ياسر على يتزوج صحفية 3 ايام ويطلقها بامر الرئيس

قالت الصحفية التي زعمت جريدة الفجر زواجها من ياسر علي، والتي رفضت ذكر اسمها، في مداخلة هاتفية مع معتز الدمرداش ببرنامج مصر الجديدة أنه لا يعنيها نفي د. ياسر علي لخبر زواجهما وتطليقها بعد ثلاثة أيام من عدمه وأكدت أنها ستقوم بالتعليق بعد تعليقه هو الشخصي.

وأضافت الصحفية : "لم أجرِ أية حوارات مع أية جريدة، أنا في موقف صعب جدا و لا أريد الخوض في مسائل شخصية وما كُتب أحزنني جدا".

وفي مداخلة تليفونية أخرى مع برنامج مصر الجديدة، قال محمد الباز الكاتب الصحفي بجريدة الفجر للإعلامي معتز الدمرداش أن ما نُشر بالفجر صحيح..و أن الصحفية تعرضت للتهديد.

وأكد الباز صحفي الفجر أن ما نُشر في الجريدة موثق بشكل كامل وأن الفجر تمتلك تسجيلا لحوار الصحفية مع الجريدة وأن الصحفية لم تتمكن من الحصول على قسيمة الزواج أو قسيمة الطلاق لأنه استمر فقط لمدة 3 ايام.

وأضاف الباز: :"المسألة تجاوزت مجرد زواج صحفية من مسئول كبير ولكن هي مسالة فساد سياسي".

وعندما اتصل فريق إعداد برنامج مصر الجديدة بياسر علي لم يعلق سوى بعبارة : "حسبي الله ونعم الوكيل".

وعلق محمد مصطفى شردي ضيف برنامج مصر الجديدة على المداخلات التليفونية: "مفيش دخان من غير نار وعادل حمودة ل ايمكن أن يكتب مانشيت مثل هذا دون أن يكون متاكدا من صحة الخبر"

كانت جريدة الفجر قد نشرت خبرا على موقعها وكذلك في عددها المطبوع الصادر اليوم -الخميس ١٥ نوفمبر ٢٠١٢- أن ياسر علي قد تزوج صحفية بالرئاسة ثلاثة أيام وقام بيطلقها بأمر الرئيس.

وجاء في مانشيت جريدة الفجر نقلا عن الصحفية المتزوجة من ياسر على: قال لى ان عقود الزواج بدعة لكني صممت على تحرير عقد رسمي على يد مأذون -حرر عقد الزواج ببطاقة قديمة مهنته فيها طبيب ووضع صورة قديمة على قسيمة الزواج - وأخبرنى بان زوجتة الاخواننية اعترضت ثم وافقت على زواجنا لأنه شرع الله .....

وجاء في مانشيت جريدة الفجر أيضا: أمن الرئاسة يكتشف الزواج بعد رصد سيارة وهي تنقل ريموتات التكييف من مصنع بالعاشر إلى عش الزوجية في مدينتي.

جدير بالذكر أن ياسر على المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية نفى الخبر منذ ساعات قليلة على حسابه الشخصي بتويتر قائلا: " لن أزيد كلمة واحدة في الرد علي شائعات هذه الايام والتي بدأت بتعذيب الثوار وانتهت بالزواج سوي كلمة واحدة ساظل احترم الجميع حتي لو اساءوا إلي".

طالم زواج على سنة الله ورسوله
ما المانع من اعلانه
وهذا هو شرع الله
اين الفساد اذا

ليست المشكله فى الزواج فى حد ذاته

المشكله ان ياسر على انكر واقعه الزواج

وهى سقطه سياسيه ان اثبتت الصحفيه الواقعه

ثانيا الطلاق بأمر رئاسى

وان ثبتت فهى سقطه اخرى لمرسي

والايام القادمه ستوضح من الصادق من الكذاب