فى محاولة لامتصاص الغضب الشعبى المتصاعد أعلن المستشار عبدالمعز ابراهيم رئيس اللجنة العليا للإنتخابات انه قد تقرر فتح باب الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية يوم العاشر من مارس المقبل
فهل يؤدى هذا الاعلان الى تخفيف وطأة الاحتجاجات المتصاعدة ضد المجلس العسكرى خاصة بعد دعوات الاعلان عن عصيان مدنى دعت له بعض القوى ام ان هذا الاعلان لن يغير فى الأمر شيئا
لننتظر وان غدا لناظره قريب