قصة في قصيدة لوحدة شافت حبيبها في السوق معه أبنته وزوجته
-
وحده شآفت حبيبهآ في السوق ومعه بنته وزوجتهـ وقآلت !
بعد خمس سنين مريت انا بالسسوق شفته !
صدفه جابتني لدربه من بعد خمسه سنين
والله إني من سمعته كلم البايع عرفته
التفت بلهفه اللى حيل مضنيها.. ( الحنين)
لكن الصدمه عظيمه شايلن بيديه بنته !
وقتها دآرت بي الدنيآ وحزني ماحتملته
حارت دموعي واأواسي نفسي : يا ريم .. اليقين
وصرت افكر يعني يعرفني مثل مأإنآ عرفته !
وإلآ نآسسي .. قلبي .. اللى مارضى بغيره ضنين !
دق جواله ونزل من على الاحضآن بننننته
وخثعت بنته ونآدي : ريم ريم لآ لآ توقعين
قمت أنآظرهآ ودمع إحتآر بعيوني ذرفته
استوت هألدنييآ عندي عآدي لو موتي يحين ..
إنحنيت أبوس ريم وخدهآ الايمن لمسسته
التفت لي وقآل لي : يآهيه فيهآ وش تبين ؟
قممت أتجآهل وأسوي نفسي كني مآسمعته
قآل يأإختي/ابعدي عنهآ ولآ تسستهبلين !
ويوم قرب لي بعيني من ورآ البرقع خزرته
و إنكسسسر صممتي وقلت :
الله على الدنيآ يعين
الله على الدنيآ يعين
الله على الدنيآ يعين
طآح جواله قال : انآ بحلممن حلمته !
وإلآ وآقع فهمميني ليه عنى تبعدين
ليه عني مآسسألتي وأنآ هذا الكون بعته ؟
لجل عينك ياآعيوني ومأأظنك تجهلين !
أنآ من بعدك يآريمي حتى طآري العرس عفته
نأظري فيني وشوفي كيف من بعدك حزين والله إني ماأنآم الا ومآضينآ ذكرته
أنتي وحدك من جعلتي قلبي القاسي يلين !
أقسم بربي غلآك بيوم مآعممممرى جحدته
مالتفت لبنت غيرك ماسمعت العآذلين
مآسهجت دروب غيرك دربك اللى بس سسهجته
وش اسوي لجل يآروحي كلآممي تصدقين !
حتى شوفى هذي إختي‘ تشهد بصدق اللى قلته
وهذى.. طفلتهآ ..على اسمك إسمهآ تستآهلين
صدقيني مآنسيتك .. حبك الصآدق حشممته !
حتي حرف الرآء منك باقي له بإذني رنين
قلت : أنآ والله حبك بوسط قلبي صنته ()
حبك اللى كأن اصفى من ورد اليآسمين
كم طلبني وآحدن غيرك وأنآ لجلك رفضته!
وكم تحمملت الغثآء واسمع شماته شامتين
وكم لجل عينك بكيت وحتى ليلي سهرته !
حيل ذآبحنى غيآبك وفرحو بي الحآسدين
وانت تدري بأن حبي مأأبآلغ لو وصفته
بأنه اصصدق حب يحصل فى حيآه الصادقين قآل لي : ياريم ربي يشهد بدمع نثرته
ويشهد إني وآفى لحبك ولا اسرآرك أإممين
إرجعي لأبوك قولى : نصفى الثاني وجدته
وإحتريني جآيب / مهركـ ودبله باليمين
إبتسمت وقلت فى نفسي حرآم إني ظلممته
ثم طلعت من المحل وَالفرحه بعيوني تبين
وقمت اأتمتم في طريقي :
هذى أخته
هذى أخته
هذى أخته
