ليس كل ما يلمع ذهبا
فالبريق احيانا يخطف العيون ولكن يكون كالسراب الخادع
ليتنا نعرف بصدق الحكم على الاشياء
ولكننا اليوم نعيش عصر الخداع
نشاهد فيلم ولا نعرف الجرافيك من الحقيقه
نتكلم مع شخص فى التليفون فيقول انه فى الخارج بينما هو تحت اللحاف يتدفء
نسمع حلو الكلام ولا نعرف ان كان من القلب ام من طرف اللسان
اننا بحق نحيا فى زمن الذهب الصينى
حيث هو شكلا وصنعه وبريقا ذهبا
ولكنه لا يساوى قرش واحد