الذنب " عندما تذنب ماذا تفعل

[size=16]هل يمكن أن يخلوا إنسان من الذنوب ؟؟!!
لآا .. لآا يخلوآ آنسان من ذنب و آن كآن بسيط ..
هل يمكن أن يكون الذنب نقطة تحول سلبيه أو إجابيه في حياة المرء ولماذا ؟
نعم قد يكون نقطه تحول .. لآن آلذنب لآا يشعر به آلآ صآحب الذنب .. وهذا يؤثر في حيآته أكثر من حياة غيره ..
لماذا يحب الله التوابين والمستغفرين بالرغم انهم مذنبين ؟
لأنهم علموا عن ذنبهم و عرفوا قدر ذنبه المرتكب .. ثم استغفروا و ندموا على فعل الذنب .. وهذا فعل عظيم .. ولكن يجب عدم فعل الذنب حتى لاا يكون الندم و الحسره عليه مريراً .. و من اعترف بِ ذنبه كمن لآا ذنب له ..
[b]إن وجدت شخصاً مذنباً وأراد منك نصيحةٌ فماذا تقول له ؟
أقول له / أن عليك أن تعي و تدرك عظم الذنب الذي ارتكبته و تعزم على عدم الرجوع اليه و تكره هذا الذنب حتى لا تعود اليه مستقبلاً وترتكبه .. و الذنب اذا فُعل مرتين تكون عليه الندم و الحسره أكبر .. و أيضاً عواقب وخيمه ..
للمعصية ظلمةٌ ولحسنة ضياء " هل تستطيع أن تراها على وجوه البشر " صفها إن أستطعت " وكيف تشعر حينما تذنب "!
نعم أستطيع رؤيتها .. ولكن ليس على وجوههم .. على لسآنهم و أسلوبهم و تصرفاتهم .. و غيرها سِمات تبيّن أثر المعصيه أو الحسنه التي فعلوها .. [/b]

[b]وصفها / للمعصيه : تراه لاا يقدم على أي عمل له علاقه بالمعصيه .. مثلا / سامع الغناء .. تراه يهاب سماع الاناشيد خوفاً من أن تكون أغنيه أو ما شابه .. [/b]

[b]بالحسنه / تراه يفعل هذه الحسنه بِ كثره و يفخر بها و يتمنى أن يرى جميع من حوله يفعلون فعلته .. مثلاً / المتصدق .. تراه بين الحين و الآخر يتصدق و حديثه يغلب عليه هذا الجانب .. [/b]

أرى أن الدنيا جميعها لاا تعني شيئاً أمام هذا الذنب .. و إن كان صغيراً
ف أنا لآ أعلم هل تقبل توبتي أم لآا ..
[/size]

وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر

__________________________________

ولكن اختى هناك كبائر من الذنوب مثل الشرق والسحر والغيبة والنميمه

وقتل النفس بغير حق



نسال الله العفو فى الدنيا والاخره

اسعدنى مرورك

استاذى الفاضل انى لم اقل انه لا اهيمة للذنوب وعادى ان يرتكب الانسان ما عاذ الله المعاصى مهما كبرت او يقول لا افعل ما يفعله غيرى انما ذنوب بسيطة وصغيرة وسيغفرها الله لى
انما اقول حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وعند الشيخ ايهاب استاذنا العزيز ان شاء الله نص الحديث ويسرده لنا لانى اخاف ان اخطىء فى سرده
ان الانسان يرتكب المعاصى والصغائر ويكررها استنادا انها صغائر وبسيطة وسيغفرها الله وتكون عند الله اشد من الكبائر للاستمرار والمواظبة على فعلها اعاذنا الله واياكم
فلينظر الانسان لمن اخطأ فى حقه وارتكب الذنب فى حقه انه الله والتوبة تكون من الصغائر والكبائر والندم ليس للمعصية التى فعلها الانسان بقدر ما هو الالم الذى يعتصر قلب التائب لمعرفته انه ارتكب المعصية فى حق الله سبحانه وتعالى
فكم مرتكب كبائر يتوب عنها ويستفغر الله ويتأكله الالم من الندم والذنب يغفر الله له لان التائب كان المه وخجله من الله اشد من الذنب الذى ارتكبه نفسه
وكم من مرتكب صغائر استسهلها وقال غيرى يفعل ويفعل ولا يتوب عنها
فى رأئى وارجو ان تصحح لى وجزاك الله خيرا ان كنت مخطئة مهما عظمت الذنوب يغفرها الله لم تاب واناب الى الله وكان ندمه وتوبته لانه عرف حق الله وعرف من اخطأ فى حقه انه الله يا الهى انه ليعذبنى ان اتذكر مكانة الله وجلاله وهذا وهذا ما يجعل الانسان يذوب من الالم وويحترق من الخجل لانه اخطأ فى حق الله (الله العلى العظيم ) ولا افكر فى عظم الذنب او حجمه انا لا اهتم الا بمكانه الله عندى وكيف اخطأ او اعصى اوامره
فالاعظم عندى من اخطأت فى حقه اكبر من حجم الخطأ اصلا
ارجوك استاذى ابحث ووافنى بردك لاهمية هذا الامر فى تعبدنا لله وفرض علينا البحث عن ديننا وتعلمه وليس سرد وجهات نظر وبارك الله لكم وجعله فى ميزان حسناتكم جهادا فى العلم بدينه

سبيل التوبة كتب:

استاذى الفاضل انى لم اقل انه لا اهيمة للذنوب وعادى ان يرتكب الانسان ما عاذ الله المعاصى مهما كبرت او يقول لا افعل ما يفعله غيرى انما ذنوب بسيطة وصغيرة وسيغفرها الله لى
انما اقول حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وعند الشيخ ايهاب استاذنا العزيز ان شاء الله نص الحديث ويسرده لنا لانى اخاف ان اخطىء فى سرده
ان الانسان يرتكب المعاصى والصغائر ويكررها استنادا انها صغائر وبسيطة وسيغفرها الله وتكون عند الله اشد من الكبائر للاستمرار والمواظبة على فعلها اعاذنا الله واياكم
فلينظر الانسان لمن اخطأ فى حقه وارتكب الذنب فى حقه انه الله والتوبة تكون من الصغائر والكبائر والندم ليس للمعصية التى فعلها الانسان بقدر ما هو الالم الذى يعتصر قلب التائب لمعرفته انه ارتكب المعصية فى حق الله سبحانه وتعالى
فكم مرتكب كبائر يتوب عنها ويستفغر الله ويتأكله الالم من الندم والذنب يغفر الله له لان التائب كان المه وخجله من الله اشد من الذنب الذى ارتكبه نفسه
وكم من مرتكب صغائر استسهلها وقال غيرى يفعل ويفعل ولا يتوب عنها
فى رأئى وارجو ان تصحح لى وجزاك الله خيرا ان كنت مخطئة مهما عظمت الذنوب يغفرها الله لم تاب واناب الى الله وكان ندمه وتوبته لانه عرف حق الله وعرف من اخطأ فى حقه انه الله يا الهى انه ليعذبنى ان اتذكر مكانة الله وجلاله وهذا وهذا ما يجعل الانسان يذوب من الالم وويحترق من الخجل لانه اخطأ فى حق الله (الله العلى العظيم ) ولا افكر فى عظم الذنب او حجمه انا لا اهتم الا بمكانه الله عندى وكيف اخطأ او اعصى اوامره
فالاعظم عندى من اخطأت فى حقه اكبر من حجم الخطأ اصلا
ارجوك استاذى ابحث ووافنى بردك لاهمية هذا الامر فى تعبدنا لله وفرض علينا البحث عن ديننا وتعلمه وليس سرد وجهات نظر وبارك الله لكم وجعله فى ميزان حسناتكم جهادا فى العلم بدينه

_____________________________________________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختى فى الله سبيل التوبه
ان من اعظم الذنوب هى الشرك بالله
لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى:
(يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو
بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني
بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) .

تخريج الحديث
رواه الترمذي من بين أصحاب الكتب الستة
______________________________________________
عنان السماء: وهو السحاب وقيل ما انتهى إليه البصر منها.
قراب الأرض: ملؤها أو ما يقارب ملأها.
إنك ما دعوتني ورجوتني: أي ما دمت تدعوني وترجوني.
ولا أبالي: أي إنه لا تعظم علي مغفرة ذنوبك وإن كانت كبيرة وكثيرة.
هذا الحديث من أرجى الأحاديث في السنة، ففيه بيان سعة عفو الله تعالى ومغفرته
لذنوب عباده، وهو يدل على عظم شأن التوحيد، والأجر الذي أعده الله للموحدين، كما
أن فيه الحث والترغيب على الاستغفار والتوبة والإنابة إلى الله سبحانه وتعالى.

أسباب المغفرة وقد تضمن هذا الحديث أهم ثلاثة أسباب تحصل بها مغفرة الله وعفوه عن عبده مهما
كثرت ذنوبه وعظمت، وهذه الأسباب هي:

1- الدعاء مع الرجاء
فقد أمر الله عباده بالدعاء ووعدهم عليه بالإجابة فقال سبحانه:
{وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم
داخرين }(غافر60)، وقال - صلى الله عليه وسلم -: (الدعاء هو العباده وقرأ هذه الآية)
رواه أحمد ، ولكن هذا الدعاء سبب مقتض للإجابة عند استكمال شرائطه وانتفاء موانعه،
فقد تتخلف الإجابة لانتفاء بعض الشروط والآداب أو لوجود بعض الموانع.

2- الاستغفار مهما عظمت الذنوب
السبب الثاني من أسباب المغفرة المذكورة في الحديث، هو الاستغفار مهما عظمت
ذنوب الإنسان، حتى لو بلغت من كثرتها عنان السماء وهو السحاب أو ما انتهى إليه
البصر منها.

وأفضل أنواع الاستغفار أن يبدأ العبد بالثناء على ربه، ثم يثني بالاعتراف بذنبه، ثم يسأل
الله المغفرة، ولهذا قال - صلى الله عليه وسلم - كما في الصحيح: (سيد الاستغفار أن
تقول اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما
استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي
فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، قال ومن قالها من النهار موقنا بها فمات من يومه قبل أن
يمسي فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو
من أهل الجنة) .

ومن صيغ الاستغفار العظيمة ما ورد في الحديث الصحيح عند الترمذي أن النبي - صلى
الله عليه وسلم - قال: (من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
غفر له وإن كان فر من الزحف) .

3- التوحيد الخالص
السبب الثالث من أسباب المغفرة تحقيق التوحيد، وهو من أهم الأسباب وأعظمها، فمن
فقدَه فقَدَ المغفرة، ومن جاء به فقَدْ أتى بأعظم أسباب المغفرة، قال تعالى: {إن الله لا
يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما }
(النساء4، والتوحيد في الحقيقة ليس مجرد كلمة تنطق باللسان من غير فقه
لمعناها، أو عمل بمقتضاها، إذاً لكان المنافقون أسعد الناس بها، فقد كانوا يرددونها
بألسنتهم صباح مساء ويشهدون الجمع والجماعات، ولكنه في الحقيقة استسلام
وانقياد، وطاعة لله ولرسوله، وتعلق القلب بالله سبحانه محبة وتعظيما، وإجلالا ومهابة
وخشية ورجاء وتوكلا، كل ذلك من مقتضيات التوحيد ولوازمه، وهو الذي ينفع صاحبه يوم
الدين.

_______________-
اشكرك اختى لااهتمامك بامور ديننا واسعدنى تعليقك ورد
واتمنى من الله االتوفيق لى ولكل المسلمين
لعل ان اكون وفقت فى الطرح والاجابه بقدر ما استطعت واشكرك وتقبلى مرورى

اشكرك استاذى لافادتنا بعلمك وعدم البخل به جعله فى ميزان حسناتك
ولكل عندى معلومة او استفسار شخصى
هل يعلم الانسان الله حق قدره ويعصيه
نعم كلنا نعلم الوهية الله عز وجل ونخطىء بسبب خلقنا كبشر
انما فى فكرى وعقلى ورائى الخاص ان ما يساعد الانسان على البعد عن ارتكاب المعاصى او يساعده على التوبة والانابة الى الله
هو معرفة الانسان بالله وقدره حق قدر ربوبيته والوهيته
سأتى بمثل : اذا طلب المدير ان تأتى لمكتبه (مثلا وليس حضرتك)ستأتى فورا لمكانته فهو المدير اما لو طلب زميل لك ان يراك بمكتبه سيكون الرد الطبيعى ان شاء الله حينما انتهى من عملى او تسأل المبعوث فى حاجة خاصة بالعمل ارحلوه او مستعجله هكذا ـــــــــــــولله المثل الاعلى ـــــــــ اذا طلب الله الانسان بنداء الصلاة هل يجوز التأخير كلا
كذلك فى الذنوب ولله المثل الاعلى انا ان اخطأت فى حق امى ــــ ما عاذ الله (عافانا واياكم من عقوق الوالدين )ـــــــــــ سأتألم اشد الالم واندم اشد الندم واطلب عفوها وصفحها ورضاها فورا ادراكى لخطائى فى حق امى فهى امى ::::
اما اختى مثلا ان اخطأت فى حقها فافكر هل معى الحق ام معاها هل اعتذر ولا عادى ما هى عملت فيا كدا كذا مرة :::::::::اذن هناك فرق حينما اخطىء فى حق امى او مديرى او استاذى لمكانته وبين ان اخطىء فى حق اختى او زميلتى او طالب عندى
فمن اخطأت فى حقه هو العلى العظيم الله سبحانه وتعالى ولذلك فمكانه من عصيته فى قلبى وايمانى بالوهيته وربوبيته هى ما تساعد المرء على السرعان الى التوبة والندم على ارتكاب المعصية او الذنب خجلا من الله سبحانه وتعالى وهذا عند من امن بالله ايمانا صدقا وهذا ما وقر فى قلبى وان كان خطأ دلنى على الصحيح وعذرا لكثرة تحدثى فى الموضوع
فهناك من القناعات فى قلبى اكتشفت ان اكثرها خاطىء والحمد لله انه هدانى الى البحث فى الطريق الصحيح بدينى واريد ان اطمئن ان قناعاتى بهذا الامر وهو العبرة بمن عصيته وهو الله هى التى تمنعنى من ارتكاب الذنوب صغائر او كبائر وحبى لله وخجلى منه وندمى على معصيته ان ارتكبت ذنبا هى ما يجعلنى اعض على النواجز من الندم
اكرر عذرى للاطالة

بارك الله فيك اخى رسلان على مواضيعك الهادفة والمميزة وللى بنستفيد منها جميعا

دائما مميز اخى الكريم اتمنى لك التوفيق ودوام التميز

تقبل تحياتى وشكرى وتقديرى

جزاكم الله خيراً أخى وأستاذى رسلان وأختنا الغالية سبيل التوبة لهذا الحوار الدينى الراقى والهادف
جعله الله فى ميزان حسناتكما
والعبد نفسه تحب الهوى وهواها المعصية ، ولجام نفسه القلب فإن عايش قلبه مع الله إعتادت نفسه الطاعة وأصبح هواها الطاعة والعبادة
فالفارق بين من يتوب ويثبت أنه قد دخل للتوبة بقلبه وكل جسده
أما من يتوب ويعود للمعصية فقد دخل للتوبة بفكرة مرت على عقله ولم يتحرك لها قلبه فإن زالت أسباب إلتفات العقل لها زالت معها أفعال الطاعة وعادت نفسه إلى هواها ، ويتكرر الأمر معه
وهناك من سيطرت عليه نفسه وجعلته يلهس وراء شهواته التى هى من أعظم موانع الهدية

فأسأل الله أن نكون مع من قال فى حقهم " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين "
وأعوذ به أن نكون مع الذين قال عنهم " ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون "

تحيتى لك أخى الغالى وأستاذى العزيز رسلان وتقبل مرورى

جزاك الله خيرا اخي ايهاب جعله في ميزان حسناتك ان شاء الله

جزاكم الله كل خير

mido messi كتب:

بارك الله فيك اخى رسلان على مواضيعك الهادفة والمميزة وللى بنستفيد منها جميعا

دائما مميز اخى الكريم اتمنى لك التوفيق ودوام التميز

تقبل تحياتى وشكرى وتقديرى

___________________________________________________________

اشكرك اخى لى تعيقك المتميز الراقى

كما اشكرك تتبعك وضوعاتى ونحفيزك لى

تقبل تحيتى

رسلان كتب:

شكرا شيخنا الجليل لاضافتك التى افداتنا

جميعااااا

ونحن دائما نتمنى ان تراقب كل موضوعاتنا

حتى اذا حدث شىء من الخطا او التجاوز فتقم بتوجيهنا ونصحنا

دمت لنا ولااخوانك بالمنتدى عونا

تقبل تحياتى

رسلان وقولى ايه رايك فى صورة البروفيل الشخصى

هل ابقى عليها ام اقوم بتغييرها

وشكرا

يهمنى دائما ان اخذ رايك

رسلان الصعيدى

جزاك الله خيراً أخى وأستاذى الغالى رسلان
وشكراً لك على كلماتك لى
أما بخصوص الصورة
والله أخى الغالى الشيخ عمر المختار رحمه الله كان له دور كبير ولا يمكن أن ينساه المسلمون فى دفاعه عن الإسلام وعن بلده وأهلها وكيف كان جنود الإحتلال يرتجفون لمجرد ذكر اسمه
ولكن شخصياً فلقد أصبحت صورة الشيخ ياسين لدى كما تذكرنى برجل عظيم فهى أصبحت رمزاً لأخى وأستاذى رسلان فأصبحت عيناى معتاده الربط بين شخص الشيخ ياسين والشيخ رسلان وكأنهما شخص واحد
لذلك فمن رأيى أن تبقى على صورة الشيخ ياسين التى أصبحت رمزاً لأستاذنا رسلان الغالى
أخى هذا مجرد رأيى كما طلبته وقلت ما ترائى لى ولكن فى النهاية فأنا أحترم رغبتك وفى النهاية فالجميع مسلمون وموحدون ومؤمنون
تحيتى لك أخى الغالى وتقبل مرورى

ايهاب عبد المنعم كتب:

رسلان كتب:

شكرا شيخنا الجليل لاضافتك التى افداتنا

جميعااااا

ونحن دائما نتمنى ان تراقب كل موضوعاتنا

حتى اذا حدث شىء من الخطا او التجاوز فتقم بتوجيهنا ونصحنا

دمت لنا ولااخوانك بالمنتدى عونا

تقبل تحياتى

رسلان وقولى ايه رايك فى صورة البروفيل الشخصى

هل ابقى عليها ام اقوم بتغييرها

وشكرا

يهمنى دائما ان اخذ رايك

رسلان الصعيدى

جزاك الله خيراً أخى وأستاذى الغالى رسلان
وشكراً لك على كلماتك لى
أما بخصوص الصورة
والله أخى الغالى الشيخ عمر المختار رحمه الله كان له دور كبير ولا يمكن أن ينساه المسلمون فى دفاعه عن الإسلام وعن بلده وأهلها وكيف كان جنود الإحتلال يرتجفون لمجرد ذكر اسمه
ولكن شخصياً فلقد أصبحت صورة الشيخ ياسين لدى كما تذكرنى برجل عظيم فهى أصبحت رمزاً لأخى وأستاذى رسلان فأصبحت عيناى معتاده الربط بين شخص الشيخ ياسين والشيخ رسلان وكأنهما شخص واحد
لذلك فمن رأيى أن تبقى على صورة الشيخ ياسين التى أصبحت رمزاً لأستاذنا رسلان الغالى
أخى هذا مجرد رأيى كما طلبته وقلت ما ترائى لى ولكن فى النهاية فأنا أحترم رغبتك وفى النهاية فالجميع مسلمون وموحدون ومؤمنون
تحيتى لك أخى الغالى وتقبل مرورى

______________________________________________________

شكرا اخى الفاضل

لمرورك العطر الذى اسعدنى

وشكرا لابدء رايك فيما طلبته منك

==========================================

ارجوا من حضرتك ان تدخل موضوع كنت كتبته فى رصيف محطتى

بعنوان لعبة المشير لإلحاق عمر سليمان بسباق الرئاسة

وارجوك ان تتطلع على تعليق الاخت ر حاب

وبعد حضرتك ما تتطلع هناك جزء من تعليقها

يخص الدين فرجاء منك ان تضع القاعه الشرعيه لهذه الجزئيه

كونك استاذ علم وفقيه فى الدين

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا