[لبقايا الليل ِ أنينٌ..ولبقايا جروحي شجن
لبقايا الليل .. ولبقايا جروحى شجن ..
فايام البكاء ولت... ليحل محلها ذلك الوجود الخالى من المشاعر ..
ليحطم كل ما وقف فى وجهه من احاسيس..
فى انتحار دمعتى ,, تمايلت طربا ,, اعزفها الجائر بين اهدابى ...
كنت انتظرها ولها,,واعانقها طربا ...
لانها ببساطة تجعلنى موقنا ,,بأن ما يرقد خلف اضلعى حبا مازال
يتنفس ...
لان اقيمه قلبى بنبضه الحسى ,,, بل ,,, بمقدار أركانه المحطمة ...
بمقدار ذكرياته البائدة التى تعتصره ألما كل ما جالت بأرجائه ...
بالفعل,,, انا احتاجه ...]]