منتديات مترو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حفلات الشيخ ياسين التهامى mp3 للتحميل , تحميل حفلات ياسين التهامى
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:48 pm من طرف الزقم

»  تحميل كتاب شمس المعارف , كتاب السحر الأسود , بحجم 32 ميجا تحميل
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:26 pm من طرف الزقم

» كتاب ( نهايـــــــة العالــــــم ) للدكتور ‘‘ محمد العريفي ‘‘ من أغرب الكتب وأكثرها مبيعا للتحميل المباشر وعلى اكثر من سيرفر علامات الساعة بالصور والخرائط
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالإثنين أبريل 10, 2023 5:37 pm من طرف الزقم

» كلما ابتعدنا
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالخميس نوفمبر 19, 2020 12:46 pm من طرف ربيع محمد

» تحميل جميع البومات ام كلثوم
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالإثنين ديسمبر 16, 2019 10:36 pm من طرف نبيل سويلم

» فيلم القشاش بصيغة 3gp للهواتف المحموله برابط مباشر
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالخميس نوفمبر 28, 2019 4:40 pm من طرف sjody

» المقادير لابن الباديه
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالخميس أكتوبر 24, 2019 7:53 am من طرف ربيع محمد

» تحميل نغمة سلام قول من رب رحيم , نغمة لطفى لبيب سلام قول من رب رحيم للتحميل
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 9:41 pm من طرف الزقم

» 1000 لعبة من العاب الاتارى بتاعة زمان تعمل على اى جهاز للتحميل على سيرفرات متعدده
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 8:59 pm من طرف الزقم

» سفينتى*سفينة الحب*السلطان العاشق
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالخميس أكتوبر 03, 2019 6:27 pm من طرف عماد الصغير

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
body onbeforeprint="onbeforeprint()" onafterprint="onafterprint()"onselectstart="return false" oncontextmenu="return false">

 

 قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد فتحى
راكب درجه ثانيه
راكب درجه ثانيه
احمد فتحى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 502
نقاط : 962
تاريخ التسجيل : 27/09/2009

قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Empty
مُساهمةموضوع: قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى    قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالسبت يوليو 23, 2011 6:11 pm

<blockquote class="postcontent restore">

علاء الاسواني


السكان في ذلك الشارع كانوا مثل سائر البشر: بعضهم أشرار ومعظمهم طيبون،
يعملون بتفان حتى ينفقوا على أولادهم. كان من الممكن أن تستمر حياتهم
بطريقة طبيعية لكن القدر ادخر لهم مصيرا مختلفا. ذات ليلة قبيل الفجر،
استيقظ السكان على صراخ واطلاق رصاص. خرجوا الى الشرفات. كانت الضجة تنبعث
من شقة حسن الخردواتي في آخر الشارع. كان حسن عريسا جديدا وكانت زوجته
باهرة الجمال.. هدأت الضجة، وعندما طلع الصبح وجدوا جثة حسن الخردواتي
ملقاة في عرض الشارع وقد علقت على صدره ورقة مكتوب عليها بخط كبير

هذا جزاء من يعصي المعلم «أبوشامة».
سرعان ما انتشرت الحكاية: ملثمون مسلحون هاجموا حسن يريدون زوجته، ولما
دافع عنها قتلوه ثم اغتصبها زعيمهم «أبوشامة «. سرت حالة من الفزع بين
السكان وهرعوا الى نقطة البوليس القريبة من الشارع. استقبلهم رئيس النقطة،
ضابط طيب في أواخر الأربعينيات يتمتع بثقة الأهالي الذين اختبروه مرارا من
قبل فوجدوه شجاعا وأمينا. طمأنهم الضابط الى أنه سوف يقبض على «أبو شامة»
خلال يوم أو اثنين على أقصى تقدير. في اليوم التالي تكرر الأمر بتفاصيله مع
فرج الحلاق. دخلوا عليه وحبسوا أطفاله الثلاثة بعد أن قيدوهم وكمموا
أفواههم ثم هجم أبوشامة على زوجة فرج الذي ما ان دافع عنها حتى قتلوه
وألقوا به في الشارع وعلى صدره ورقة مكتوب عليها نفس الجملة:
هذا جزاء من يعصي المعلم «أبو شامة».
تكررت الحادثة بالتفاصيل نفسها مرة وراء أخرى.. الزوج يقاوم فيقتل والزوجة
تغتصب. ظل «أبوشامة» يقتل الأزواج ويغتصب الزوجات. وفي كل مرة يشيع السكان
جنازة زوج شهيد، يهرعون الى ضابط النقطة ويتوسلون اليه أن يفعل شيئا.. بعد
أن زاد الحاح الأهالي اضطر ضابط النقطة الى مصارحتهم بالحقيقة فقال:
هذا النوع من الجرائم يصعب منعه.. أنا لا أعرف الضحية المقبلة، وليس لدى
أفراد لحماية كل زوجة في الشارع. هؤلاء المجرمون يجيدون استعمال السلاح،
كما أنهم ليسوا من المنطقة ولا أعرف أماكنهم.
كانت ذروة المأساة عندما أدرك الأهالي أن الشرطة عاجزة عن حمايتهم.. أحسوا
أنهم في كابوس مرعب حتى أن بعضهم ترك الشارع، لكن معظمهم لم يكن يملك
الاختيار. من أين يأتون بشقق جديدة وهم يعيشون بالكاد، اضطروا الى البقاء
في مساكنهم..
ما حدث بعد ذلك مخجل حقا. فقد استمر اغتصاب الزوجات لكن أحدا من الأزواج لم
يقتل. كف كل زوج عن الدفاع عن زوجته أو ربما كان يبدي دفاعا شكليا حفظا
لماء الوجه، ثم يتركها بعد ذلك ل«أبوشامة» يفعل بها ما يشاء. في البداية
كان الرجل الذي تغتصب زوجته يبدو منكس الرأس لا يجرؤ على محادثة الناس أو
حتى النظر اليهم. شيئا فشيئا قل احساس الرجال بالعار من اغتصاب زوجاتهم...
ربما بفعل العادة، وربما لأن البلاء وقع عليهم جميعا.. تقبل رجال كثيرون
اغتصاب زوجاتهم واعتبروه جزءا من حياتهم وانصرفوا الى أداء أعمالهم، بل ان
بعضهم حمدوا ربنا علنا على أن «أبو شامة» يغتصب الزوجات ولا يغتصب البنات
العذارى حتى لا يفسد فرصهن في الزواج.. الزوجات المغتصبات تناقلن همسا في
حكاياتهن السرية أن قدرة «أبوشامة» الجنسية خارقة لم تعرفها امرأة منهن من
قبل، حتى اللاتي تزوجن أكثر من مرة. المغتصبات لم يرين وجه «أبو شامة» لأنه
لا يرفع اللثام مطلقا عن وجهه، لكنهن جميعا وصفن شامة سوداء كبيرة بين
أسفل عنقه وأعلى صدره..
الشيخ عبد الباسط امام الجامع (الذي اغتصبت زوجته أكثر من مرة) قال في خطبة الجمعة
ان الرجل الذي يغتصب أبو شامة زوجته في حكم المضطر لأن مقاومة «أبو شامة» تعني الهلاك المحقق

أما أحمد عبد القادر، المثقف اليساري المعروف، الذي ينشر مقالاته في جرائد
عديدة ويظهر أحيانا في التليفزيون فبعد أن اغتصب «أبو شامة» زوجته مرارا..
خرج بنظرية راح يرددها على الناس في المقهى:[/size]
[size=21]
ان احساس الرجل بالعار عندما تضاجع زوجته شخصا آخر.. ليس الا احساسا رجعيا
بملكية جسد المرأة ورثناه عن الثقافة البورجوازية المتعفنة..
عندما كان أحد الجالسين يعترض كان عبد القادر ينهي المناقشة بثقة وتعال:
اسمع يا بني. أنا لن أضيع وقتي معك. هل قرأت ديكارت أو نيتشه؟! هل سمعت عن هيجل أو شبينجلر؟
كانت هذه الأسماء تصيب المستمعين بالرهبة وتلزمهم الصمت عندئذ يستطرد المثقف الكبير قائلا:
اقرأ لهؤلاء الفلاسفة وسوف تدرك أن ان اغتصاب «أبو شامة» لزوجتك، في جوهره،
ليس الا حادثة ارتطام. قطعة لحم دخلت في قطعة لحم أخرى، لا أكثر ولا أقل.
على أن موقف الشيخ عبد البر والأستاذ عبد القادر كان أهون من موقف بعض
الأزواج الذين بعد أن يقضى «أبو شامة»وطره من زوجاتهم، كانوا يطلبون مالا
أو خدمات، وكان «أبوشامة» يجيبهم الى طلباتهم، لكنه يتعمد أن يثنى على
مفاتن زوجاتهم ليستمتع باذلالهم..
تغيرت أخلاق الناس في الشارع وتحول معظمهم الى شخصيات أنانية منافقة كارهة،
تتوجس من الآخرين، وتكره لهم الخير وتفرح لمصائبهم كما ساد التطرف بينهم
في الاتجاهين. بعضهم استسلم للمخدرات والخمر والملذات ربما ليدفن احساسه
بالمهانة، والبعض الآخر تطرف في فهمه للدين.. فصار الحجاب والنقاب واللحية
بالنسبة اليهم علامات الدين وأوله ومنتهاه، ولا يفكر أحدهم أبدا في أنهم
جميعا لا يفعلون شيئا بينما زوجاتهم تغتصب بانتظام.
مر عامان ونصف العام، ثلاثون شهرا والشارع يعيش في هذا الكابوس، حتى تزوج
كريم من جارته مها. كريم ابن الحاج مصيلحي (الذي اغتصب «أبو شامة» زوجته
مثل الجميع).. على أن كريم بمجرد عودته من شهر العسل، ذهب لأداء صلاة
الجمعة، ولما تكلم الشيخ عبد البر عن حكم المضطر وقف كريم وقال:
يا فضيلة الشيخ السكوت على هتك العرض ليس من الدين..
هاج المصلون عليه لكنه أصر على رأيه ثم أعلن بوضوح:
ان زوجاتكم تغتصب لأنكم استسلمتم، أما أنا فلن تغتصب زوجتي وأنا على قيد الحياة وسوف ترون .
كثيرون في الشارع سخروا منه، لكن كثيرين أيدوا منطقه وانضموا اليه. شباب
وشيوخ كانوا ينتظرون من يشجعهم على المقاومة. بالتأكيد وصل خبر كريم
وزملائه الى «أبو شامة»، ففي اليوم التالي هاجم شقة كريم ليغتصب زوجته،
ونشأت معركة رهيبة ترددت أصداؤها في الشارع من أقصاه الى أقصاه، واستمرت ما
يقرب من ساعة كاملة، وفي النهاية تم اخراج ثلاث جثث لشهداء من زملاء كريم،
ولم يلبث كريم نفسه أن ظهر وهو يجر على الأرض جثة
«أبوشامة» الذي انكشف اللثام عن وجهه الدميم الكريه، بينما قبض الناس على
أفراد عصابته وهللوا وكبروا وجاء ضابط النقطة ليحتضن كريم ورفاقه واحدا
واحدا وقال لهم:
لقد استرددتم بشجاعتكم شرفنا جميعا.
سادت حالة من الفرح الغامر بين الأهالي وحدث بينهم نوع من الاتفاق الضمني
بنسيان الماضي. لم يعد أحد من السكان يتذكر ما حدث لزوجته أو زوجات
الآخرين. استبشر الجميع أخيرا، لكن السرقات بدأت تنتشر بكثافة .سرقات من كل
نوع. بدءا من سرقة أحذية المصلين في الجامع، وخطف حقائب السيدات وحليهن في
الشارع، وحتى سرقة الناس بالاكراه في ساعات الليل المتأخرة. أحس الأهالي
بخيبة أمل وبدأ بعضهم يردد أن «أبوشامة» بالرغم من اجرامه، كان يحمى الشارع
من اللصوص. ذات ليلة، هدد لص حمدي اللبان بمطواة وأخذ حصيلة المحل ثم فر
هاربا على دراجة بخارية كانت تنتظره. ظل حمدي اللبان يستغيث بالناس ويولول
كالنساء، وما ان رأى كريم وأصحابه حتى صاح فيهم:
الله يخرب بيوتكم. ضيعتم الشارع. اننا نتعرض للسرقة كل يوم عيانا جهارا.. ولا يوم من أيامك يا «أبوشامة»..
هنا لم يحتمل كريم فصاح فيه:
أنت غاضب من أجل بضعة جنيهات، بينما كانت زوجتك تغتصب أمام عينيك وأنت
راض.. كادت أن تحدث معركة بين كريم وحمدي اللبان لولا تدخل العقلاء. لكن
كريم أدرك أن ما قاله حمدي اللبان يعبر عن رأى بعض الناس في الشارع. أولئك
الذين ألفوا اغتصاب «أبو شامة» لزوجاتهم، وتعايشوا معه، ولطالما أخذوا ثمن
تفريطهم في شرفهم.
ذهب كريم بصحبة زملائه الى ضابط النقطة وقال له:
يجب أن تؤدى واجبك في حماية الناس.
بان الغيظ على وجه الضابط لكنه تمالك نفسه وقال:
سيعود الأمن قريبا
طالما قلت ذلك ولم تفعل شيئا.
أنا أبذل كل جهدي.
أنت تعلم أن كل هؤلاء اللصوص من أتباع «أبو شامة» وهم يروعون الناس انتقاما لمقتله.
ما تقوله بلا دليل.
بل هو لا يحتاج الى دليل.
ماذا تريد يا كريم؟
هل أنت معنا أم علينا؟
هل نسيت أنني أول من هنأك بانتصارك؟
أنت تتكلم ولا تفعل شيئا.
حاذر في كلامك.
لقد واجهت الموت واستشهد زملائي أمامي فلن يخيفني تهديدك..
ساد صمت مفعم بالغضب، وفجأة طرأت فكرة لكريم، فاقترب حتى صار ملاصقا للضابط ثم صاح:
افتح قميصك.
بان الاضطراب على وجه الضابط، وحاول أن ينهض من مكانه، لكن كريم الذي توقع
حركته، قبض بيد على رقبته وضغط عليها ليشل حركته، وباليد الأخرى نزع رباط
العنق وفتح ياقة القميص. عندئذ رأى أسفل عنق الضابط. شامة سوداء كبيرة



</blockquote>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تيتو
راكب درجه فاخره
راكب درجه فاخره



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 990
نقاط : 1600
تاريخ التسجيل : 03/11/2009

قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى    قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالأحد يوليو 24, 2011 5:47 pm

للاسف
الصورة الرمزية معبرة عن الواقع الاليم الذى تعيشه مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عماد عبدالمنعم
واقف امام شباك التذاكر



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 18/12/2011

قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى    قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالإثنين ديسمبر 19, 2011 12:09 am

رائع يادكتور يا ريت يصل المقصود لكل مصري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حيدر على
راكب نشيط
راكب نشيط



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 166
نقاط : 166
تاريخ التسجيل : 28/11/2010

قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى    قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى  Emptyالإثنين ديسمبر 26, 2011 4:18 pm

علاء الاسوانى واحد منا وبرغم كل الافك الذى يثار حوله يظل مصريا وطنيا من الطراز الاول معتدا بكرامته يرى مصر تسنحق الافضل ولا تناله ....
القصة بالرغم من ميلها للرمز الا أنها كاشفة لسوءات الجميع ...التيار الاسلامى والمجلس العسكرى وعصابة العباسية .....
موضوع رائع وقصة موجعة عل أصحاب جلود الخرتيت يفهمون ويعتبرون ثم يفعلون....
شكرا أخى أحمد..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة (ابو شامه) للكاتب علاء الاسوانى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» روايات علاء الاسوانى للتحميل , تحميل قصص وروايات علاء الاسوانى
» علاء الاسوانى : قبل أن تقطعوا أيدينا!
» متى يسقط نظام مبارك..؟!بقلم علاء الاسوانى
» أسئلة وأجوبة عن الأزمة الحاليه بقلم علاء الاسوانى
» رساله من مواطنة مصرية للمشير طنطاوى بقلم علاء الاسوانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مترو :: محطه السياسه :: رصيف هموم المصريين-
انتقل الى: