لما الخوف لما التردد والإرتباك..وكأنى اعدو الطريق
حافياُ فوق اشواك.. لما الخوف لما التردد والإرتباك وكأنى صيداً فى
شباك..خوفى انا من جرئتِك ومن غموض دعوتِك..من طرقى بابِك..وما بعد
بابِك..مسرتى ام حسرتى..نارى انا ام جنتى..فى
رحاااااااااااااااابك...........العماد