شفاه تحكي ولكن

شفــاهـ تحـكي ولكــن

مدَخٍل ,’

بيِنَ شِفَاه وشِفَاهِ ..محَطِة كلمَاتِ وُوقفِة تأمِل منَهاِ مايصِيبَ ومِنهَا مِايخيَبِ ,’ !

هِيَ هِمَسِاتَ ولكِل هِمَسِة رصَاصِة

حِبَ + كِرهَ + ألِمَ + كِذبَ + خَدإعَ

شِفَاهـِ جمَيِلهَ ذات رونِق خِاصَ لا تفِوحَ الاِ بالحِبَ العِامَر وتطِلقَ كِلمَاتَ

الذِكَر والاِسَتغِفَار والنصِحَ والتِذكَيرِ والمَواعِظ لكِلَ منَ حِولهَا

لتِظفَر بقِلوَبَ نظِيفَه مشِعَه بروُوحَ الطِيبَهَ والاِخِلاصَ لربَهِا وتبَقِىَ لا تتغَيِر هيَ كمَا..

تخِلصَ + تنصَحِ تذكِر + تخشِىَ وتِتألقَ + دومِاً وأبدِاً

شَفِاهَـ بَاردِهَ كَبروُدِ الثِلجَ فلِا تعَيَ لمخِارجَ كلِمَاتِهَا ولا تشِعَر بمَوتِ أحَرفِهَا

تكَِرهِ النِطَق بالخِيَر وتبِخَل بهَ عِنَ كِل مِنَ حِولهَا

فتَبِقىَ كِريهَ كِمَا هِيَ

بَارِدِ + قِاسَيهِ + كِارهَهِ + مِزيفَهِ + وتَظِل بَاردِهَ + دِوماً وآبِدِآ

شِفَاهِ سَودِاء مؤِلمَه لادِغَه تطِلقَ كِلمَاتَ مشِتعَلهَ لتِرمَيَ قِلوبَ مِنَ حِوُلهَِا

وُتقِضَيَ علِيَه بلا شِعَورِ ولِا آحِسَاسَ ولِا آهِتِمَامِ نَاكِرهَ للجِمَيِل مِحبَه لذِاتَ

تِخَدِشَ + وتِرمَيِ + وتِرحَلِ + وتِبقَىِ سَودِاء + دِومِاً وآبِدِآ

شِفَاهِـ سِكَريهَ بطَعَمِ التِزيفَ ..تقِبَل بحَلِو الكِلِامَ لتنِتطِيَ جوِوادِهَا

بِعَيدِاً وتِسَم حِلاوُتهَا المِزيفَهِ بالغِيَر وتسَير عِلىَ هِذَه الخِطىَ معَسِولهَ

فِكَمِا تَهِديَ + سَكِراً تَهِديَ سِماً + وتَبقِىَ كِمَا هيَ مِزيفَهِ + دِوماً وآبِدِآ

شَفِاهَـ مِقَتولهَ ـ عِنَ قِولَ الحِقَيقِهَ والنِطِقَ بهَا ..فلِا تشِهَدِ الا زوُراً

ولِا تتَفِوهـَ الِا كِذابً لكِيَ تظِفَر برَضِا قِلوَبَ بشِعَه

دِاعَبتِهَا + بخِرفَاتَ الدِنيَا + وتبِقَىِ مقِتوَلهَ + دِوماً وآبِدِآ

شِفَاهِـ قاِحِلهَـ لِاتعِرفَ سِوا الغِيبَه والنِمَيمِهَ

والِاكِل بِاعَراضِ النِاسَ مِعَدِوومَهِ منَ الخِشيَه

اعَتِادِتَ عِلىَ القِول + بِمَا لِا تعِلمَ + وتَبقِىَ قاحَلهِ + دِوماً وابِدِا

تسلم ايدك يا قمر

عزيزتي هبه لتواجدك رونق اخر اسعد الله صباحك بكل خير ياقمر

وهل يكب الناس على وجوههم يوم القيامه الا حصائد السنتهم
ما اقسي الكلام الجارح انه يؤلم العمر كله اكثر من ضربة السوط

» دندنة على شفاه حلم يحتضر
» : <©¤°عندما تحكي شموع الأمل °¤©>
» ليس كل من . ولكن
» حكايات إمرأه تحكي ضياع عمرها في وهم البحث عن الحب
» ولكن أبكــي .....على ابن ادم