طوبى للغرباء ...قصة حقيقية

جزاك الله خيراً أختى / فرحة
والله إنها قصة جميلة وقلما نجد نساءً كهذه فى زماننا هذا بل ورجالاً أيضاً
ومن نعم الله على الإنسان أن يرزق الرجل الزوجة الصالحة وأن يرزق المرأة الزوج الصالح
لذلك نجد رسول الله لما سئل عن النساء فى الجنة قال :ألا أخبركم بنسائكم فى الجنة :
كل ودود ولود، إذاغضبت أو أسىء إليها أَوغضب زوجها، قالت :هذه يدى فى يدك ،لا أكتحل بغمض حتى ترضى "
وسئل أعرابى عن أفضل النساء وشرهن فقال : أفضل النساء : أصدقهن إذا قالت ، التي إذا غَضِبتُ حلمت ، وإذا ضَحِكتُ تبسمت ، وإذا صنعت شيئا أجادته ، التي تلتزم بيتها ، ولا تعصي زوجها ، العزيزة في قومها ، الذليلة في نفسها ، الودود ، الولود ، وكل أمرها محمود

أما شرهن : الممراض ، لسانها كأنه حربة ، تبكي من غير سبب وتضحك من غير عجب ، كلامها وعيد، وصوتها شديد ، تدفن الحسنات ، وتفشي السيئات ، تعين الزمان على زوجها ، ولا تعين زوجها على الزمان ، إن دخل خرجت ، وإن خرج دخلت ، وإن ضحك بكت ، وإن بكى ضحكت ، تبكي وهي ظالمة ، وتشهد وهي غائبة ، قد دلى لسانها بالزور ، وسال دمعها بالفجور ، ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الأمور

تحيتى لك أختى وشكراً لطرحك المميز

سبحان الله
قصه اكثر من رائعه
ومن الممكن ان تكون مستحيل ان تتكرر