عندما مدح الدكتور محمد مرسى فى المستشار الزند كان بناء على أنه يرأس نادى القضاة الذى وقف أمام التزوير ومع كل الإساءة التى تلقاها السيد الرئيس محمد مرسى من المستشار الزند وكل السباب والشتائم التى يتلفظ بها الزند تجاه الرئيس فإن الدكتور مرسى لم يخرج ويرد الإهانه ولم يأمر بإعتقاله هو وغيره ولم يخرج عن وعده بأنه يسامح فى الإساءة إليه ولكن لن يسامح حين يساء للوطن
ومع ذلك فهناك مثال مغاير مثلاً رأى صباحى فى البرادعى أثناء الإنتخابات الرئاسية أنه عميل أمريكى وفى عمر موسى أنه فلول ، أما اليوم فنجد أنهم أصبحوا متفقين مع بعضهم فإما أصبح الصباحى عميل هو الأخر أو جنده الفلول أو أن البرادعى وعمر موسى جندهم صباحى فى حزب " خمنا " لتدمير مصر الشعب المصرى
اللهم عليك بكل من أراد بمصر وشعبها شراً فدبر لهم تدبيراً وودمرهم تدميراً وانصر كل من يحب مصر وقوى عزمه واشدد عضده بمناصرة الشعب كله له اللهم أمين اللهم أمين اللهم أمين