- طارق جمال كتب:
- طبعا كل واحد له الحريه المطلقة فى وجهه نظرة
ولكن انا ضد ان يكون للرئيس اكثر من مدتين
وده موضوع مفروغ منه حاليا
وبسببه قامت الثورة
صدقنى كل واحد بيكون ملاك فى بداية حكمه
ولكن بعد ذلك يتحول الى ديكتاتور مع طول مكوثه فى الحكم
الكرسى والسلطه لها سحر عجيب
انظر الى القذافى ماذا يفعل فى شعبه
وقد كان بالامس رئيس محبوب زى ما انت بتقول
وكان هناك مجالس شعبية تحكم البلد
وهى كحقوق الانسان اللى انت بتقول عليها
انا مع وجهه نظر تيتو قلبا وقالبا
الاستاذ طارق جمال - اشكرك على الرد وعلى رايك المحترم
تعالى ونتزكرمع بعض الرئيس السابق مبارك
كان عندما يزهب من مكان الى مكان ياخذ معة حوالى 200 من الحرس
( شرطة - مخابرات - تحريات - امن دولة - قناصة فوق المبانى - مع الحرس الجمهورى )
وكانة داخل حرب
ولكن انا اقصد واتمنى واحلم بمواصفات رئيس
يعطى الوزير الامر والخطة وبعدها ينزل الشارع ومعة حوالى خمسة او عشرة فقط من الحرس
لانة بالطبع محمى من الشعب اللذى اعطى لة الصوت فى الانتخابات من خلال سمحتة
وبعد نزول الرئيس للشوارع والحوارى وبعد سماع الشعب فيما قام بة
او على الاقل هل الوزير نفذ الامر والا يتم طردة وحبسة لانة وزير فاسدلانة ضد خدمة الشعب
انا اعرف ان كرسى الرئاسة شىء صعب التفرطة فية وتركة
ولكن عندما يكون موثوق فى شخصية الرئيس بالطبع سيكون علية ان يكون تحت رغم الشعب
ولكى ازكرك ايضا
الشعب المصرى لم ينتخب رئيس من قبل
بعد ثورة 23 يولو جاء الجيش واصبح هو الحاكم
من خلال محمد نجيب
وبعدها وبعد خلاف بينهم داخل الثورة اصبح جمال عبد الناصر هو الحاكم
وبعدها نائب للرئيس وهو محمد انور السادات رحمهما الله
وبعدها نائب للرئيس وهو مبارك والكل يعرف ان انتخابات الرئاسية الماضية كانت من خلال موظفيين الحكومة
لان مبارك كان مالك للشعب بكل ما فية
ولهذا اقول اننى اتمنى فى رئيس منتخب من الشعب ولة السمعة الطيبة لدى اغلبية الشعب
ملحوظة - انا موافق على ان المدة تكون واحدة او اثنين
المهم عندى ليس المدة ولكن شخص الرئيس وتاريخة وسمعتة الطيبة عند الشعب
وايضا لا داعى ان ننسى ان اساس الثورة كانت اسقاط النظام
وهذا معناة ان الدستور تم تدميرة ولا يصح لاى احد تعديلة ( حتى ولو فى خمدة الشعب )
لان مصر تحتاج دستور جديد ومحترم ويحترم المواطن المصرى ولا يكون ضيف فى البلد
ومعنى ان طلب الثورة هو يسقط النظام يكون المدة والدستور نفسة حتى بعد التعديل الاخير تم تدميرة
ولا داعى للترقيع على دستور قديم ومنتهى من الشعب بعد سقوط النظام السابق
ونتزكر فى الماضى كان المواطن المصرى ضيف فى البلد ومهان وليس لة حقوق
وبالعكس عندما ياتى اجنبى فى مصر يكون مكرم ويعامل بافضل معاملة اكثر من صاحب البلد
وهذا معناه رجل واحد موثوق فى اعمالة هو اللذى يضع دستور حديث وليس جديد فقط
ويتم الاعلان عنة امام الشعب باكملة لانة اساس العلاقة بين الشعب والحكومة
وتحديد خطوات المستقبل والكل يعرف فى اى اتجاة ذاهب