لوحااااااات المترو الاسلامية .. اللوحة رقم (1)..

لوحااااااات المترو الاسلامية .. اللوحة رقم (1)..
**************************

]لوحات ضى القمر الاسلامية )1(
------------------------------

وما بحتُ بخاطر إلا وجّهتُ وجهَه إليك ..
وما رسمتُ حرفاً إلا هوى ساجداً على الورق لجلال وجهك..
في صفوفٍ مُسطّرةٍ كما المصلّين في المسجد .. والمجاهدين في الميدان ..
فتقبّل – يا ربّ – مني ما كان طيّباً , وتجاوزْ عن زلاّت القلم .

--------------------------------------------------------------
والله انه يخاف الله اكثر منا ,,,!!!!

فوجدا طفلا يتوظا وتنزل دموعه في النهر من شدة البكاء

فساله الامام ابا حنيفة عن السبب

فقال له الطفل دعني وشاني يا امام

فالح عليه الامام

فقال له الطفل قرات في القران اية تقول
(( فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة اعدت للكافرين))

فقال له الامام صحيح ولكنك يا بني ما زلت صغير السن ولا تنطبق عليك هذه الاية

فماذا قال له الطفل

اولسنا يا امــــــام اذا اردنا ان نشعل نــــــــارا وضعنا صغـــــــير الحطب قبل كبيره

فما كان من الامام الا ان قال لجماعته والله انه يخاف الله اكثر منا*

آآآللهم حرم وجوهنا واجسادنا على النار
----------------------------------------------

جس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه رضي الله عنهم وسألهم
ماذا تحب من الدنيا
... ماذا تحب من الدنيا ؟
فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث
الجلوس بين يديك – والنظر اليك – وإنفاق مالي عليك
----------------------------------------------------------------------------------------------
السر؟!

ماذا تعملين لكي تكوني دائما سعيدة؟
لديك كل القوة والطاقة ولم أراكي يوم محبطة..
بعينها الضاحكتان أجابت:
عندي سر.
فسألتها المرأة: أي سر؟!
فأجابت:
سأقول لكي ماهو سري، لكن عيديني أن تشاركيه كل من تعرفيه..
السر هو أني تعلمت أنه ليس هناك كثير من الأشياء يمكن أن أعملها في حياتي وتجعلني سعيدة، فقط أتوجه الى ربي كي أكون سعيده وهو فقط من أحتاج اليه..
عندما أشعر أنني محتاجه لشيء، أتوجه الى ربي الذي لا يبخل علي بشيء..تعلمت أيضا أنه معظم الوقت لا أكون محتاجه الى نصف ما أظنني محتاجه اليه..
منذ أن علمت هذا السر لم يتركني ربي وأصبحت سعيده دائما..
تلك التي سألت تعجبت من كم أن الأمر بسيط وسهل..
بعدما فكرت في حياتها تذكرت كيف كانت تحلم ببيت كبير يجعلها سعيده ولكن لم يسعدها عند حصولها عليه، وعمل مهم ولم يسعدها أيضا..فعرفت أنها سعيدة فقط عندما تكون جالسة مع أولادها تلعب معهم وتقرأ لهم قصص..
هدية بسيطة من الله..
والآن تعلمون متى تسعدون أيضا..اننا لا نلجأ لأحد كي نكون سعداء...
فقط ربي بجلاله وقدرته وحكمه العظيمة ..
الآن تعلمون السر، فأفشوه بينكم
--------------------------------------------------------------------------------------------
لا يعلم الخير والشر على الحقيقة إلا الله:

لا يعلم الخير والشر على الحقيقة إلا الله:
* كان شيخٌ يعيش فوق تل من التلال وعنده جوادٌ أصيل يقضى عليه حاجاته.
* في يوم من الأيام فر الجواد..و ظل الشيخ يبحث عنه أياماً حتى استيأس من عودته.. فجاءه جيرانه يواسونه فقال: وما يدريكم أنه شر؟
* بعد أيام قليلة عاد الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة.. فجاءه جيرانه يهنئونه على حظه السعيد فقال لهم : وما يدريكم أنه خير؟
* لم تمض أيام حتى سقط ابنه الشاب من على صهوة جواد بَرِّىٍ كان يُدَرِّبُهُ فكُسرت ساقه فجاء الجيران يواسونه فقال: وما يدريكم أنه شر؟.
* بعد أسابيع قليلة أُعلنت الحرب وجُنِّدَ الشباب وأعفي ولده للكسر الذي أصابه في ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثير فجاءه جيرانه يهنئونه فقال : وما يدريكم أنه خير..
* وهكذا تسير الحياة بين أمرٍ نحسبه شر فيكون فيه الخير .. و أمرٍ نظنه خير فيكون فيه شر .. ولا يعلم الخير والشر على الحقيقة إلا الله فنسأله سبحانه أن يقسم لنا الخير ويدرأ عنا الشر..ومن أجل ذلك شُرعت الاستخارة في الأمور كُلِّها .. و قد صدق من قال : لا تدبر لك أمرا .. فأولوا التدبير هلكى .. سلِّم الأمر تجدنا .. أولى بك منك
--------------------------------------------------------------------------------------------------
الزوج موجود والإبن مولود والأخ مفقود

الزوج موجود والإبن مولود والأخ مفقود

مثل يضرب في الدلالة على منزلة الأخ ..

والحث على صلة الرحم بين الأخوة

.. وأصل القصة كما يلي: يحكى أن الحجاج بن يوسف قبض على

ثلاثة في تهمة وأودعهم السجن، ثم أمر بهم أن تضرب أعناقهم.

وحين قدموا أمام السياف .. لمح الحجاج امرأة ذات جمال تبكي

بحرقة .. فقال: أحضروها. فلما أن أحضرت بين يديه .. سألها ما

الذي يبكيها؟ فأجابت: هؤلاء النفر الذين أمرت بضرب أعناقهم هم

زوجي .. وشقيقي .. وابني فلذة كبدي .. فكيف لا أبكيهم؟!

فقرر الحجاج أن يعفو عن أحدهم إكراما لها وقال لها: تخيري

أحدهم كي أعفو عنه .. وكان ظنه أن تختار ولدها .. خيم الصمت

على المكان .. وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من ستختار؟!

فصمتت المرأة هنيهة .. ثم قالت: أختار أخي! وحيث فوجئ

الحجاج من جوابها .. سألها عن سر اختيارها .. فأجابت: أما الزوج

.. فهو موجود "أي يمكن أن تتزوج برجل غيره"، وأما الولد .. فهو

مولود "أي أنها تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد"، وأما الأخ .. فهو مفقود "أي لتعذر وجود الأب والأم". فذهب قولها مثلاً؛ وقد أعجب الحجاج بحكمتها وفطنتها .. فقرر العفو عنهم جميعاً.
----------------------------------------------------------------------------

دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن إلا خالي البال

ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال
------------------------------------------------------------------------------------
احمد
-----------

=================