- بريق الامل كتب:
- اشكرك اخي ميدو علي اهتمامك وعلي كم المعلومات المفيده
نوع الفيروس Hepatitis C أو HCV
افدتني افادك الله
لكن ممكن تقولي شركه الصفا دي شركه حقيقيه وإلا نصابين يعني يأخذ علاج شركه الصفا وإلا لأ
يا اختى بريق لا صفا ولا يحزنون كلة نصب على الدقون دة نوع من الفيروسات صعب شوية وكانت نتائج العلاج ضعيفة لكن الان الحمد لله اليكى هذة البشرى
الأطباء ينصحون باستخدام الإنترفيون المطور والمسمى بيج-إنترفيرون peginterferon alfa ويعطى مرة واحدة أسبوعيا بدلا من 3 مرات . والنتائج تعتبر فعلا مشجعة جدا إذ أصبح بإمكان الأطباء الآن القول بأنه يتوفر علاج للالتهاب الكبدي الوبائي ج .
نتيجة لهذا التطور يتوفر الآن مستحضرين :
بيج-انترفيرون الفا 2 ب peginterferon alfa-2b
بيج-انترفيرون ألفا 2 أ peginterferon alfa-2a
وبناء على نوع الفيروس فإنهما يستخدمان إما لوحدهما أو مع دواء ريبافيرين ribavirin عن طريق الفم لمدة 6 أو 12 شهرا .
=============================
ودى يا ستى شوية اسئلة لكى تعرفى اكثر
===================
ما هي مدة العلاج؟
تتوقف مدة العلاج على النوع الجيني للفيروس، فللنوع أ يُنصح بأن تكون مدة العلاج 48 أسبوع، بينما للنوعين 2 و 3 فيُنصح بـ 24 أسبوع. يمكن أن تُعدل دورة العلاج أو تُكرر في حال كون الاستجابة مُنتكسة أو معدومة.
ما هي خيارات العلاج المتوفرة؟
يتألف العلاج التقليدي من حقنة أسبوعية من دواء يُدعى بيجيلاتيد إنتيرفيرون ألفا Pegylated Interferon Alfa، وجرعة مرتين يومياً عن طريق الفم من دواء الريبافيرين Ribavirin ( ريبيتول Rebetol®) وهو مضاد للفيروسات واسع الطيف.
يتوفر البيجيلاتيد إنتيرفيرون على نوعين لهما ذات الفعّالية الأول يُدعى بيجينتيرفيرون ألفا-2ب Peginterferon Alfa-2b (بيج- إنترون Peg-Intron®) و بيجينتيرفيرون ألفا-2أ Peginterferon Alfa-2a (بيجاسيس Pegasys® ).
يمكن لهذا العلاج المُركب من مُضادات الفيروسات أن يقضي على 40 – 80 % عند المرضى، وذلك يتوقف على النوع الجيني للفيروس.تختلف استجابة المرضى للعلاج فهي إما مُتأخرة أو مُنتكسة أو معدومة، والفضلى بينهم هي المُتأخرة وهذا يعني غياب وجود الفيروس عند إجراء اختبار البي سي آر بعد 6 أشهر من توقف العلاج. ويعتبر علاج هذا المرض من العلاجات باهظة الثمن
ما هي الأعراض الجانبية المتوقعة من العلاج بمُضادات الفيروسات؟
تتضمن الأعراض الجانبية الشائعة والتي تحدث من جراء تناول الإنترفيرون ما يلي: أعراض شديدة مشابهة للأنفلونزا، وهيجان، واكتئاب، ومشاكل في التركيز والذاكرة، وتعب، وأرق. أما الريبافيرين فهو يُسبب انخفاض في تعداد الكريات الحمراء (فقر الدم)، وحكة، واحتقان أنفي، وتهيج جلدي، وتعب وتشوهات جنينية.
أما العلاجين معاً فيُسببان الذُهان والميل إلى الانتحار.
هل يُعتبر العلاج المُركب مناسباً لكل المُصابين؟
هناك عدد من الحالات السريرية يُعتبر فيها استعمال العلاج المُركب غير قابل للتطبيق أو مُضاد للاستطباب، مثل الاكتئاب الشديد، والحمل، ومرض الدرقية غير المُعالج، وفقر الدم، وأمراض المناعة الذاتية.
هل يُعتبر كل المُصابين بالفيروس مؤهلين للعلاج؟
إن الهدف من العلاج هو تخليص الدم من الفيروس وحماية المريض من مُضاعفات الإصابة المُزمنة، وإعادة وظائف الكبد إلى الوضع الطبيعي وتحسين نوعية الحياة.
يوصي مؤتمر المعاهد الوطنية لتطوير الإجماع الصحي استعمال العلاج بمُضادات الفيروس للمرضى الأكثر عُرضة لخطر تشمع الكبد، والذين تجتمع لديهم المواصفات التالية:
1. تم اكتشاف فيروس التهاب الكبد سي لديهم.
2. تم التأكد من وجود ضرر كبدي بواسطة خزعة من الكبد.
3. ارتفاع مستمر في مستوى خميرة (إنزيم) آلانين أمينو ترانسفيراز Alanine Aminotransferase (ALT). الكبدية في الدم
هل يُمكن تجنب انتقال العدوى؟
أهم سبل تجنب العدوى هو تجنب التماس مع دم الإنسان. تجنب المشاركة في استعمال الأدوات الشخصية مثل فرشاة الأسنان وآلة الحلاقة وغيرها من الأدوات التي يمكن أن تكون مُلوثة بالدم.
يجب على الأشخاص المعرضين لخطر العدوى مثل مدمني المخدرات، وأصحاب الممارسات الجنسية المتعدد’ة استشارة الطبيب لتقليل خطر العدوى.
يجب على المُصابين بعدوى فيروس التهاب الكبد سي أخذ اللقاح ضد التهاب الكبد أ و ب