- رمال كتب:
حتى لا ننسى الميدان يتسع لأي تظاهرات -- وكان يمكن أن يمر اليوم بسلام
الثوار خرجوا من أجل الدستور (وهذا حق وصدق )
والإخوان وبعض الثوريين خرجوا من أجل قرار مرسي -رفض القرار من قبل النائب العام وتحديه للإقالة -- ثورة الزند واثارته لأذناب النظام القديم واستدعاء خلايا الحزب الوطني القديم-- حكم المحكمة (البراءة للجميع ) وكلها صدق وحق ولا يتعارض صدق مع صدق وحق مع حق
ولكن ابحثوا عن المنتفعيين الذين دسوا البلطجية لكي تمر المحاكمات الهزلية ويبقى النائب العام كما هو
************************
هناك مواد فى الدستور لايحق لرئيس الجمهوريه اقالة النائبي العام
لما يتحصن به من حصانه دستوريه
نعم ممكن واحد يقول ان الرئيس بيقوم بتعيينه نعم معاك
ولكن لما يتحصن به من حصانه
ادت الى ان لايوجد سلطه للرئيس فى اقالته
كلام القانونيين
انا ليس قانونى
واضيف
النائب العام اول من تسبب فى فى الاخكام الاخيره التى جاءت بالبراءه للمتهمين
لانه لم يقدم الادله الكافيه رغم تحت يده اكثر من الف سىدى عليه قتلى وجرحى
كما ان هناك فيلم كامل بثته الجزيره يحتوى على سيارات الشرطه والامن المركزى وهى تحطم رؤس الشباب مثل البطيخه الملقاه فى طريق عام من مكان عالى فكانت الرؤس مهشمه والامخاخ خارجه منها على الارض
وهناك سياره اخرى تنطلق بسرعه وراء المتظاهريين مما ادى الى دهس العشرات
طبعا سارو قتلى مهشمين
كثيرا جدا داخل الادارج من الادله لم يقدمها
تعرفى ليه لانى النائب العام من الفلول صنع مبارك والعادلى والمخابرات
كيف يعمل على اعدامهم
حسبى الله ونعم الوكيل