أن تكون ملحدا فى مصر (نقرا البحث ونعلق)

للأسف أستاذ رسلان فهذا بالفعل موجود فى مصر وغيرها
وقد صادفت يوماً أحد هؤلاء الملحدين وكان يعمل فى نفس الشركة التى أعمل بها
وكنا فى رمضان ووجدته مفطراً فلما سألت أحد الزملاء عنه هل هو مريض لذلك يفطر فأجاب لا ولكنه ملحد فدهشت وظننته بيهزر لكنه أكد لى
فقلت لابد أن أحاوره ولما سألته لماذا هو مفطر أجابنى وإنت عاوزنى أعمل إيه
قلت له المفروض تصوم إلا لو حال بينك وبين الصوم مانع
فقال وأصوم ليه وأنا مابعترفش بالصيام فاستغفرت الله وقلت له إستغفر الله يا أخى فهذا كفر
فقال إستغفر إنت أما أنا مشمعترف بإلهك هذا
فقلت له إلهى وإلهك الله الذى خلقك من عدم وجاء بك للدنيا وأطعمك وسقاك وكبرك وزوجك ووفقك للعمل هنا وبعد ذلك يتوفاك وخلق لك ثمرات لتأكلها وتستظل تحتها ويسر لك الحيوانات والطيور لتأكل من لحمها وتلبس من جلودها ومهد لك الأرض لتسكنها وجعل لك الشمس نهاراً لتدفئك والقمر ليلاً لينير طريقك والمطر ليروى زرعك ، هو الذى أعطاك جسداً مفتول العضلات وعيناً لتبصر بها ويداً لتمتلك بها وقدماً لتسير بها وأذناً لتسمع بها ورئتان لتتنفس وقلباً لتعيش وعقلاً لتتعرف على الأشياء من حولك وبه تعلم أن كل ذلك ليس إلا من خلق إله خلقنا لنعبده وحده ولا نشرك به شيئاً
ولكن للأسف لم يستمع عقله ولا قلبه لما قلته له وقال لى خلينا فى شغلنا أحسن ومن بعدها بتوفيق من الله لما كنت أذهب للمحل الذى يعمل به لم أكن أراه بفضل الله تعالى

وأقول لكاتب الموضوع الذى يقول أنه مكتوب فى بطاقته أنه مسيحى رغم إلحاده العميق ألم تسأل نفسك يوماً عن هؤلاء لماذا أسلموا وعبدوا الله الواحد الأحد منهم " مالكوم أكس أو كما أطلق عليه الرجل الذى مات واقفاً " ، و " جيفرى لانج " و " الكاتب الاسبانى أبو بكر غاليغو " و " الفيلسوف الفرنسى روجيه جارودى " وغيرهم الكثير والكثير

وما أقوله هنا أن هؤلاء الملحدين لا بد فعلاً من التحاور معهم من علماء أجلاء يوجهون لهم خطابات ومواعظ ليعرفوهم بالله تعالى ومن ثم توعيتهم تلقائياً حتى تأتى التوجيهات بثمارها

أسأله الله عظيم أن يهدى الجميع لما يحب ويرضى وأن يرشد هؤلاء الملحدين لطريق طاعته وهدايته

انا اعرف ملحدون كثيرون على الفيس بوك

وهناك غرف للملحدين على البال توك

للاسف هذه الظاهرة انتشرت بصورة مخيفة هذه السنوات واعتقد ان افضل شي لحل هذه المشكله عودة نظام الكتاتيب وتحفيظ القران فى مرحله ما قبل المدرسه بحيث لا يدخل الطفل المدرسه الا ويكون حافظا لثلاث اجزاء من القران و100 حديث

ايهاب عبد المنعم كتب:

للأسف أستاذ رسلان فهذا بالفعل موجود فى مصر وغيرها
وقد صادفت يوماً أحد هؤلاء الملحدين وكان يعمل فى نفس الشركة التى أعمل بها
وكنا فى رمضان ووجدته مفطراً فلما سألت أحد الزملاء عنه هل هو مريض لذلك يفطر فأجاب لا ولكنه ملحد فدهشت وظننته بيهزر لكنه أكد لى
فقلت لابد أن أحاوره ولما سألته لماذا هو مفطر أجابنى وإنت عاوزنى أعمل إيه
قلت له المفروض تصوم إلا لو حال بينك وبين الصوم مانع
فقال وأصوم ليه وأنا مابعترفش بالصيام فاستغفرت الله وقلت له إستغفر الله يا أخى فهذا كفر
فقال إستغفر إنت أما أنا مشمعترف بإلهك هذا
فقلت له إلهى وإلهك الله الذى خلقك من عدم وجاء بك للدنيا وأطعمك وسقاك وكبرك وزوجك ووفقك للعمل هنا وبعد ذلك يتوفاك وخلق لك ثمرات لتأكلها وتستظل تحتها ويسر لك الحيوانات والطيور لتأكل من لحمها وتلبس من جلودها ومهد لك الأرض لتسكنها وجعل لك الشمس نهاراً لتدفئك والقمر ليلاً لينير طريقك والمطر ليروى زرعك ، هو الذى أعطاك جسداً مفتول العضلات وعيناً لتبصر بها ويداً لتمتلك بها وقدماً لتسير بها وأذناً لتسمع بها ورئتان لتتنفس وقلباً لتعيش وعقلاً لتتعرف على الأشياء من حولك وبه تعلم أن كل ذلك ليس إلا من خلق إله خلقنا لنعبده وحده ولا نشرك به شيئاً
ولكن للأسف لم يستمع عقله ولا قلبه لما قلته له وقال لى خلينا فى شغلنا أحسن ومن بعدها بتوفيق من الله لما كنت أذهب للمحل الذى يعمل به لم أكن أراه بفضل الله تعالى

وأقول لكاتب الموضوع الذى يقول أنه مكتوب فى بطاقته أنه مسيحى رغم إلحاده العميق ألم تسأل نفسك يوماً عن هؤلاء لماذا أسلموا وعبدوا الله الواحد الأحد منهم " مالكوم أكس أو كما أطلق عليه الرجل الذى مات واقفاً " ، و " جيفرى لانج " و " الكاتب الاسبانى أبو بكر غاليغو " و " الفيلسوف الفرنسى روجيه جارودى " وغيرهم الكثير والكثير

وما أقوله هنا أن هؤلاء الملحدين لا بد فعلاً من التحاور معهم من علماء أجلاء يوجهون لهم خطابات ومواعظ ليعرفوهم بالله تعالى ومن ثم توعيتهم تلقائياً حتى تأتى التوجيهات بثمارها

أسأله الله عظيم أن يهدى الجميع لما يحب ويرضى وأن يرشد هؤلاء الملحدين لطريق طاعته وهدايته

---------------------------------------------
الاستاذ الفاضل الشيخ الجليل
شكرا لتعليقك وتفاعلك فى الرد على هذه المساهمه
وكم كنا متاجين لجرعاتك الشافيه والعافيه
التى ذكرتنا بما كنا غافلين عنه
نعم احيانا بننسى انفسنا وياخذنا حب الدنيا وننسى حقوق الله علينا رغم ان الله غنى عن كل شىء
برحمته يرحمنا وبمغفرته يغفر لنا
ونسال الله ان لايواخذنا بما فعلوا الشفهاء منا
تعيش لنا ساشيخنا الجليل ناصحا وحصنا منيع للرد على السخافات والحماقات وعلى الضالين عن طريق الله
اللهم ما عفنا واعفوا عنا
اخلى الشيخ جزاك الله عنااااااا خيرا الجزاء
ودمتم بكامل الصحه
وتقبل تحياتى
رسلان

رسلان كتب:

ايهاب عبد المنعم كتب:

للأسف أستاذ رسلان فهذا بالفعل موجود فى مصر وغيرها
وقد صادفت يوماً أحد هؤلاء الملحدين وكان يعمل فى نفس الشركة التى أعمل بها
وكنا فى رمضان ووجدته مفطراً فلما سألت أحد الزملاء عنه هل هو مريض لذلك يفطر فأجاب لا ولكنه ملحد فدهشت وظننته بيهزر لكنه أكد لى
فقلت لابد أن أحاوره ولما سألته لماذا هو مفطر أجابنى وإنت عاوزنى أعمل إيه
قلت له المفروض تصوم إلا لو حال بينك وبين الصوم مانع
فقال وأصوم ليه وأنا مابعترفش بالصيام فاستغفرت الله وقلت له إستغفر الله يا أخى فهذا كفر
فقال إستغفر إنت أما أنا مشمعترف بإلهك هذا
فقلت له إلهى وإلهك الله الذى خلقك من عدم وجاء بك للدنيا وأطعمك وسقاك وكبرك وزوجك ووفقك للعمل هنا وبعد ذلك يتوفاك وخلق لك ثمرات لتأكلها وتستظل تحتها ويسر لك الحيوانات والطيور لتأكل من لحمها وتلبس من جلودها ومهد لك الأرض لتسكنها وجعل لك الشمس نهاراً لتدفئك والقمر ليلاً لينير طريقك والمطر ليروى زرعك ، هو الذى أعطاك جسداً مفتول العضلات وعيناً لتبصر بها ويداً لتمتلك بها وقدماً لتسير بها وأذناً لتسمع بها ورئتان لتتنفس وقلباً لتعيش وعقلاً لتتعرف على الأشياء من حولك وبه تعلم أن كل ذلك ليس إلا من خلق إله خلقنا لنعبده وحده ولا نشرك به شيئاً
ولكن للأسف لم يستمع عقله ولا قلبه لما قلته له وقال لى خلينا فى شغلنا أحسن ومن بعدها بتوفيق من الله لما كنت أذهب للمحل الذى يعمل به لم أكن أراه بفضل الله تعالى

وأقول لكاتب الموضوع الذى يقول أنه مكتوب فى بطاقته أنه مسيحى رغم إلحاده العميق ألم تسأل نفسك يوماً عن هؤلاء لماذا أسلموا وعبدوا الله الواحد الأحد منهم " مالكوم أكس أو كما أطلق عليه الرجل الذى مات واقفاً " ، و " جيفرى لانج " و " الكاتب الاسبانى أبو بكر غاليغو " و " الفيلسوف الفرنسى روجيه جارودى " وغيرهم الكثير والكثير

وما أقوله هنا أن هؤلاء الملحدين لا بد فعلاً من التحاور معهم من علماء أجلاء يوجهون لهم خطابات ومواعظ ليعرفوهم بالله تعالى ومن ثم توعيتهم تلقائياً حتى تأتى التوجيهات بثمارها

أسأله الله عظيم أن يهدى الجميع لما يحب ويرضى وأن يرشد هؤلاء الملحدين لطريق طاعته وهدايته

---------------------------------------------
الاستاذ الفاضل الشيخ الجليل
شكرا لتعليقك وتفاعلك فى الرد على هذه المساهمه
وكم كنا متاجين لجرعاتك الشافيه والعافيه
التى ذكرتنا بما كنا غافلين عنه
نعم احيانا بننسى انفسنا وياخذنا حب الدنيا وننسى حقوق الله علينا رغم ان الله غنى عن كل شىء
برحمته يرحمنا وبمغفرته يغفر لنا
ونسال الله ان لايواخذنا بما فعلوا الشفهاء منا
تعيش لنا ساشيخنا الجليل ناصحا وحصنا منيع للرد على السخافات والحماقات وعلى الضالين عن طريق الله
اللهم ما عفنا واعفوا عنا
اخلى الشيخ جزاك الله عنااااااا خيرا الجزاء
ودمتم بكامل الصحه
وتقبل تحياتى
رسلان

جزاك الله خيراً أستاذنا وأخى الغالى وكبيرنا فى المترو وجعلك الله دائماً من الأمرين بالمعروف حرصاً على التقرب إلى الله والناهين عن المنكر خوفاً من البعد عنه سبحانه وتعالى وسدد الله خطاك فى الدفاع عن الفضيلة
تحيتى لك وجزاك الله خيراً

شكرا لك استاذى
وهذا من كرم اخلاقك
احببناك جميعا فى الله
نتمنى لك موفور الصحة والعافيه واعانك الله