لا لا .. لا..
لا لا ... لآ .. لأ..
لا لا ... لأ
بقيت أسير جمالها أملي ومناي وصالها
أقول أسأل عيونها خايف تقول لي لا لا
لا لا .. لأ ...
بصبر علي دلالها أصلو المحال محالها ..
مصير حياتي أصبح ما بين نعم ولالا ..
لا لا .. لأ
أقول أشوف صحابها يوصلوا الرسالة ..
أخاف من المقالة وجيت الجواب بلا لا ..
لا لا .. لأ ...
أحب سنيني تمضي في سعادتي وبخيالها ..
يمكن تجئ الحقيقة وتبقي الحقيقة لا لا ..
لا لا ... لأ
ريدتنا في الليالي سامية وندر مثالها ..
لو يوم تشوف كتابها ما بتلقي فيه لالا ..
لا لا .. لأ ..
نقبل قسي الحبيبة ونصبر علي إرتحالها ..
لكن منو البيصبر لو قالوا ليه لالا ...
لا لا ... لأ ...
فتحت ليكي قلبي في موضع الجلالة ..
حاشاك تصدي عنو وحاشاك تقولي لا لا ..
لا لا ... لأ
لالالالالالالالالالالالا ... لألألألأ
صلاح مصطفى