بعد ان توالت حلقاته الساقطه في قناة الموت(الحياه سابقا)اعلن زكريا بطرس الفرار بعد ان تم طرده من القناه ووقف برنامجه الذي اعتقدت الكنيسه المصريه انه صفعه علي وجه المسلمين ولكن يالا الفاجعه..لقد كان زكريا بطرس هو الكلمه التي وحدت المسلمين علي فضح الكتاب المقدس.
وهاهو زكريا بطرس الذي اتهمته جريده المصري اليوم بأنه قد اغتصب سيده بحجه انه يباركها؟يختفي وكأن شيئا لم يكن واصبح يتسول الاموال من الاقباط من اجل اقامه قناه يسب فيها الاسلام والمسلمين.
لقد اغرق الطوفان المسلم الكنيسه المصريه وحتي كارت اقباط المهجر اصبح لايعني شيئا في نظر الغرب بعد ان تزايدت اعداد المسيحيون الغربيون الذين يعتنقون الاسلام .
ولكن لماذا تفعل الكنيسه المصريه مثل هذه الافعال؟
والاجابه علي لسان احد قساوسه الكنيسه المصريه وبشهاده الازهر الشريف ان اعداد المسيحيون المصريين الذين يعتنيقون الاسلام يوميا مابين 80 الي 200 شخص يوميا فكيف يحافظون علي مجدهم الزائل هذا البابا وهؤلاء القساوسه .
والقادم اصعب؟