منتديات مترو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حفلات الشيخ ياسين التهامى mp3 للتحميل , تحميل حفلات ياسين التهامى
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:48 pm من طرف الزقم

»  تحميل كتاب شمس المعارف , كتاب السحر الأسود , بحجم 32 ميجا تحميل
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:26 pm من طرف الزقم

» كتاب ( نهايـــــــة العالــــــم ) للدكتور ‘‘ محمد العريفي ‘‘ من أغرب الكتب وأكثرها مبيعا للتحميل المباشر وعلى اكثر من سيرفر علامات الساعة بالصور والخرائط
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالإثنين أبريل 10, 2023 5:37 pm من طرف الزقم

» كلما ابتعدنا
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالخميس نوفمبر 19, 2020 12:46 pm من طرف ربيع محمد

» تحميل جميع البومات ام كلثوم
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالإثنين ديسمبر 16, 2019 10:36 pm من طرف نبيل سويلم

» فيلم القشاش بصيغة 3gp للهواتف المحموله برابط مباشر
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالخميس نوفمبر 28, 2019 4:40 pm من طرف sjody

» المقادير لابن الباديه
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالخميس أكتوبر 24, 2019 7:53 am من طرف ربيع محمد

» تحميل نغمة سلام قول من رب رحيم , نغمة لطفى لبيب سلام قول من رب رحيم للتحميل
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 9:41 pm من طرف الزقم

» 1000 لعبة من العاب الاتارى بتاعة زمان تعمل على اى جهاز للتحميل على سيرفرات متعدده
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 8:59 pm من طرف الزقم

» سفينتى*سفينة الحب*السلطان العاشق
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالخميس أكتوبر 03, 2019 6:27 pm من طرف عماد الصغير

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
body onbeforeprint="onbeforeprint()" onafterprint="onafterprint()"onselectstart="return false" oncontextmenu="return false">

 

 الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر :

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رسلان
ناظر محطة السياسة
ناظر محطة السياسة
رسلان


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6439
نقاط : 10010
تاريخ التسجيل : 14/06/2010
العمر : 63
الموقع : الصعيد

الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Empty
مُساهمةموضوع: الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر :   الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالإثنين أكتوبر 15, 2012 11:52 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قيل عنها الخير والعطاء كما قيل ( إذا حلبت روت وإذا نحرت أشبعت وإذا حملت أثقلت وإذا مشت أبعدت ) .
ورد ذكر الإبل في أكثر من 20 آية وفي أكثر من 50 حديث نبوي .
يقدر عددها بأكثر من 11 مليون رأس حول العالم .
يقدر عدد الإبل بدولة الإمارات العربية المتحدة كما ذكر في أخر إحصاء
بإجمالي ( 232.848 ) يتغذى سكان الصحراء من المواطنين العرب طول السنة على
حليب الإبل ولحومها . فنجد البدو سكان الصحراء يعتمدون اعتماداً كلياً على
حليب الإبل يشربونه في الصباح وفي الغذاء وفي العشاء يومياً وعلى مدار
السنة وأجسامهم قوية وصحتهم جيدة .

طب الإبل في الماضي والحاضر
في الماضي البعيد استخدم العرب حليب الإبل في معالجة العديد من الأمراض
منها , أوجاع البطن وخاصة المعدة و الأمعاء ومرض الاستسقاء وأمراض الكبد
وخاص البرقان , وكذلك أمراض الربو وضيق التنفس ومرض السكري واستخدمته بعض
القبائل في معالجة ضعف الناحية الجنسية حيث يتناوله الشخص قبل الزواج .
واستخدمت إفرازات الغدد الموجودة في أعلى الرأس والغدة في ذروة السنام
لمعالجة الزكام . واستخدم بول الإبل وخاصة بول الناقة البكر كمادة مطهرة
لغسيل الجروح والقروح , وكذلك لنمو الشعر وتقويته وتكاثره ومنع تساقطه
وكذلك لمعالجة مرض القرع والقشرة واستخدم نقي ( نخاع ) العظام في معالجة
العقم عند المرأة . وقيل الكثير والكثير عن استخدامات منتجات الإبل في
معالجة أمراض الإنسان معالجات تقليدية بدائية فرضتها عليهم الظروف المعيشية
والاجتماعية ولكن مهما كانت حقيقة تلك المعلومات والأخبار فهي ليست من
فراغ بل نتيجة تجارب أجدادنا ولزمن طويل وجاء يوم العلم الحديث لنتحقق من
ما هو جدير بالاهتمام .

حليب الإبل في معالجة كثير من الأمراض
إما الاستعمالات الطبية العلاجية في العصر الحديث فقد ثبت علمياً إمكانية استخدام حليب الإبل في علاج الكثير من الإمراض.
• مرض السكري
حيث يحتوي على بروتين خاص ذو فاعلية مشابهة لعمل هرمون الأنسولين لما لهذا
الحليب من خاصية امتلاك التجبن ببطء وسهولة وصول البروتين بشكل فعال إلى
الأمعاء و امتصاصه لكي يعمل عمل الأنسولين.
• الامراض السارية البكتيرية
مثل مرض البر وسيلا ( حمى مالطا ) والسل الرئوي ( tb ) حيث يحتوي هذا
الحليب على مضادات للجراثيم وقد تم بشكل علمي معرفة قدرة هذا الحليب على
تحطيم عصيات السل وجراثيم حمى مالطا.
• مقوي عام
يعتبر حليب الإبل مقوي عام ومنشط لكل فعاليات الجسم وضد الاضطرابات الهضمية واضطراب القولون وقرحة المعدة .
مع أمراض متنوعة أخرى
مثل أمراض الكبد - أمراض الطحال - فقر الدم - البواسير - وكذلك الربو. يعلم
الجميع أن مكونات الحليب هي الماء والدهون والبروتين والسكر والمعادن
والفيتامينات والأنزيمات وبعض مواد خلايا الجسم.
بعض الدراسات الحديثة أشارت إلى قدرة الإبل على إنتاج الحليب سواء كانت
تعيش تحت ظروف المراعي الجافة أو باستخدام الأعلاف المروية أو الأعلاف
المركزة. ويذكر أن إنتاج الحليب اليومي في المراعي المروية يتراوح من 3 -
35 كم وفي المراعي الصحراوية الجافة فالإنتاج اليومي يتراوح من 1.5 - 15
كم. مع العلم بأن إنتاج الحليب له علاقة بأصناف النوق.أما فترة الإدرار
فإنها تبلغ مدتها 8 - 18 شهراً وبمعدل 305 يوم

المركب والتحمل
والميزتان الأخريان هما: المركب وقوة التحمل؛ حيث إن سفينة الصحراء هي
وسيلة النقل الأساسية لنقل المياه من الآبار البعيدة أو حمل أمتعة الأسرة
عند الارتحال إلى مواطن الكلأ والماء، وتجبر حياة الترحال الأسرة على
امتلاك عدد من الجمال المتخصصة لنقل الأطفال والمسنين والخيم البدوية
ولوازمها وأوعية المياه، وكذلك يستخدم الجمل في نقل البضائع من وإلى القرى
الريفية أو الأسواق الموسمية يضاف إلى ذلك أن المسافر يستخدم الجمل لريادة
مواقع المطر للأسرة قبل الارتحال إليها.
وتستغرق عملية إعداد الجمل للركوب سنوات عدة يخضع فيها إلى سلسلة من
التسييس المستمر على يد رب العائلة، حيث يحمل عليه أحمالا خفيفة لا تتضرر
بالسقوط عندما يرفضها البعير الصغير إلى أن يتعود ذلك لاحقا ويصبح طيعا،
ويعتبر البعير الطيع والسلس القيادة أهم واحد في قطيع الإبل، حيث لا يذبح
ولا يدفع كغرامة إلا في حالة الضرورة الملحة.
ومن ميزات الإبل أن لديها قوة التحمل الزائدة، حيث يتحمل العطش والجوع
لفترات طويلة، وفي المنطقة الصومالية شبه الصحراوية فإن مواسم القحط والجدب
تتكرر على طول الأعوام، وغالبا ما تهلك المواشي الأخرى بسبب ذلك، وتبقى
الإبل هي القادرة وحدها على اجتياز هذه المشكلة، وصاحب الإبل لا يخاف على
أسرته من الموت جوعا، فيما تلجأ العائلات الفقيرة التي لا تملك إبلا إلى
القرى بعد نفاد مواشيها، أو تلجأ إلى الأقارب ليعيروهم ناقة أو ناقتين
لتوفير الحليب للأطفال، وفي بعض المرات تقايض مجموعة من الأسر الفقيرة عددا
من الماعز أو الضأن 9-15 بناقة واحدة أو جمل، ثم يذبحونها ويقتسمون لحمها
ليعيشوا به فترة من الزمن



قال تعالى : ( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت ) [ الغاشية ] .
في هذه الآية الكريمة يحضنا الخالق العليم بأسرار خلقه حضاً جميلاً رفيقاً ،
يقع عند المؤمنين موقع الأمر ، على التفكير و التأمل في خلف الإبل ( أو
الجمال ) ، باعتباره خالقا دالا على عظمة الخالق ـ سبحانه و تعالى ـ و كمال
قدرته و حسن تدبيره . و سوف نرى أن ما كشفه العلم حديثاً عن بعض الحقائق
المذهلة في خلق الإبل يفسر لنا بعض السر في أن الله ـ جل و علا ـ قد خص هذا
المخلوق العجيب ، من بين ما لا يحصى من مخلوقاته ، بالذكر في دراساته
المتدبرون ، يستوي في ذلك البدوي بفطرته السليمة في صدر الإسلام و علماء
الأحياء بأجهزتهم المستحدثة في أواخر القرن العشرين .

و المشهور أن الإبل نوعان :
الأول ذوات السنام الواحد و هي الإبل
العربية التي تنتشر في شبه الجزيرة العربية و في مناطق تمتد إلى الهند و
غرباً إلى البلاد المتاخمة للصحراء الكبرى في إفريقيا .

أما النوع الثاني فهو الإبل " الفوالج " أو العوامل ذات السنامين التي تستوطن أواسط آسيا .
و تفيد إحصاءات تقديرية للهيئات نشرت حديثاً أنه يوجد في العالم نحو 190
مليون رأس من الإبل ، تسعون بالمائة منها عربية من ذوات السنام الواحد و
أكثر من ثمانين بالمائة من هذه في أفريقيا .

و اول ما يلفت الأنظار في الإبل خصائصها البنيات و الشكل الخارجي الذي لا
يخلو تكوينه من لطائف تأخذ بالألباب . فالعينان محاطتان بطبقتين من الأهداب
الطوال تقيانهما القذى و الرمال .
أما الأذنان فصغيرتان قليلتا البروز ، فضلاً عن أن الشعر يكتنفها من كل
جانب ليقيها الرمال التي تذروها الرياح ، و لهما القدرة عن الانثناء خلفاً و
الالتصاق بالرأس إذا ما هبت العواصف الرملية، كذلك المنخران يتخذات شكل
شقين ضيقين محاطين بالشعر و حافتهما لحمية فيستطيع الجمل أن يغلقهما دون ما
قد تحمله الرياح إلى رئتيه من دقائق الرمال . . وذيل الجمل يحمل كذلك على
جانبيه شعراً يحمى الأجزاء الخلفية من حبات الرمل التي تثيرها الرياح
السافيات كأنها وابل من طبقات الرصاص .
أما قوائم الجمل فيه طويلة لترفع جسمه عن كثير مما يثور تحته من غبار ، كما
أنها تساعده على اتساع الخطو و خفة الحركة ، و تتحصن أقدام الجمل بخف
يغلفه جلد قوي غليظ يضم وسادة عريضة لينة تتسع عندما يدوس الجمل بها فوق
الأرض ، و من ثم يستطيع السير فوق أكثر الرمل نعومة ، وهو ما يصعب على أية
دابة سواه و يجعله جديراً بلقب " سفينة الصحراء" .
فما زالت الإبل في كثير من المناطق القاحلة الوسيلة المثلى لارتياد الصحارى
ن و قد تقطع قافلة الإبل بما عليها من زاد ومتاع نحوا من خمسين أو ستين
كيلومترا في اليوم الواحد ، و لم تستطع السيارات بعد منافسة الجمل في
ارتياد المناطق الصحراوية الوعرة غير المعبدة . و من الإبل أيضاً ما هو
أصلح للركوب و سرعة الانتقال ، مثل الرواحل المضمرة الأجسام التي تقطع في
اليوم الواحد مسيرة مائة و خمسين كيلومترا .
و مما يناسب ارتفاع قوائم الجمل طول عنقه ن حتى أن يتناول طعامه من نبات
الأرض ، كما أنه يستطيع قضم أوراق الأشجار المرتفعة حين يصادفها ، هذا
فضلاً عن أن هذا العنق الطويل يزيد الرأس ارتفاعاً عن الأقذاء ويساعد الجمل
على النهوض بالأثقال .
و حين يبرك الجمل للراحة أو يناخ ليعد للرحيل يعتمد جسمه الثقيل على وسائد
من جلد قوي سميك على مفاصل أرجله ، و يرتكز بمعظم ثقله على كلكله ، حتى أنه
لو جثم به فوق حيوان أو إنسان طحنه طحناً .
و هذه الوسائد إحدى معجزات الخالق التي أنعم بها على هذا الحيوان العجيب ،
حيث إنها تهيئه لأن يبرك فوق الرمل الخشنة الشديدة الحرارة التي كثيراً ما
لا يجد الجمل سواها مفترشاً له فلا يبالي بها و لا يصيبه منها أذى . و
الجمل الوليد يخرج من بطن أمه مزود بهذه الوسائد المتغلظة ، فهي شيء ثابت
موروث و ليست من قبيل ما يظهر بأقدام الناس من الحفاء أو لبس الأحذية
الضيقة .
و للناس في الإبل منافع أخرى غير الانتقال و حمل الأثقال ، فهم ينالون من
ألبانها و لحومها و ينسجون الكساء من أوبارها ، و يبنى البدوي خباءه من
جلودها .
و في الحديث الشريف : " لا تسبوا الإبل فإن فيها رقوء الدم و مهر الكريمة "
( و رقوء الدم لأنه كانت تدفع بها الديات في حوادث القتل . و لنتأمل الأدب
الراقي في النهي حتى عن سب الحيوان ) .
و حسب الإبل فضلاً أن الله جعلها خير ما يهدى إلى بيته المحرك و جعلها من
شعائره : ( و البدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم
الله عليها صواف فذا وجبت جنوبها فكلوا منها و أطعموا القانع و المعتر كذلك
سخرها لكم لعلكم تشكرون ) [ الحج ] .
هذه بعض أوجه الإعجاز في خلق الإبل من ناحية الشكل و البنيان الخارجي ، و
هي خصائص يمكن إدراكها بالفطرة المتأمل الذي يقنع البدوي منذ الوهلة الأولى
بإعجاز الخلق الذي يدل على قدرة الخالق . و نواصل الآن عرض جهود الباحثين
من علماء الأحياء ( البيولوجيا ) في الكشف عن الكثير من خصائص الإبل
الوظيفية لإظهار ما فيها من غوامض و أسرار أودعها الحق ـ سبحانه و تعالى .


اتمنى ان يكون ما نقلت مفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد ابو سلمان
من اسره مترو
من اسره مترو
احمد ابو سلمان


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1282
نقاط : 1837
تاريخ التسجيل : 21/07/2011
العمر : 62
الموقع : الخرطوم

الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر :   الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 5:32 am

اتمنى ان يكون ما نقلت مفيد

والله ما نقلت مفيد اكثر من الفائدة المفيدة دائما تجبرنا علي متابعة ما يخطه يراعك ياكبير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وليد اللول
راكب درجه اولى
راكب درجه اولى
وليد اللول


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 663
نقاط : 1060
تاريخ التسجيل : 15/10/2009

الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر :   الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 2:01 pm

معلومات قيمه

ولكن ارغب كذلك ان تتحدث فى موضوع مستقل عن فوائد بول الابل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رسلان
ناظر محطة السياسة
ناظر محطة السياسة
رسلان


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6439
نقاط : 10010
تاريخ التسجيل : 14/06/2010
العمر : 63
الموقع : الصعيد

الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر :   الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر : Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 2:14 pm

وليد اللول كتب:
معلومات قيمه

ولكن ارغب كذلك ان تتحدث فى موضوع مستقل عن فوائد بول الابل
*********************
ان شاء الله اخى وليد ساحضر لموضوع بول الابل
وبالفعل له فوائد طبيه تم تجريبها واتت بنتيجه مزهله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإبل عند العرب بين الماضي والحاضر :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الماضي والحاضر والمستقبل .
» تحميل كتاب الصعيد فى عهد شيخ العرب همام , القصة الحقيقيه لشيخ العرب همام
» الماضى والحاضر
» شعار الماضى ......والحاضر
» أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مترو :: محطه كل الناس :: رصيف الصحه والطب البديل-
انتقل الى: