منتديات مترو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حفلات الشيخ ياسين التهامى mp3 للتحميل , تحميل حفلات ياسين التهامى
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:48 pm من طرف الزقم

»  تحميل كتاب شمس المعارف , كتاب السحر الأسود , بحجم 32 ميجا تحميل
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالسبت مارس 30, 2024 2:26 pm من طرف الزقم

» كتاب ( نهايـــــــة العالــــــم ) للدكتور ‘‘ محمد العريفي ‘‘ من أغرب الكتب وأكثرها مبيعا للتحميل المباشر وعلى اكثر من سيرفر علامات الساعة بالصور والخرائط
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالإثنين أبريل 10, 2023 5:37 pm من طرف الزقم

» كلما ابتعدنا
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس نوفمبر 19, 2020 12:46 pm من طرف ربيع محمد

» تحميل جميع البومات ام كلثوم
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالإثنين ديسمبر 16, 2019 10:36 pm من طرف نبيل سويلم

» فيلم القشاش بصيغة 3gp للهواتف المحموله برابط مباشر
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس نوفمبر 28, 2019 4:40 pm من طرف sjody

» المقادير لابن الباديه
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أكتوبر 24, 2019 7:53 am من طرف ربيع محمد

» تحميل نغمة سلام قول من رب رحيم , نغمة لطفى لبيب سلام قول من رب رحيم للتحميل
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 9:41 pm من طرف الزقم

» 1000 لعبة من العاب الاتارى بتاعة زمان تعمل على اى جهاز للتحميل على سيرفرات متعدده
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أكتوبر 17, 2019 8:59 pm من طرف الزقم

» سفينتى*سفينة الحب*السلطان العاشق
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أكتوبر 03, 2019 6:27 pm من طرف عماد الصغير

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
body onbeforeprint="onbeforeprint()" onafterprint="onafterprint()"onselectstart="return false" oncontextmenu="return false">

 

 المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسد الغابه
راكب درجه ثالثه
راكب درجه ثالثه
اسد الغابه


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 418
نقاط : 714
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Empty
مُساهمةموضوع: المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية    المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أبريل 12, 2012 7:10 pm

المسيح الدجال في الديانة اليهودية (الماشيح)
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الماشيح أو المسيا (بالعبرية: המשיח) (ومعناها المسيح) [1][2][3][4][5]، في الإيمان اليهودي هو إنسان مثالي من نسل الملك داود (النبي داود في الإسلام) يباشر بنهاية التاريخ ويخلص الشعب اليهودي من ويلاته. والأحداث المتوقعة عند وصول الماشيح حسب الإيمان اليهودي تشابه أحداث يوم القيامة في الإسلام والمسيحية، وتتشابه النبوءات التي يعتقد بتحققها اليهود مع بعض الأحداث المتوقع حصولها بعد قيام القائم المهدي في الإسلام وكذلك بعض صفاته في أنه الشخص المثالي الذي يترقبه العالم بأسره.
انتظار مجيئ الماشيح هو أحد مبادئ الإيمان اليهودي حسب "قائمة المبادئ الثلاثة عشر" التي ألفها موسى بن ميمون، من كبار الحاخامين اليهود في العصور الوسطى

كلمة "ماشيح" (المسيا) بمعناها الأساسي باللغة العبرية تشير إلى من تم مسحه بـزيت الزيتون دلالة على تكريسه كاهنا أو ملكا. ويرد أول ذكر لمثل هذا الطقس في سفر الخروج (29:7) ضمن تعليمات موسى بشأن مراسم تكريس هارون وأبنائه للكهنوت:
"وتأخذ من زيت المسح وتصبّ على رأسه وتمسحه"، ويوصف هذا الطقس مرات عديدة في الكتاب المقدس خاصة لتثبيت تتويج ملك جديد حينما جرى خلاف حول شرعية ملكه. في الأسفار الأخيرة من الكتاب المقدس كثيرا ما يذكر التعبير "الملك المسيح" (بالعبرية: המלך המשיח) إشارة إلى ملكا شرعيا يجب الخضوع له، حتى لو كان ذاك الملك غريباً مثل الملك الفارسي قورش الثاني الذي أطلق عليه النبي أشعياء لقب المسيح (سفر أشعياء 45:1).
لايؤمون اليهود بيسوع أو عيسى عليه السلام على أنه المسيح وذلك لاختلاف منهجه عن اعتقادهم وتصورهم لشخصية المسيح.
ففي الديانة والإسخاتولوجيا اليهودية (الإسخاتولوجية هو علم الآخرة أو الأيام الأخيرة) المسيا أو المسيح هو ملك اليهود المستقبلي من نسل النبي داود والذي سوف يكون ممسوحا بالمسحة المقدسة لينصب حاكما على الشعب اليهودي جالبا معه بداية العصر المسياني.
يوجد خلاف حاد اليوم بين الطوائف اليهودية المختلفة حول طبيعة المسيا وما يسمى بالعصر المسياني، فالبعض يعتقد أن المسيا سوف يكون شخصا بعينه والبعض يعتقد أن تعبير المسيا سيكون تمثيلا للعصر المسياني بشكل عام.

المسيا في رأي موسى بن ميمون

أن الفهم اليهودي السائد عن المسيا مؤسس على كتابات الحاخام موسى بن ميمون، حيث ناقش ابن ميمون أفكاره وأراءه عن المسيا في كتابه "ميشنيه توراة"، وفي الجزء الرابع عشر من سلسلة كتبه الشريعة اليهودية في القسم المسمى "شرائع الملوك وحروبهم" (הלכות מלכים ומלחמותיהם) الفصل الحادي عشر، كتب ابن ميمون:
"الملك الممسوح مقدر له إقامة واستعادة مملكة داود وإعادة أمجادها الغابرة، في سيادتها المستقلة وفي سلطتها القائمة بذاتها، وسوف يبني الهيكل أو المعبد في أورشليم {القدس} وسوف يعيد جمع شمل اليهود المشتتين في العالم معا، وسوف يعاد تطبيف كل الشرائع في أيامه كما كانت من قبل، سوف تقدم الذبائح والأضاحي وتحفظ أيام السبت وأعياد اليوبيل طبقا لجميع سلوكياته وأخلاقياته المدونة في التوراة، وكل من لايؤمن به أو لاينتظر مجيئه، لن يكون فقط يتحدى ويقاوم ماقاله الأنبياء، بل سيكون رافضا للتوراة ولموسى معلما، فالتوراة تشهد له في سفر التثنية (30/3-5) "يرد الرب إلهك سبيك ويرحمك ويعود فيجمعك من جميع الشعوب الذين بددك إليهم الرب إلهك، إن يكن قد بددك إلى أقصاء السموات فمن هناك يجمعك الرب إلهك ومن هناك يأخذك ويأتي بك الرب إلهك إلى الأرض التي امتلكها أباؤك فتمتلكها ويحسن إليك ويكثرك أكثر من آباؤك"
هذه الكلمات معلنة بوضوح في التوراة، وتشمل وتحتوي كل الإعلانات التي نطق بها الأنبياء، ففي التوراة نجد أن النبي بلعام يتنبئ عن الملكين الممسوحين، الأول هو داود الذي أنقذ إسرائيل من أيدي مضطهديه، والممسوح الآخر سوف يقوم من نسل داود أيضا لينقذ إسرائيل في النهاية، هذا ماقاله بلعام في سفر العدد (24/17-18) "أراه ولكن ليس الآن" هذا هو دادو، أبصره ولكن ليس قريبا، وهذا هو المسيا الملك، يبرز كوكب من يعقوب، هذا هو داود، ويقوم قضيب من إسرائيل، هذا هو المسيا الملك، فيحطم طرفي موآب ويهلك بني الوغى، هذا هو داود في دولته"
وفي سفر صموئيل الثاني (8/2) يقول الكتاب "سوف يقتلع جميع أبناء هذا هو المسيا الملك المعلن عنه هنا، ملكه سوف يسود من البحر إلى البحر" (زكريا 9 /10). "وصار الموآبيين عبيدا لداود يقدمون هدايا" (صموئيل الثاني 8/6) "هذا هو داود" وفي سفر النبي عوبديا (1/21) "ويصعد مخلصون على جبل صهيون ليدينوا جبل عيسو ويكون الملك للرب" يتكلم هنا عن الملك الممسوح.
وعن مدن الملجأ يقول الكتاب في سفر التثنية 19 8-9 "وإن وسع الرب إلهك تخومك، فزد لنفسك أيضا ثلاث مدن على هذه الثلاث" وهذا الأشياء لم تحدث أبدا والملك المقدس لن يحكم الخلاء. ولكن ككلمات من نبي هذه المسألة لاتحتاج إلى دليل وإثبات ككل كتب الأنبياء المليئة بهذه القضايا.
لاتتخيل بأن الملك الممسوح سيقوم بصنع المعجزات وبأنه سيقوم بخلق أشياء جديدة في العالم أو بأنه سيحيي الموتى وإلى ماهنالك من الأعمال الخارقة، المسألة لم تكن هكذا بالنسبة للرابي أكيفا والذي كان تلميذا عظيما لحكماء الميشناه، وكان المساعد الحربي للملك بار كوكبا، ولكنه أعلن نفسه الملك الممسوح أو المسيا وأيده في ذلك جميع حكماء جيله، حتى قتل بالخطايا وحينها فقط عرف بأنه لم يكن المسيا، والحكماء على كل حال لم يسألوه أي علامة أو معجزة.
وإذا قام ملك من بيت داود دارسا للتوراة ومتعمقا بالوصايا مثل داود أبوه، استنادا للتوراة المكتوبة والشفهية، وقام بإرغام جميع إسرائيل على اتباعه مقويا نقاط ضعفهم، وحارب حرب الرب، هذا الملك سوف يعامل كما لو أنه الملك الممسوح حقا، فإذا نجح وفاز بجميع الأمم من حوله، وقام ببناء الهيكل المقدس في مكانه المهئ لهذا الغرض وجمع كل بني إسرائيل المشتتين في المعمورة معا، هذا الملك سيكون بالحقيقة الملك الممسوح المسيا، وسوف يجلب كل العالم البائد لعبادة الرب معا مثلما كتب في سفر نبوة صفنيا(3/9) "لأني حينئذ أحول الشعوب إلى شفة نقية ليدعوا كلهم باسم الرب ليعبدوه بكتف واحدة"، ولكن إن لم يستمر في نجاحه أو تم قتله، فسيعرف حينها بأنه لم يكن المسيا الذي وعدتنا به التوراة، وسنعلم بأنه مثل باقي الملوك المنحدرين من بيت داود الذين ملكوا إلى حين ومن ثم ماتوا.

[color=red]آراء في يسوع / عيسى عليه السلام وفي محمد صلى الله عليه وسلم


بعد هذا كتب ابن ميمون عن السبب الذي دفع اليهود إلى الاعتقاد بأن يسوع كان مخطئا بخلق الديانة المسيحية كما كتب عن السبب الذي دفعهم للإعتقاد بأن محمد صلى الله عليه وسلم كان مخطئا أيضا بخلق الديانة الإسلامية حاشاه، ورثى في كتاباته الآلام التي عاشها اليهود كنتيجة لظهور هذان الإيمانان الجديدان اللذان حاولا استإصال الإيمان اليهودي ليحلان محله، ثم ذهب للقول بأن كلا هذان الإيمانان ساعدا الله على استرداد العالم من عبادة الأوثان:
أما عن يسوع الناصري الذي ادعى أنه المسيا {المسيح} وقتل بأمر المحكمة، كان النبي دانيال قد سبق وتنبأ عنه "وأطفال ثوار شعبك سيرفعون أنفسهم لمرتبة النبوة فيتعثرون"، فهل يمكن أن توجد صخرة عثرة أكبر من هذه؟ كل الأنبياء أجمعوا على أن المسيا سوف يخلص إسرائيل وينقذه وبأنه سيجمع المشتتين ويقيم الوصايا، بينما سبب الناصري ضياع إسرائيل بحد السيف وتفرق من تبقى منهم في كل مكان، كما أنه غير التوراة وتسبب بحصول خطأ فظيع بعبادة إله إلى جانب عبادة الرب.
ولكن عقل الإنسان لاقدرة له على الوصول إلى مقاصد الخالق لأن أفكاره وطرقه ليست كأفكارنا وطرقنا، كل هذه المسائل عن يسوع الناصري وعن الإسماعيلي الذي قام من بعده {محمد} صلى الله عليه وسلم كانت الغاية منها تمهيد السبيل للملك المسيا ولإعادة العالم الزائل لعبادة الله معا كما قال النبي صفنيا (3/9) "لأني حينئذ أحول الشعوب إلى شفة نقية ليدعوا كلهم باسم الرب ليعبدوه بكتف واحدة".
كيف هذا؟ لقد سقط العالم البائد في قضايا المسيا والتوراة والشريعة، وهذه القضايا قد انتشرت حتى في الجزر البعيدة بين الأمم غير مختونة القلب، وقد درسوا هذه المسائل مع شريعة التوراة، فراح هذا يقول بأن هذه الشريعة حقيقية ولكنها أصبحت ميتة منذ زمن في أيامنا هذه، ولن تسود على الأجيال الآتية، بينما يقول آخر هناك طبقات سرية في هذه القضايا فلا يمكننا التعامل معها على أساس أدبي، والمسيا قد آتى وكشف معانيها السرية.
ولكن عندما يأتي الملك الممسوح سوف يرتفع حقا وينجح ويتعظم ويتمجد، سوف يلتفتون جميعهم حالا ليعرفوا بأن آباؤهم لم يورثوهم سوى الأكاذيب وبأن أنبياؤهم وأسلافهم قادوهم للضلال.

نصوص عن المسيا يؤمن بها اليهود على أنها نبؤات سوف تتحقق

معظم النصوص التي تتعلق بالمسيا وبما سيقوم به مدونة في كتاب النبي إشعيا وهناك نبؤات أخرى مذكورة في كتب الأنبياء الآخرين أيضا، من تلك النبؤات :
سيعاد تأسيس السنهدرين {مجلس حكماء اليهود}- (إشعياء:1/26).
عندما سيملك المسيا، سيتطلع إليه قادة جميع الأمم ليكون قائدهم- (إشعياء:2/4).
سيقوم كل العالم بعبادة الله الواحد إله إسرائيل- (إشعياء:2/ 17).
سيكون المسيا من نسل الملك داود ومن نسل الملك سليمان- (إشعياء:11/1).
سيكون المسيا إنسان من هذا العالم، وسيكون يهوديا فطنا خائفا لله- (إشعياء:11/2).
الشر والطغيان لن يكونا قادران على الوقف في وجه قيادته- (إشعياء:11/ 4).
معرفة الله سوف تملئ العالم (إشعياء:11/9).
سوف يضم ويجذب كل الشعوب من مختلف الثقافات والأمم- (إشعياء:11/10).
سوف يعود بفضله جميع اليهود إلى أرض وطنهم- (إشعياء:11/12).
سوف يبتلع الموت للأبد- (إشعياء:25/8).
لن يكون هناك بعد جوع أو مرض والموت سوف ينتهي- (إشعياء:25/8).
سوف يقوم جميع الموتى- (إشعياء:26/19).
سوف يعيش اليهود متعة وفرح أبدي- (إشعياء:51/11).
سوف يكون رسول سلام- (إشعياء:52/7).
بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الأمم- (إشعياء:56/3-7).
سوف يكون اليهود مرجع كل العالم في القيادة الروحية- (زكريا:8/23).
مدن إسرائيل المهدمة سوف تعاد- (حزقيال: 16/55).
سوف تدمر أسلحة الحرب- (حزقيال:39 /9).
سوف يعاد بناء المعبد {هيكل أورشليم} ويعاد تطبيق الشرائع التي أوقف العمل بها- (حزقيال:40).
سوف يكمل كل العالم البائد لخدمة الله معا مثلما كتب الأنبياء- (صفنيا:3/9).
سيدرك اليهود التوراة دونما الحاجة إلى دراستها- (إرميا:31/33).
سيعطيه الله كل رغبات قلبه- (المزامير:37/4).
سوف يأخذ الأراضي القاحلة ليجعلها أراض خصبة ووافرة الخير- (إشعياء:51/3)-(عاموس:9/13-15)-(حزقيال:36/29-30)-(إشعياء:11/6-9).

مواقف يهود اليوم من قضية المسيا

اليهودية الأرثوذكسية
تؤكد اليهودية الأرثوذكسية على أن اليهود مجبرين على قبول المبادئ الثلاثة عشر للإيمان والتي نقلت عن الأنبياء، بما في ذلك الإيمان بشكل قاطع بمجئ المسيا، حيث ينص المبدئ الثاني عشر على ذلك، ويقول ذلك المبدئ :
أنا أعتقد بإيمان كبير بمجئ المسيا، حتى لو كان قد تأخر حدوث ذلك، إلا أني سأنتظر قدومه كل يوم.
اليهودية المحافظة
تقول اليهودية المحافظة "بأن بما أنه لايوجد أحد يسنطيع أن يؤكد ماسوف يحدث خلال العصر المسياني لذلك فأن كل واحد منا له الحرية في تكوين تأملاته الخاصة عن تلك المرحلة، بعض منا يؤمن حرفيا بحقيقة تلك التأملات، والبعض الآخر يفهمها على اعتبار أنها استعارات رمزية.... ولأجل المجتمع الدولي نؤمن بقدوم ذلك العصر الذي تتوقف فيه الحروب وتصبح العدالة والرحمة من المسلمات البديهية فيه، مثلما كتب في سفر النبي إشعياء (11/9) "الأرض تمتلئ من معرفة الرب كما تغطي المياه البحر". أما لآجل شعبنا فنؤمن باجتماع جميع اليهود معا من جديد في صهيون، لنكون من جديد أسيادا لمصيرنا حيث نستطيع التعبير عن عبقريتنا المميزة في كل ناحية من نواحي حياتنا الوطنية، نحن نقر بنبوة أشعياء 2 3 "..... لآنه من صهيون تخرج الشريعة ومن أورشليم كلمة الرب"
لانعرف موعد قدوم المسيا، ولانعرف حتى إن كان سيكون إنسان ذو مواهب عظيمة وخارقة أو إن كان سيكون مجرد رمزا لخلاص البشرية من أشرار هذا العالم، لذا وانطلاقا من العقيدة المسيانية تعلمنا اليهودية أنه يجب على كل إنسان بشخصه أن يعيش وكأنه مسؤولا بشكل فردي عن قدوم العصر المسياني، فنردد كلمات ابن ميمون التي نقلها عن النبي حبقوق (2/3)والتي تقول "لأن الرؤيا بعد إلى ميعاد وفي النهاية تتكلم ولا تكذب، إن توانت فانتظرها لأنها ستأتي إتيانا ولاتتأخر"
اليهودية الإصلاحية
لاتقبل اليهودية الإصلاحية بشكل عام بفكرة أنه سيكون هناك مسيا، البعض من أتباع هذا التيار يؤمنون بأنه ربما سيوجد عصر مسياني نوع ما {العالم الآتي}، بمعنى وجود اليوتوبيا {المدينة الفاضلة} التي يجب على كل يهودي العمل على تحقيقها.
تقول اليهودية الإصلاحية "إن الأجيال السابقة من المصلحين اليهود لم تشك يوما بالطاقات البشرية الطامحة من أجل الخير، لقد عشنا مآسي قاسية أجبرتنا على إعادة ملائمة واقعية تقليدنا حول قدرة الإنسان على استيعاب الشر، سابقا رفض شعبنا دائما الوقوع في فخ اليأس، فالناجين من المحرقة {الهولوكوست} منحوا الحياة، ونهضوا من محنتهم تلك ليثبتوا للعالم بأن الروح البشرية لاتقهر.
لقد قامت دولة إسرائيل وسيحافظ عليها اليهود دائما لتكون على مر الزمان برهاناً على كيفية قدرة شعب موحد على تغيير تاريخ الإنسانية، فوجود اليهودية هو جدل بحد ذاته موجه ضد اليأس، وخلاص اليهود هو مبرر للآمال الإنسانية.
سوف نبقى شهودا لله على أن التاريخ لم يكن يوما بدون معنى، نحن نؤكد أنه مع مساعدة الله لن يكون الناس عاجزين عن صنع أقدارهم، نحن نكرس أنفسنا سيرا على خطى الأجيال اليهودية التي سبقتنا، لكي ننتظر ونعمل من أجل اليوم الذي يتحقق فيه قول الكتاب، إشعياء 11 9 "لايسوؤون ولايفسدون في كل جبل قدسي لأن الأرض تمتلئ من معرفة الرب كما تغطي المياه البحر"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسد الغابه
راكب درجه ثالثه
راكب درجه ثالثه
اسد الغابه


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 418
نقاط : 714
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية    المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أبريل 12, 2012 7:12 pm

المسيح الدجال في الديانة النصرانية (ضد المسيح)
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

المسيح الدجال أو المسيخ الدجال، وفقا للنصرانية، هو شخص ذكر في الكتاب المقدس عدو للمسيح ويتشبه به بطريقة خادعة. "Antichrist" هي الترجمة الإنكليزية للكلمة اليونانية الأصلية ἀντίχριστος، وتنطق än - tē' - khrē - stos. وهي مكونة من كلمتين جذريتين، αντί Χριστός + (عدو المسيح). "Αντί" لا تعني فقط "ضد" و"عكس"، ذات شروط وكما لاحظت الموسوعة الكاثوليكية وتشمل : - antibasileus الملك الذي يسد خلو ؛ antistrategos واحد propraetor ؛ anthoupatos، والوالي ؛ antitheos - في هوميروس، واحد يشبه الإله في السلطة والجمال، في أعمال أخرى لأنها تقف إله معادية تترجم "المسيح"، وهي كلمة يونانية مأخوذة من العبرية "المسيح" بمعنى "الممسوح عليه " ويشير إلى يسوع الناصري في اللاهوت المسيحي. مصطلح "المسيح الدجال" ظهر 5 مرات في رسالة يوحنا الأولى والثانية. من العهد الجديد—مرة واحدة في صيغة الجمع، وأربع مرات في صيغة المفرد.

العهد الجديد
كلمات ضد المسيح وأضداد المسيح ظهرت أربع مرات في رسالة يوحنا الأولى والثانية. [1][2][3][4] لم تكتب الكلمة بحروف كبيرة في معظم ترجمات للكتاب المقدس، بما في ذلك نسخة الملك جيمس. الأصلية1 يوحنا الفصل 2 يشير إلى أعداء للمسيح سيوجدون في وقت في حين حذر من أن عدو المسيح قادم لا محالة.[5] و"أضداد للمسيح" ينتمون إلى نفس المنطلق الذي ينتمى إليه عدو المسيح الواحد.[3][5] وكتب جون أن مثل هؤلاء أضداد المسيح ينكرون "أن يسوع هو المسيح"، و"الآب والابن"، وأنه "لا يعترفون ان يسوع جاء في جسد." وبالمثل، فضد المسيح ينكر الآب والابن.[2]

المصطلحات ذات الصلة
يتحدث عن ضد المسيح بتفصيل أكثر بول 2 تسالونيكي في الفصل 2.[6] يستخدم بول مصطلح رجل الخطيئة لوصف ما يعرفه جون بضد المسيح.[7] كتب بولس ان رجل الخطيئة هذا (يترجم أحيانا ابن الهلاك) سوف يمتلك عددا من الخصائص. وتشمل "يجلس في المعبد"، ويعارض أي شيء يعبد، مدعيا السلطة الإلهية، [8] ويقوم بجميع أنواع المعجزات والعلامات المزيفة، [9]، ويفعل كل أنواع الشر.[10] يلاحظ بول أن "سر من الخروج على القانون" [11] (وإن لم يكن للرجل من الخطيئة نفسه) كان يعمل في الخفاء بالفعل خلال ايام وسوف تستمر في العمل حتى يتم تدميرها في اليوم الأخير.[12] عن هويته أن يكون كشفت بعد ذلك وهو تقييده هو إزالتها.[6][12]
هذا المصطلح أيضا في كثير من الأحيان تطبيقها على النبوءات المتعلقة قرن "ليتل" السلطة في دانيال 7.[13] دانيال 9:27 يذكر رجس "التي تسبب الخراب" تضع نفسها في وضع جناح "أو" قمة "" للمعبد.[14] بعض العلماء يفسرون هذا باعتباره يشير إلى المسيح الدجال.[15] بعض المعلقين أيضا عرض الآيات السابقة إلى هذا على أنه يشير إلى المسيح الدجال.[16] يسوع تشير إلى مراجع حول رجس من دانيال 9:27، 11:31، [17] و12:11 [18] في متى 24:15 [19] ومرقس 13:14 [20] عندما يحذر من تدمير القدس. دانيال 11:36-37 [21] يتحدث عن النفس تمجد الملك، ويعتبر البعض أن يكون المسيح الدجال.[22]
حاول أنتيشوس إبيفانس ان يجعل الناس يعبدوه بدل الرب، وكان يشار إليه في نبوءة دانيال 8:32-25.[23] وتنبأ جيروم ان قياده أنتيشوس لعبادة الآلهة الباطلة وتدنيس الهيكل انه هو ضد المسيح [24]
كما يعرفه البعض بمجموعة (أو نفس) شخصيات في رؤيا يوحنا منها التنين، الوحشا، والنبي الكاذب، و***** بابل.

الكنيسة في الوقت المبكر
حذر بوليكاربوس (حوالي 69 --. 155) أهل فيلبي ان كل من ينشر عقيدة خاطئة هو ضد للمسيح.[25]
إيريناوس (القرن الثاني الميلادي—202) التي عقدت روما، للمملكة الرابعة المسيحانية، سينتهي في عشرة أضعاف. الانقسامات العشرة للامبراطورية هي "عشرة قرون" دانيال (7) و"عشرة قرون" في إيحاء 17. وحل "القرن الصغير"، محل ثلاث من عشرة أقسام روما، هي أيضا لا تزال في المستقبل "الثامنة" في الوحي.[26][27]
عرف عن ضد المسيح مع بول برجل الخطيئة، ووحش الوحي لجون 13. قال انه يسعى إلى إطلاق تعبيرات أخرى على ضد المسيح، مثل "رجسة الخراب"، التي ذكرها السيد المسيح (متى 24:15) وملك الملامح الشرسة في غابرييل تفسير قرن دانيال الصغير 8.[28][29]
في إطار الفكرة القائلة بأن ضد المسيح، كفرد واحد، قد يكون من أصل يهودي، قال ان ذكر "دان"، في أرميا 8:16، وإغفال هذا الاسم من تلك القبائل المذكورة في سفر الرؤيا 7، قد تكون مؤشرا لقبيلة ضد المسيح.[30] كما أنه تكهن انه "من المحتمل جدا" ان ضد المسيح يمكن انه يسمى Lateinos، وهي كلمة باليونانية ل"رجل لاتيني".[31]
ترتليان (.160 --.220) كان القوة القمعية لما كتب عن بول في 2 تسالونيكي 2:7-8. سقوط روما وتفكك المقاطعات العشر من الإمبراطورية الرومانية إلى عشر ممالك كانت لافساح الطريق امام ضد المسيح.
'ولهذا لا يجوز ان يأتي يوم، ما لم يكن هناك في الواقع يأتي اولا تقع بعيدا ،' انه [بول] يعني في الواقع الحالي لهذه الإمبراطورية، 'وهذا الرجل من الخطيئة أن تكشف ،' وهذا يعني، المسيح الدجال، 'ابن الخراب الذي opposeth وexalteth نفسه قبل كل شيء أن يسمى الله أو الدين، حتى انه جلس في هيكل الله، مؤكدا أنه هو الله. أنتم لا تذكر، أنه عندما كان عمري معك، وكنت لأقول لكم هذه الأشياء؟ والآن تعلمون ما detaineth، وانه قد يتم الكشف في وقته. لغزا من ظلم تثمر بالفعل العمل ؛ فقط هو الذي يعرقل الآن يجب أن تعيق، حتى انه يمكن اتخاذها للخروج من الطريق '. وما هي العقبات موجودة ولكن الدولة الرومانية، والتي تقع بعيدا منها، من بعثرتهم في الممالك العشرة، يكون المسيح الدجال أعرض عليه (أطلالها الخاصة)؟ ومن ثم يجب أن تكون كشفت شرير واحد، ومنهم الرب تستهلك مع روح فمه، ويقوم بتدمير مع سطوع مجيئه : حتى الذين القادمة هو عليه بعد عمل الشيطان، مع جميع القوى، وعلامات، والكذب عجائب الدنيا، وبكل deceivableness من إثم فيها أن يموت.[32]
ويقول هيبوليتوس روما (170 - 236) أن ضد المسيح سيأتي من قبيلة دان وسيعيد بناء المعبد اليهودي من أجل السيطره عليه. ويعرف ضد المسيح بوحش خارج الأرض من رؤيا يوحنا.
من الوحش، ثم، والخروج من الأرض، فهو يعني ملكوت ضد المسيح، واثنين من قرنيه انه يعني له والنبي الكذاب من بعده. وتحدث عن "أبواق يجري مثل خروف"، فهو يعني أنه سيجعل من نفسه مثل ابن الله، ونصب نفسه ملكا إلى الأمام. وشروط "انه كلم مثل التنين"، يعني أنه مخادع، وليس صادقا.[33]
فند أوريجانوس (185-254) رأي [سلسوس]|سلسوس في ضد المسيح. أستخدم أوريجانوس استشهادات دينية من دانيال، وبول، والأناجيل. وقال :
أين هو السخف، وبعد ذلك، عقد في أنه توجد بين الرجال، إذا جاز التعبير، طرفان -- في واحد من الفضيلة، وغيرها من نقيضه، حتى أن الكمال من يسكن فضيلة في الرجل الذي يدرك مثاليا نظرا في يسوع، ومنهم من هناك تدفق للجنس البشري هذا القدر الكبير من التحويل، وتضميد الجراح، وتحسن، في حين أن العكس هو المدقع في الرجل الذي يجسد مفهوم له الذي يدعى المسيح الدجال؟... ووصف واحد من هذين النقيضين، وأفضل من اثنين، ينبغي أن يكون نصب ابن الله، وعلى حساب صاحب تغليب ؛ والآخر، الذي هو عكس ذلك تماما، أن يكون ابن شيطان شرير، والشيطان، والشيطان. و، في المكان القادم، لأن الشر هو خصيصا تميزت انتشارها، ويبلغ به أكبر ارتفاع عندما يحاكي مظهر جيد، لهذا السبب ودلائل، وغرائبه، والمعجزات وجدت ملقاة على مرافقة الشر، من خلال التعاون والده من الشيطان.[34]

النصرانية بعد نيقية
حذر يوحنا الذهبي الفم (c. 347-407) من التكهنات وخكايات العجائز عن ضد المسيح، وقال : "دعونا لا بالتالي تحقيق في هذه الامور". وبشر بأن من خلال معرفة وصف ضد المسيح لبول في المسيحيين في 2 تسالونيكي شأنه تجنب الخداع.[35]
وحذر جيروم (c. 347-420) من أن هذه التفسيرات الخاطئة لاستبدال المعنى الفعلي للكتاب تنتمي إلى جماعة "ضد المسيح ".[36] واضاف "هذا ليس هو ضد المسيح"، وكتب إلى البابا داماسوس الأول. [37] انه يعتقد ان "سر الاثم" كتب عن بول في 2:7 2 تسالونيكي كان بالفعل في العمل عندما "كل واحد السمار عن وجهات نظره." [38] لجيروم، سلطة تقييد هذا اللغز من ظلم كانت الإمبراطورية الرومانية، ولكن كما أنخفضت هذه القوة زجرية تم إسقاطه. وحذر من امرأة النبيلة للفرنسي :
واضاف "ان letteth يتم اتخاذها للخروج من الطريق، ونحن حتى الآن لا يدركون أن المسيح الدجال هو القريب. نعم، هو المسيح الدجال بالقرب منهم الرب يسوع المسيح "سوف تستهلك مع روح من فمه". "ويل لهم" صرخات "، التي هي مع الطفل، ولها ان تعطي تمتص في تلك الأيام."... القبائل المتوحشة في أعداد لا حصر لها قد تجاوز تشغيل جميع أجزاء من بلاد الغال. البلد كله بين جبال الألب وجبال البرانس، وبين نهر الراين والمحيط، وقد تم وضع النفايات من قبل جحافل Quadi ، مخربون ، Sarmatians، الالانس، Gepids، Herules ، ساكسون ، بورغندين ، Allemanni، و، للأسف! من أجل المصلحة العامة! -- حتى Pannonians. [39]
في تعليقه على دانيال واشار إلى انه "دعونا لا يتبع رأي بعض المعلقين وافترض له ان يكون إما الشيطان أو بعض شيطان، ولكن بدلا من ذلك، واحد من الجنس البشري، ومنهم من الشيطان كليا سوف تتخذ مقر اقامته في شكل جسدي ".[24] وبدلا من إعادة بناء الهيكل اليهودي في عهد من جيروم يعتقد ان المسيح الدجال جالسا في معبد الله، بقدر ما أنه جعل "نفسه من أن يكون مثل الله".[24] والحجر السماقي دحض فكرة أن "القرن الصغير" المذكورة في الفصل 7 دانيال كان Antiochus Epiphanes من قبل مشيرا إلى ان "القرن الصغير" هو هزم من قبل الأبدية، حاكم عالمية، والحق قبل صدور الحكم النهائي.[24] بدلا من ذلك، دعا إلى أن "القرن الصغير" هو المسيح الدجال :
ولذلك ينبغي لنا أن نتفق مع التفسير التقليدي لجميع المعلقين للكنيسة النصرانية، أنه في نهاية العالم، وعندما كانت الإمبراطورية الرومانية هي التي يتعين تدميرها، يجب أن يكون هناك عشرة ملوك الذين سيتم تقسيم العالم الروماني فيما بينها. ثم ملك ضئيلة الحادية عشرة سوف تنشأ، والذين سيتم التغلب على ثلاثة من الملوك العشرة... بعد أن تكون قد قتلت، والملوك السبعة الآخرين أيضا سوف تذعن أعناقهم إلى المنتصر.[24]
حوالي عام 380، وهي النبوءة الزائفة المروع، نسبت زورا إلى العرافة Tiburtine يصف قسطنطين كما منتصرا على يأجوج ومأجوج. في وقت لاحق، فإنه يتنبأ :
عندما تكون الإمبراطورية الرومانية قد توقفت، ثم المسيح الدجال سيتم الكشف علنا وسوف نجلس في بيت الرب في القدس. بينما كان هو السائد، فإن اثنين من رجال مشهورة جدا، وإيليا اينوك، والذهاب إليها ليعلن عن مجيء الرب. الدجال سوف نقتلهم، وبعد ثلاثة أيام أنها ستكون مرفوعة من قبل الرب. ثم ستكون هناك اضطهاد كبير، مثل لم يكن من قبل، ولا يجوز بعد ذلك. وسوف يقصر الرب تلك الأيام لمصلحة المنتخب، والمسيح الدجال وسوف يكون القتيل من قوة الله من خلال ميخائيل رئيس الملائكة على جبل الزيتون.[40]
اوغسطينوس (354—430) وكتب "من غير المؤكد ما في هيكل [الدجال] يجوز أن تتألف المحكمة، سواء في ذلك خراب الهيكل الذي بناه سليمان، أو في الكنيسة." [41]
البابا غريغوري الأول كتب في 597 ميلادي، وقال "أقول بكل ثقة أن كل من المكالمات أو يرغب في الاتصال نفسه 'كاهن عالمي' الذاتي في تمجيد نفسه نذيرا المسيح الدجال ".[42]
رئيس أساقفة أرنولف من ريمز اتهم البابا يوحنا الخامس عشر في 991 م :
أي هي جريئة بما يكفي للحفاظ على ذلك كهنة الرب في جميع أنحاء العالم هي أن تأخذ قوانينها من وحوش بالذنب مثل هؤلاء الرجال وصفت مع خزي والرجال الأميين والجهلة على السواء من الأمور البشرية والإلهية؟ إذا، الآباء المقدسة، ونحن ملزمون تزن في تحقيق التوازن في حياتهم، والأخلاق، والتحصيل للمرشح لمنصب تواضعا بريسلي، فكم بالحري يجب علينا أن ننظر إلى اللياقة البدنية له الذي يطمح أن يكون الرب وسيد كل الكهنة! بعد كيف سيكون أجرة معنا، وإذا كان يجب أن يحدث أن الرجل قاصرا للغاية في كل هذه الفضائل، وينبغي اختيار المكان لا يليق من أدنى مستوى له في الكهنوت، لملء مكان أعلى من كل شيء؟ فماذا يمكنك أن تقول هذا واحد، عند رؤيته جالسا على العرش والتألق في الأرجواني والذهب؟ وقال انه لا يجب أن يكون المسيح الدجال "، يجلس في هيكل الله ويظهر نفسه على الله"؟ [43]

المصلحين البروتستانت
مقال تفصيلي :Antichrist (historicism)
الكثير من الإصلاحيين البروتستانت، بما في ذلك مارتن لوثر، جون كالفين، توماس كرانمر، جون نوكس، القطن ماثر، وجون ويسلي، حددت البابوية الرومانية والمسيح الدجال. [بحاجة لمصدر] وCenturiators من ماغدبورغ، قامت مجموعة من العلماء في ماغدبورغ اللوثرية برئاسة ماتياس Flacius، وكتب في 12 مجلدا "ماغديبرغ قرون" لتشويه سمعة البابوية والتعرف على البابا والمسيح الدجال. في الجولة الخامسة من المحادثات في اللوثرية، الروم الكاثوليك تلاحظ الحوار،
في دعوة البابا على "المسيح الدجال"، واللوثريين وقفت في وقت مبكر من التقاليد التي تم التوصل إليها مرة أخرى في القرن الحادي عشر. ليس فقط من المنشقين والزنادقة ولكن حتى القديسين قد دعا اسقف روما الدجال "" عندما تمنى لتأنيب له التعسف في استعمال السلطة.[44]

المؤمنين القدامى
بعد إصلاحات البطريرك نيكون للكنيسة الأرثوذكسية الروسية في 1652، اعتقد عدد كبير من المؤمنين القدامى ان القيصر بطرس الأكبر هو ضد المسيح [45] بسبب معاملته مع الكنيسة الأرثوذكسية، حبث أخضع الكنيسة للدولة، وتطلب رجال الدين يحققوا معايير لجميع المدنيين الروس (حلق اللحى، ووالطلاقة في اللغة الفرنسية)، وطلب منهم دفع ضرائب للدولة.

مكافحة الإصلاح
وجهة النظر مستقبلية، وهي منتج لمكافحة الإصلاح، كانت متقدمة في بداية القرن السادس عشر ردا على تعريف البابوية لضد المسيح. وضع الكاهن اليسوعي فرانسيسكو ريبيرا، هذه النظرية في وSacrum Beati ايوانيس الرسولية، وEvangelistiae Apocalypsin Commentarij، له 1585 اطروحة عن رؤيا يوحنا. دون سانت بالارمين هذا الرأي، مع إعطاء كامل في النظرية الكاثوليكية التي وضعها الآباء اليونان واللاتينيين، من أن يأتي ضد المسيح فقط قبل نهاية العالم ويكون مقبولا من قبل اليهود ويتم تنصيبه في المعبد في القدس -- وبالتالي سسعى للتخلص من هذا العرض الذي شهد ضد المسيح في البابا. معظم التوراتي premillennial الآن قبول Bellarmine تفسير في صيغة معدلة. [بحاجة لمصدر] على نطاق واسع تحديد البروتستانتية البابوية من المسيح الدجال كما استمرت حتى وقت مبكر القرن العشرين عندما سكوفيلد المرجعي الكتاب المقدس الذي نشرته سايروس سكوفيلد. هذا التعليق الترويج المستقبلية، مما أدى إلى انخفاض في تحديد البروتستانتية البابوية والمسيح الدجال.
يعتقد بعض المستقبليون ان في وقت ما قبل العودة المتوقعة ليسوع، سيكون هناك فترة من "فتنة كبيرة" [46] خلالها الدجال، وسكن في ويسيطر عليها الشيطان، ومحاولة لكسب مزيد من المؤيدين للسلام زائف، وعلامات خارقة للطبيعة. انه لن يسكت كل ما تحديه برفضه "يحصل على علامة" على أيديهم اليمنى أو جبهته. وهذا علامة "" تكون هناك حاجة لمشاركة قانونا في نهاية الوقت النظام الاقتصادي.[47] بعض العلماء يعتقدون أن المسيح الدجال سيكون اغتيل في منتصف الطريق خلال المحنة، وسكن في يجري إحياؤها من قبل الشيطان. المسيح الدجال سوف تستمر لمدة ثلاث سنوات ونصف السنة بعد هذا الجرح "القاتل".[48]

كتاب مورمون
في المورمونية، يشير مصطلح ضد المسيح إلى أولئك الذين ينكرون لاهوت يسوع المسيح، وينكرون الانجيل، ويعارضون إيمانه. تحدد المورمون عموما ثلاثة شخصيات في كتاب المورمون بأنهم ضد للمسيح. هم شيريم، نيهور، وكوريهور، ولو فقط كوريهور هو أطلق عليه بشكل صريح ضد للمسيح. قبل شيريم قانون موسى ولكنه نفى أن يوجد أو سيوجد في أي وقت المسيح. وكان نيهور كاهن درس المصالحة الشاملة، وكان يعتقد أن التوبة ليست ضرورية. وكان كوريهور ملحدا. [49]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايهاب عبد المنعم
من اسره مترو
من اسره مترو
ايهاب عبد المنعم


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2083
نقاط : 2636
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
العمر : 46
الموقع : بهتيم/شبرا الخيمة

المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية    المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أبريل 12, 2012 9:16 pm

جزاك الله خيراً أخى العزيز الغالى / أسد الغابة
طرح مميز ومفيد
يلقى الضوء على معتقدات الديانات الأخرى فى المسيخ الدجال وماهيته عند كل ديانة من اليهودية والمسيحية
تحيتى لك وتقبل مرورى وفى إنتظار المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بريق الامل
من اسره مترو
من اسره مترو
بريق الامل


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2939
نقاط : 3423
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
الموقع : الجيزه

المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية    المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية  Emptyالخميس أبريل 12, 2012 10:07 pm

مجهود رايع وجبار جزاك الله خيرآ علي كم المعلومات الهيله والمفيده

اخي اسد تسلم الايادي


qwr
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسيح الدجال فى الديانه اليهودية وفى الديانه المسيحية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ابن صياد وهل هو المسيح الدجال ؟
» الكونت سان جيرمان هل هو المسيخ الدجال
» لحائض عند اليهودية والنصرانية
» اريل شارون هل هو المسيخ الدجال
» هل هذا هو المسيخ الدجال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مترو :: محطه الدين :: رصيف الملاحم والفتن وعلامات الساعه-
انتقل الى: