الجنس : عدد المساهمات : 6439نقاط : 10010 تاريخ التسجيل : 14/06/2010العمر : 63 الموقع : الصعيد
موضوع: صورة نادرة للهرم الأكبر وخياله على النيل السبت يوليو 21, 2012 3:39 pm
صورة نادرة للهرم الأكبر وخياله على النيل
لمن ذهب هناك وعنده قوة ملاحظة .. فلن يجد النيل هكذا كما كان قديماًأيام الفراعنة كان رحمة بالنسبة لهم حيث سهل عليهم حمل الحجارة من المقطم إلى هناكلكن لا أدرى هل تم ردمه ! أم جف لوحده ! لستُ أدرى تاريخ الصورة : 1877 م
منظر غير موجود ولن تراه أبداً .. الأهرامات وبجانبها نهر النيل تاريخ الصورة : 1877 م
كوبرى قصر النيل سنة 1905 صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبرى قصر النيل والانتقال من ضفة إلى ضفة أخرى حيث كان الانتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون ال 6 سنوات
صورة لشارع كورنيش النيل فى القاهرة سنة 1880 رغم أن هذه الصورة منذ 130 تقريباً .. إلا أنها جميلة جداً .. فالشارع والعمارات والأشجار تدل على أصالة المكانوهذهالصورة بالذات كأنها لقطة من أفلام الأبيض وأسود
ليموزين مصر قديماً – وسيلة الإنتقال الفارهة ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل فى وقتنا .. فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما فى حجرة معتدلة وتغطيهم من الشمس .. ووقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة .. كانت هذه هى الطريقة التى تنتقل فيها العروس إلى بيت زوجها ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م
كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
خروج المصلين من الصلاة فى الجامع الأزهر سنة 1880 م تأمل الناس فى الصورة السابقة .. منهم من يرتدى بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن .. والغالبية تلبس الزى الطبيعي وهو عبايه وعلى الرأس طربوش
كوبرى قناة السويس
الجسر الخشبى على قناة السويس بعد الإنتهاء من إنشائه لمرور الناس من وإلى سيناء وكان يفتح من منتصفه وينقسم لقسمين لمرور السفن .. ثم يغلق مرة أخرى لعبور الناس
سوق أسيوط البائعين وهم يضعون بضاعتهم إما على عربة يجرها حمار .. أو البضاعة داخل كشك خشبى صغير تاريخ الصورة : 1877 م
خزان أسوان
وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالى ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للاستفادة منها فى الرى لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة .. المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون فى جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهى الآن مزاراً سياحياً مهماً
صورة لميناء الإسكندرية سنة 1872 م
أحدى حوارى مصر القديمة
لاحظعلى يسار الصورة .. قضبان حديدية .. لكنها ليست مخصصة للقطارات
وإنما كانت تشغل حيزاً صغيراً من الحارة كى يتم نقل البضائع عليها فى عربات صغيرة كما هو واضح بالصورة
مدخل الموسكى سنة 1874
الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل
منظر عام لحى الدقى من أحد البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة فى ملكية الفيلا .. جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة فى مصر
صورة نادرة لمعدية بورفؤاد
صورة للقاهرة سنة 1894
سنة 1862
سنة 1910
مقابر للمماليك
بائع قصب السكر
كوبري قصر النيل
المتحف العربي صور في فترة أوائل القرن العشرين
الساحة الأمامية لقصر عابدين
ميدان العتبة الخضرا
ميدان الموسكي
القاهرة الفاطمية, باب زويلة
القاهرة الفاطمية,, منطقة النحاسين
بس دي صورة احتفال مولد حوالي سنة 1880
كورنيش بورسعيد,
الحي التجاري في بورسعيد
بطريق الكباش
الريف المصري و الهرم الأكبر
صورة غريبة... منضاد في سماء القاهرة!
صور نادرة للأسكندرية
آثار التدمير التي لحقت بالأسكندرية مدينة الجمال والسلام
في الساعة السابعة من صباح يوم الحادي عشر من يوليو من عام 1882، دوت تفجيرات هائلة من جهة غرب مدينة الأسكندرية . وقد خلت الطرقات تماما من المارة بعد أن استولى الخوف على الأهالى و على البقية القليلة من الأجانب التى ظلت فى المدينة
كان من الواضح أن الأميرال سيمور قد شن هجومه أولا على غرب المدينة حيث توجد أقوى الاستحكامات العسكرية فى حصن مريوط و المكس و الفنار و رأس التين ، و فى كل من هذه الحصون توجد مدافع " آرمسترونج " و هى المدافع الوحيدة التى يمكن لنيرانها أن تصل إلى البوارج الانجليزية. أما سائر المدافع فكانت مدافع صغيرة و مدافع هاون لا يمكن أن تؤثر فى دروع السفن الانجليزية وبدأ الهجوم.
هكذا بدأ الهجوم علي الأسكندرية من قبل الإمبراطورية البريطانية، وقد أحدث هذا العدوان دمارا شديدا للمدينة لا يتناسب مع حجم الصراع الدائر أو المكسب المرجو سواء كان سياسيا أم إقتصاديا. لقد كانت مجزرة وحشية لا موجب لها و لا مبرر و لم يكن الهدف منها إلا الشهوة الوحشية المتعطشة للدماء . وقد ثبت في كتب التاريخ أن الرماة المصريين تصدوا لنيران المدفعية بلا حواجز أو متاريس، في رأس التين وطوابي المكس وقايتباي والسلسلة
صور نادرة توضح آثار التدمير التي لحقت بالأسكندرية مدينة الجمال والسلام
ودى مجموعة صور نادرة جدا جدا جدا قليل اللى يملكوها