبا دورا كبيررا فى القضاء على رموز الفساد لمساندته للثوار الاحرار الشرفاء
يعلم ان العسكر اجبرمبارك على التنحى من الرياسه
يعلم ايضا ان العسكر امن الانتخابات بصوره مشرفه ونزيهه
يعلم ايضا ان العسكر بقيادة طنطاوى تحمل الكثير من الاتهامات والشتائم من الساسيين الفارغين
يعلم ايضا ان طنطاوى واتباعه فنوا عمرهم فى خدمة مصر
كل هذا الم يستحق طنطاوى وعنان قلادة النيل وانواط الشرف
اخى من جد وجد ومن عمل من اجل الوطت يستحق التكريم
كما قال اخى الشيخ ايهاب لماذا ساند طنطاوى عمرو موسى
بالعكس اخى عندما تقدموا بمشروع قانون العزل السياسى وانه كان ينطبق على الفريق شفيق
ورغم ذلك تخطوا عنه والحقووووووووه بسباق الرئاسه
واعترافا من احمد شفيق
كيف كان طنطاوى يحب الاخوان او مرسى
اخى كل ما يقال هذا الايام عن ظلم شفيق وانه كان ناجحا هذا كلام هراءءءءء لايعمل به
وانه زور محاضر النتائج ولو راجل يتقدم بها ويحضر لمصر ويواجه التهم الموجهه اليه
لايستطيع لانه يعلم ان اتاعه سوف تتشوه صورته امامهم
شفيق يعرف جيدًا أن ملفات فساده مترعة، ولذلك هرب من مصر فور خسارته فى
الانتخابات، تخيلوا لو كان هذا الفاسد قد فاز برئاسة الجمهورية، يا إلهى،
تخيلوا كيف كانت مصر الآن ومستقبلاً، ستكون واحة الفساد والنهب العام
والاستباحة والإجرام النموذجية فى الشرق الأوسط كله، هرب شفيق فور إعلان
النتيجة، وقال وقتها إنه ذاهب لأداء العمرة، ولكن الناس لم تصدق أن الكعبة
المشرفة انتقلت إلى دبى، ثم سخر الناس من سخافة الكلام فقالوا إنه أراد أن
يجمع العمرة مع الحج فى دبى أيضًا، والناس ستؤدى الفريضة بعد أسبوع أو أقل،
وسيبقى هو فى دبى، وربما هرب إلى لندن كما يتردد هذه الأيام.